منوعات

فيديو: عروس سودانية تشعل حفل زفافها وتغني باللبناني “هيدا حكي” وعريسها يرد عليها بأغنية “بحبك وبغار”

اشعلت عروس سودانية وزوجها حفل زفافهما بالغناء في ليلة فرحهم دويتو، حيث تغنت العروسة بأغنية الفنانة اللبنانية نجوى كرم “هيدا حكي” ويرد عليها عريسها بأغنية الفنان اللبناني عاصي الحلاني “بحبك وبغار”.

وشاهدت ريم منصور محررة موقع سوداناس الإلكتروني فيديو الحفل على موقع يوتيوب حيث لاقت فاصلة الدويتو استحسان ومباركة الحضور الذين شاركوا العروسين بالتصفيق والتشجيع وسط حالة من الفرح الغامر والسعادة.

ريم منصور
سوداناس
https://youtu.be/hOuYXZ4QVpY

‫22 تعليقات

    1. اي والله زمان المره ما بتعاين لى راجلا الا بالسرقة وجوة الاوضه – وبتخجل تجيب اسم راجلا – يقول لك واحدة راجلها اسمه مالك ، وقت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تخجل وتقراها – لكن هسي بنات الزمن دا المرة بقت تشوف الراجل اي كلام وتنطط وتنفجط يوم عرسها زي الما صدقت دي – اخر زمن

  1. هسي استفدتي شنو يا المدعوة ريم منصور؟!!!تنشري مناسبات الناس في المواقع الالكترونية.
    للناس خصوصيات مافي داعي لنشرها حتى لو هم صوروها.
    اختشي علي دمك ياقردة عشان مايجي واحد صحفي زي ناس محمد عثمان وغيرو ينشرو ليك الدايراهو والما دايراهو.. إتقي الله

  2. فوق اشدنا بي بنت جبال النوبة التي تزوجت امريكي ابيض ولكنها تمسكت بلونها واشدنا باعتدادها بنفسها وكبريائها . وديل مستلبين وخلو غناهم وثقافتهم ويغنوا لبناني .الجيل السوداني الجديد دا جيل مستلب وضعيف الانتماء وعندو احساس بالنقص وربنا يستر

  3. خيابة.. نحن الواحد بعد ما نضم في عروسو سنتين ما شافها إلا في قطع الرحط والله ده آخر الزمن زاتو.

  4. كله تمثيل في تمثيل وفشخرة زيادة عن اللزوم ورافعين شعار شوفونا ياناس ولو فتشتو الحقيقة تلقاهم جيعانين ومقطعين و ساكنين بالايجار ..

    1. أول حاجة سكن الايجار ما عيب ..
      و انت قلت (تلقاهم) يعنى قاعد تخمن ساكت .. انت (تلقاك) عندك اوضتين جالوص معكوسات في (الصفق العراض) عايز تعمل لينا فيها أسامة داؤود.
      بعدين اذا كان جيت للتقليد … ما هو كلو تقليد .. زمان العرس عصيدة و ملاح وشعيرية في الصباح و ضلع في الغداء .. و تدق
      الصيوان قدام البيت و تجيب كراسي الحديد للحفلة … و تركب الميكروفونات و تساهر بي ناس الحلة للصباح.
      هذا ليس دفاعا عنهم .. بس ما عملوا حاجة شاذة للدرجة دي..
      وكمان اللي بيهاجم أولاد المغتربين داك .. البلاوي دي كلها من جوة .. و النت ما خلا في فرق بين جوة و برة، و المغتربين أكتر ناس محافظين علي العادات، و عايشين بعقلية القرن العشرين.

      1. يا ود جعل

        ” عندك اوضتين جالوص معكوسات في (الصفق العراض) ” شهيتني بهذا الوصف

        سكنى الشقق أقرف شيء تأباه نفسي

        شمسنا السااااطعة لا تترك مجالا لجراثيم وبكتيريا الشقق ، وإن قلت المطهرات والمبيدات فقد اتضح أنها سبب لكل الأمراض الغريبة

      2. يا ود جعل ..
        اولاً : ياخ السودان كلو مبني بيوت شعبية ( يعني جالوص + طوب احمر ) والناس البتعمل في حفلاتهم الفشخرة دي عايشين في البيوت دي ( مشكل ) ..
        أنا مع ساخرون صراحة شهيتني انا كمان في الجالوص المعكوس دا .. احلى واجمل من قصور اسامة داؤود لسبب واحد
        الجالوص مبني بعرق الجبين الخااالص واما قصور اسامة داؤود فيها الشبهة .. عشان كدا الزمن الحالي دا فيه الشبهة والجيل الحالي جيل مشبوه .. ( بت او ولد مشبووووه .. )

  5. اولاد الخليج تربية وتعليم لذلك لا وجود للثقافة السودانية

  6. حسبى الله ونعم الوكيل عليه … كلمة ديوس أقل فى حقه … لماذا يعرض زوجته التى ستكون أم أولاده للناس يتفرجوا عليها ..آهـ ثم آهـ ثم ستين آهـ من الشباب الماعندهم غيرة على أعراضهم … مادام ربنا أنعم عليك بزوج’ جميلة ياأخى احمد الله واحفظها من عيون المتطفلين … أهكذا يكون شكر النعم ؟؟؟؟ أسأل الله له ولها الهداية …. اللهم أهد كل ضال لا يغار على عرضه

  7. يا بثينة اولاد الخليج اولاد عز وشبعانيين بي حقهم ما زيك اتلحتك الملاريا وسيحت نافوخك وبقى حقدك الطبقي يخرج منك لا اراديا

    1. شبعانيين بي حقهم صاح ، ولكن تربية بح إلا من رحم ربي وأنا في الخليج وشايف وعارف

  8. حليل جدودنا زمان وصونا علي الوطن وعلي التراب الغالي

  9. والله مافي شئ جايب مسخرة اللبنانيين ليكم الي هرولتكم نحوهم

    وروني ياتو يوم في فناة لبنانية غنت سوداني

    التحية للفناة الاسرائلية راحيلا لتقديرها للفن السوداني فقد اثبتت انها افهم وارقي من كل العرب وبعد السودانيين امثال العروسين اعلاه

    تبا

  10. والله مافي شئ جايب مسخرة اللبنانيين ليكم الا هرولتكم نحوهم

    وروني ياتو يوم في فنانة لبنانية غنت سوداني

    التحية للفنانة الاسرائلية راحيلا لتقديرها للفن السوداني فقد اثبتت انها افهم وارقي من كل العرب وبعد السودانيين امثال العروسين اعلاه

    تبا

  11. الموضوع جدير بالانتباه والدراسة …. يا ترى أهو استلاب ثقافي؟ أم اننا نعيش العولمة بمفهومها الثقافي العملي؟ أم أن الامر يتعلق بالإمكانات؟ أم أن هذا الجيل الثاني من أبناء المغتربين؟ ماذا يضير لو رددنا أغاني الغير؟ ماذا عن ثقافة قبول الاخرين ؟ لماذا لا نتقبل بصدر رحب ما يقتنع به آخرون؟ أظن أن القضية كلها اختلاف أجيال …كل جيل يرى أنه الأفضل! ننظر لغيرنا با نحمله من ثقافة وتاريخ وارث لنحكم به على الاخرين …. القاعدة الذهبية تقول : طالما التطور والانتاج والمعرفة والقيم الاصيلة مثبتة ويتم تداولها من جيل لاخر فلا خوف على ما نشاهده من “نزعات ثقافية جديدة”