سياسية

أنصار السنة: استمرار حملات التنصير بمناطق النزاع

أكدت جماعة أنصار السنة المحمدية استمرار حملات التنصير التبشيرية بمناطق النزاعات بالبلاد، وقطعت في الوقت ذاته بأن الحديث عن دخول مجموعات تابعة لداعش او بوكو حرام بأنها مجرد شائعات، ولفتت الى أن حقد الشيعة زاد على السودان وأهله عقب الانضمام لعاصفة الحزم، وقال نائب الرئيس العام للجماعة د. محمد الامين اسماعيل في مؤتمر صحافي أمس إن حملات التنصير مستمرة ولكننا نبذل جهوداً مقدرة لمكافحتها والحد منها من خلال تأهيل الدعاة بمناطق النزاع للرد على شبهات التنصير، وأقر الأمين بوجود ظاهرة التطرف في السودان، لكنها في إطار محدود.

الانتباهة

‫2 تعليقات

  1. ده الفالحين فيهو , تبارو الفارغة و المقدودة ..
    انتو القاعدين معاهم عملتوا ليهم شنو ماشين للناس في مناطق النزاعات !!
    ما سألتوا نفسكم النزاعات دي سببها شنو ؟؟ وهابية مغسولي الدماغ ….

  2. أنتم اخر من يحق له الحديث عن معاناة أهل الهامش السوداني.

    قد أغمضتم أعينكم عن كل فظاءات النظام العنصري الفاشي في الخرطوم . كأن الأمر لا يعنيكم في شئ.

    كلنا نعلم السبب .
    ببساطة لأن 99.9% من قيادة جماعة أنصار السنة في السودان من شمال و وسط السودان لذا لا يهمكم ان يموت أهل الهامش بحمم أنتينوف حكومة الخرطوم او بسيوف داعش.

    أنتم عار على السودان و على دعوة الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله.
    أنتم مجرد قطيع من العنصريين بسبب إنتمائكم الجهوي و ليس المذهبي أو العقائدي.
    مناصرتكم للقاتل الهارب من العدالة – المجرم عمر البشير من منطلق جهوي بحت. و لا علاقة لها بالدين.

    و إلا فلماذا تناصرون من يقتل حفظة القرأن في دارفور مستعينا بالذين لا يؤدون حتى الصلاة او الصيام؟؟

    تتحدثون عن التنصير و كأنكم تحبون أهل الهامش او تشفقون عليهم. أنتم مجرد تجار الدين. كل الذي تفعلونه لنيل رضا الحكومة السعودية للظفر بالمساعدات و المخصصات التي تأتيكم منها.

    في تقديري فإن البشير المجرم الهارب أفضل منكم بعشرات المرات.

    على الأقل المجرم عمر البشير قد سجل بعض الاعتراض عندما شرع اللص و الانقلابي القاتل عبدالفتاح السيسي بقتل المواطنين المصريين المدنيين العزل بحجة الانتماء الي جماعة الاخوان المسلمين.

    ناصرتم القاتل عبدالفتاح السيسي تماشيا مع الخط السياسي للمملكة العربية السعودية .

    أين انتم من دعوة الامام محمد بن عبدالوهاب؟؟

    و قد بلغ بكم من الغباء السياسي الي الحد الذي تنفون فيه وجود داعش بدارفور . كيف تحققتم من ذلك و ما هي آلياتكم؟؟

    أنتم لستم دعاةز بل مجرد أدوات في أيدي الأنظمة

    نصيحتي لكم ان تخرجوا من السياسة و تستمروا في مناصرة الحكومات. ليس إبتغاء لمرضاة الله .
    بل لإستمرار تدفق الاموال و الحلوى من السعودية.

    قال تنصير قال
    انتو تفهموا شنو ؟؟

    د. حامد برقو