السودان: ضبط شحنة “كوكايين” تقدر بأكثر من 100 مليون دولار قادمة من تركيا مُتجهة للسعودية
كشف مسؤول رفيع في شرطة الجمارك، عن تمكن قواته بمطار الخرطوم، من ضبط شحنة مخدرات كبيرة من “الكوكايين الخام” تقدر بـ”12″ ك.غ، يبلغ سعرها أكثر من 100 مليون دولار، مُخبأة داخل أواني “سرامس شاي” قادمة من تركيا مُتجهة للسعودية.
وأكد ممثل مدير شرطة الجمارك، اللواء شرطة خليل باشا سايرين، أن الضبطية تعد الأضخم في المنطقة والإقليم في الآونة الأخيرة، وتأتي في إطار تبادل المعلومات والتعاون بين الدول تحقيقاً للأهداف الاستراتيجية.
وقال سايرين في مؤتمر صحفي عُقد يوم الأحد، إنه تم تطبيق خطة مشتركة بين الأجهزة العسكرية والأمنية بمطار الخرطوم حتى تم ضبط الشحنة والمتورطين ويجري التحري الآن حولها.
وأشار مدير إدارة جمارك الخرطوم، العميد محمد السناري، أن المعلومات تؤكد أن مطار الخرطوم كان معبراً لهذه الشحنة القادمة من دولة البرازيل عبر مطار اسطنبول، في طريقها للمملكة العربية السعودية عبر مطار الخرطوم.
وأضاف” تم تشكيل غرفة عمليات منذ وقت مبكر تم فيها التعاون بين كافة الأجهزة العسكرية والأمنية العاملة بمطار الخرطوم”، ممتدحاً دور الإعلام باعتباره عضواً أصيلاً في تبصير المجتمع بمخاطر المخدرات.
وقال مدير دائرة الخرطوم، العميد علي جدو، إن الشرطة ستظل ساهرة ويداً أمينة في الحفاظ على مكتسبات البلاد، وإن الجمارك حريصة على أمن وسلامة المجتمع والاقتصاد.
شبكة الشروق
السعر العالمي لكيلو الكوكايين النقي حوالي 30 الف دولار والكمبة المضبوطة 12 كيلو ضرب 30 الف = 360 الف دولار فقط
100 مليون دولار رقم مبالغ فيه وكميات مثل هذه لا تهرب جوا ولكن بالسفن من قبل تجار كبار ووزراء وامراء مثل وضعها داخل اطارات السيارات المستوردة او حاويات باكملها تحت حماية الحكومات او رميها من الجو بتواطؤ حكومي
لا حول ولا قوة الا بالله 100 مليون دولار
و12 كيلو بس يعني الكيلو بي 8 و333 الف ودقداقة
دي لو بي 100 مليون دولار ما كنتو صرحتوا بيها
سعر الغرام الواحد اكثر من 250 دولار في مناطق الانتاج كالبرازيل … وهو اغلى من الهروين .
الشعب السوداني ما قادر يشتري حبة باندول او اسبرين
كوكايين شنو البنقدر عليهو الشقله يا ابو القنفد فيها لعبه قرديه
خوفنا نكون دوله عابره كما زكر في التقرير ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لمثل هذه الامور مع وضع اقتصادي متهور
وفساد في بعض الموسسات
اتكلّم عن نفسك؛
في ناس ممكن تشتري أيّ حاجة حتي الذمم.
سعر الكيلو في البرازيل 1800 دولار يعني الجرام بدولار و80 سنت والاسعار منشورة في الانترنت
وحتى بالسعر الذي اخترعته يا هباني وهو اغلى من الجرام بالقطاعي في شوارع وحانات اغلى الدول مثل استراليا والنمسا فسعر ال 12 كيلو يساوي ثلاثة ملايين فقط والخبر اورد 100
بني كوزقاع قاعدين يطبقوا ليهم في نظرية ما بغبائهم المعهود
البشوفنا بنتغالط في سعر المصيبة ده يقول كارتيلات
ما تفهمونا غلط نحن قوقلاب ساي
لماذا لم يتم القبض عليها في تركيا
اخوتى ، رمضان كريم ، والشهر مبارك عليكم ، نحمد الله على نعمة الاسلام اولا ، ونحمد الله ان جنبنا وجنب الاخرين شر هذه المصيبة ،، والحمد الله على كل مكروه ، وشكر الله سعى القائمين على امر الامن والامان للناس اجميعن .
المهم في الامر يا جماعة انه تم القبض على مصيبة كانت مستهدف بها الشباب العربي المسلم اين ما مكان ..
لكن البيقرا المغالطات والمزايدا يقول الجماعة بيضربوا الصنف ولا بتاجروا فيه حتى سعره بالحرام جابوه .. لا تنسوا قيمة البضاعة المخزن فيها ايضا كم ثيرمس يكون ,, وكرتونة وورق ومالزم للتعبئة والشحن .. انتوا اجبروا الخاطر يا جماعة واقبلوها مية مليون مافارقة معاكم وباركوا البيعة سعر ما بطال ..
بالله تقول اصحاب البضاعة وعارفين سعرها ويتغالطوا كدا
يا مخ مافي اصحاب البضاعة هم اقباط سنتر الخرطوم والجماعة بتاعين الوسكي والصليب وصالات البليارد وحدائق الشيشة الفي شارع المطار الزمان ديلاك ولهم علاقات وثيقة بالحكومة وعندهم حصانات
دي عائلة اردوغان والشلة الحوالينه وهم اكبر تجار ممنوعات واستغلال العلاقات العامة وفعلا ابن اوردغان متورط في مثل هذه الاعمال وسبق له ان هرب ملايين الاطنان من الذهب الايراني ايام الحصار ودفع الثمن بان البلد الكبير قبض الوسيط والان الوضع في حالة نقاش للمساواة وطبعا المساواة حتكون سياسية وتنفيذ مزيدا من المؤامرات للغرب في الدول المجاورة
والورطة رفعوا اسم ايران من الدول المحظورة اختصاديا وايران بدات تبحث عن التعويض ومضايقة تركية اقتصاديا في مواقف كثير ومن ضمنها الوقوف مع المعارضة التركية وهذه هي العصابات الدولية الرسمية والكيزان طرف ضعيف عليه ينفذ وبعد كم يوم حتسمع ان المادة المقبوضة هي ذرة شاميةاو علف دواجن
اشمعنا البلاوى بس كترت في حكم ناس الدولة الرسالية ديل.. زمان لا عبور لا استهلاك محلى…غايتو ناس الدقون ديل ما عارف ربنا حيعمل فيهم شنو