سياسية

إسلام صحفي ألماني بعد مرافقته لـ”البشير” … قال إن “الرئيس” مثال للقائد المسلم الوسطي

قال إن “الرئيس” مثال للقائد المسلم الوسطي
الخرطوم ــــ نزار سيد أحمد
في خطوة مفاجئة أعلن الصحفي الألماني الشهير “مارتن ليجون” إسلامه في أول أيام عيد الفطر بمركز الرسالة بالعاصمة الألمانية “برلين”، وكان “مارتن” ضمن (16) صحفياً أجنبياً استضافتهم إدارة الإعلام بالقصر الجمهوري، لمرافقة رئيس الجمهورية “عمر البشير” في زيارته الأخيرة لدارفور التي طاف من خلالها على الولايات الخمس، وعند عودته آثر البقاء لفترة تمتد لأكثر من شهر حيث غادر الخرطوم في مطلع مايو الماضي .
وكشف مدير إدارة الإعلام بالقصر “أبي عز الدين” لـ(المجهر)، أن الصحفي الألماني من أشد المعجبين بشخصية رئيس الجمهورية، معتبراً إياه مثالاً للقائد المسلم الوسطي، مبيناً أن “مارتن ليجون” أظهر أثناء تواجده في السودان حباً كبيراً للمسلمين، مما أغرى لاستمالته لدين الإسلام خاصة وأنه أكد في أكثر من مناسبة دهشته لسماحة المسلمين السودانيين واعتدالهم ووسطيتهم، مبيناً أن خطوات إسلامه بدأت أثناء تواجده في الخرطوم، مؤكداً إعجاب وتقدير “مارتن” للرئيس “البشير”. ونقل المصدر عن الصحفي الألماني قوله إنه زار أكثر من بلد مسلم، لكنه لم يجد تعاملاً نظير ما لقيه من قبل الشعب السوداني.
وفي أول تصريح له عقب إسلامه قال “ليجون”، إن “الإسلام يعني السلام” مشيراً إلى أنه يشعر بهذا السلام عندما يكون في المسجد، وعندما يصلي لله يشعر بأنه مفعم بالسلام.

المجهر

‫8 تعليقات

  1. نرجع نقول ان المحور الاساسى لكل الاديان هى المعاملة ……الكل متفق ان البشير سودانى اصيل وود بلد وطيبان وقلبه كبير والفى قلبه على لسانه

  2. لماذا تشيع الالاف ولماذا اشتد التنصير في عهد الانقاذ …

  3. مايحدث في السودان سواء من الحكومة او المعارضة ماهي الا اطماع سياسية في الحكم والثروة فقط ليس الا ومايحدث في جنوب السودان اكبر دليل علي ذلك فقط صوت مواطنوه بالاجماع للانفاصل ولكن اختلفو في تقسيم الكعكة

    لم يقعد السودان غير الاحزاب السياسية سواء حكومة او معارضة

    حتي الحوار للترضيات السياسية فقط ومعاناة الناس لااحد يابه لها تم زيادة الغاز والماء والكهرباء وتذاكر البصات والدقيق في فترة الحوار الوطني ولم يتم التطرق لهذا الامر وتعطيله لان المسالة سياسية لاقتسام كعكة السلطة والثروة فقط

    البلد في حاجة الي مختصين لانقاذ البلاد من ماهي عليه واما قادة الاحزاب السياسية الحكومية والمعارضة و المسلحة الموجودين حاليا فهم كلهم جزء من الازمة ولن ينصلح حال البلاد الا بعصيان عام في كل تلك الكيانات وعزل كافة القيادات من حكوم ومعارضة حتي ينصلح الحال

    غير هذا ستتم الترضيات في هذا الحوار وتتكون احزاب وحركات جديدة للمطالبة بنصيبها وحينما يشتد عودها تجلس معها الحكومة لاقتسام السلطة والثروة والمواطن وحده من يدفع تكاليف الحرب والحوار جراء زيادة الاسعار

  4. دي دخل لو كان الكلام صاح ما طلع زي سنتور د.عوض ابرهيم عوض ولكن الملايين ارتدوا في السودان بعد ماشافوا معاملة الحكومه مع حفظة القرآن من الباشمهندس بولاد ود كتور خليل ابرهيم بطلوا الكذب يا صحفي النظام.

  5. سودانية.. فهمتي القصد تب… معقولة بعد اكتر من قرن.. نعيش نفس الغشامة!!..

  6. انتو يا السودانيين تفكيركم تفكير دينكا ؟ ؟ صحفي ألماني يباري البشير لشنو ؟
    والله زولكم دا لو ما اتقبض وودوه سويسرا ما ما تعتبروا !! ما يقول لي أسلم ول كفر