اشتباكات بالعِصيِّ بين أسرتين بسبب اغتصاب طفل
فرّقت الشرطة بالكلاكلة اشتباكات بالعِصيّ دارت بين أسرتين عقب تعرض أحد الأطفال إلى حادثة اغتصاب من قبل صاحب أحد المتاجر.
وقالت مصادر لـ(الصيحة) من موقع الحادثة إن طفلاً يبلغ من العمر أربعة أعوام أخبر ذوية بتعرضه لعملية اغتصاب من قبل صاحب متجر قام باستدراجه إلى داخل محله التجاري، بعدما أغراه بالحلوى ومن ثم اعتدى عليه.
وأخبر الطفل أسرته بالواقعة بعد أن وجدته يبكي في الشارع والتي بدورها تحركت وقامت بفحص الطفل وثبت بالتقارير الطبية أنه تعرَّض للاعتداء وحضر ذوو الطفل إلى المتهم في منزله يحملون عِصيّاً وعكاكيز وطرقوا الباب وعند خروجه واجهه أهل الطفل بالواقعة، فأنكر ذلك وتمت مواجهته بالبيِّنة الطبية ودارت بينهما الاشتباكات.
وأضافت المصادر أن الشرطة تمكَّنت من فض الاشتباك وأودعت المتهم الحراسة للتحقيق معه وأطلقت سراحه بالضمانة. وأشارت مصادر موثوقة إلى أن الطفل دخل في حالة نفسية سيئة عقب مشاهدته للمتهم بعد أن أفرج عنه بالضمانة.
إلى ذلك أبدى عدد كبير من الأسر تذمرهم لتكرار واقع اغتصاب الأطفال بصورة مخيفة، مشيرين إلى إصابة الضحايا وذويهم بحالات نفسية سيئة وقالوا إن نظرات المجتمع لا ترحم.
صحيفة الصيحة
المتاجر .. الدكاكين.. معظم بائعيها ذئاب بشرية نازحة تفترس الأطفال وتغوي النساء والفتيات في الأحياء صباحا وظهرا والعائل غائب في العمل. إحذروا وحذروا الناس. أنا ألوم والدة هذا الطفل المهملة فهي لا تستحقه.
يجب معاقبة مغتصبي الاطفال بالطريقة التالية:
يحضر الجاني الى سطح مبنى مرتفع ويتم عمل فتحة صغير في بطنه و يربط حبل حول معدته و امعائه ويثبت الحبل على سطح المبنى باحكام ويتم تجهيز قناية غليظة بطول مترين بغرسها في جردل مليان خرسانة وتركها حتى تجف وادخال الطرف الآخر في دبره ثم يتم طرق مسمار صلب كبير تحت كل إبط ويتم جلده الف جلدة ثم يبتر ذكره وخصيتاه ويدخلان في فمه و الخياطة عليهما ثم يرمى من فوق فينتزع الحبل احشائه و هو في منتصف الطريق لأسفل قبل ان يصتدم جردل الخرسانة بالأرض فتخرج القناية المغروسة في دبره من رأسه او كتفه قبل ان ينصب عليه برازه الخارج من احشائه التي انتزعها الحبل ثم يحمل جثمانه ويرمى في الصحراء داخل الحدود المصرية لانه لا يستحق شرف الدفن في السودان
يا عمران كلامك فيه ظلم و تجني وتعميم مخل فالجاني مرة مدرس ومرة عاطل ومرة شيخ ومرة امام فليس هذا الامر مرتبط بمهنة معينة
عمران
كلامك صحيح لكن ليس الام وحدها مخطئة
ترك الأطفال في هذا العمر يجوبون الطرقات اكبر خطأ
هيئة حماية الطفل عليها ان تضغط حتى تخرج بقانون يمنع تجوال الأطفال في سن صغير من غير رقيب
تقام دوريات شرطة للقبض على كل ام وأب يترك دمه ولحمه يجوب الطرقات بمفرده
وأودعت المتهم الحراسة للتحقيق معه وأطلقت سراحه بالضمانة!!!!!!!!
أين محاكم المرأة الطفل العاملين لينا بيها فلقة ؟ كمان يطلق سراحه بالضمانة عشان يعمل واحدة تانية .. كيف يطلق بالضمان من سيكون مصيره الإعدام سوف يهرب ولن تجوه.