دولة تجرم الإساءة للرئيس على الإنترنت
اعتبر برلمان أذربيجان يوم الأربعاء الإساءة إلى رئيس البلاد على الانترنت جريمة تستوجب السجن.
وفي ظل سيطرة الحكومة على كل وسائل الإعلام التقليدية تقريبا أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي نوافذ لتوجيه الانتقادات في بلد عانى اقتصاده من التراجع العالمي في أسعار النفط وانخفاض قيمة العملة.
وجرمت السلطات الإساءة على الانترنت قبل نحو ثلاثة أعوام وهو ما جعل الكثير من الناس يستخدمون حاليا أسماء وحسابات مستعارة لكن القانون لم يذكر حينها الرئيس بشكل منفصل.
وأقر البرلمان يوم الأربعاء تعديلات تفرض غرامات تصل إلى 1500 مانات (860 دولارا) والسجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات في حال ثبوت الإساءة إلى الرئيس على الانترنت ويشمل ذلك التعليقات التي تكتب تحت أسماء وحسابات مستعارة.
وتتهم مؤسسات أوروبية وجماعات حقوقية البلد السوفيتي السابق المنتج للنفط ورئيسه إلهام علييف بفرض قيود على حرية التعبير. ويرفض مسؤولون في أذربيجان الاتهامات
رويترز
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
عن أبي بكرة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من أكرم سلطان الله تبارك وتعالى في الدنيا أكرمه الله يوم القيامة ومن أهان سلطان الله تبارك وتعالى في الدنيا أهانه الله يوم القيامة”.
نحن رئيسنا دكتاتور فل اوتماتيك بسيئ لنفسه قبل ان نسيئ اليه
يتفنن السودانيون في الاساءة لزعماءهم دون وازع او رادع و الامر لا يقتصر على البشير فابراهيم عبود اسيئ اليه باستمرار في فترة حكمه و بعد ثورة اكتوبر و تم تأليف النكات و السخرية بكثافة ضد الازهري و اتهم الصادق بكثرة الكلام و عدم الموضوع حاكما و معارضا و اتهم النميري بالجهل و الحمق و تندر الناس و استهزأوا باحمد الميرغني و الجزولي دفع الله و غيرهم ..المحزن ان هؤلاء بعد مرور الزمن صور بعضهم كأنهم مثال للعفة و الطهر و تباكى البعض على ايامهم ..الامة التي لا تحترم زعماءها لا تحترم نفسها بالضرورة.