في مستشفى ابراهيم مالك .. مرضى واطباء يتذمرون لنقص الدواء و تردي بيئة العمل
كشفت جولة (الجريدة) بمستشفى ابراهيم مالك عن سخط وتذّمر وسط المرضى والكوادر الطبية والصحية بسبب تردي بيئة العمل وانخفاض معدلات تقديم الخدمة التشخيصية والعلاجية على الرغم من اعلان الحكومة التزامها بمجانية العلاج.
ولاحظت (الجريدة) وجود ميزان ضغط واحد لتغطية حاجة (4) طواقم طبية باقسام الحوادث والباطنية والجراحة والعظام والطوارئ.
بجانب شكاوى من نقص حاد في نقالات المرضى والتخدير الموضعي والمستهلكات الطبية، فضلاً عن ارتفاع معدلات التردد اليومي وعدم وجود اماكن مخصصه لمعاينة المرضى.
وفي السياق كشفت الجولة عن عدم توفّر بعض الادوية المنقذة للحياة بكميات اقل من المطلوب خلال اليومين السابقين، لاسيما الاوكسجين .
ونوه الكادر الطبي العامل لضرورة توفرها لحساسية الحوادث والطوارئ واولويتها بحسب برتكولات منظمة الصحة العالمية.
ووقفت (الجريدة) على حالة مريض يعاني من كسر في الساق يتطلب وضعه استخدام عقار Divido لم يتوفر بصيدلية المستشفى، مما اضطر مرافقيه للبحث عنه خارج المستشفى، فيما اشتكى مريض آخر من انعدام سير درب بحوادث الاطفال.
الخرطوم: ندى رمضان/ ايمان جكسا
صحيفة الجريدة
شعب عبيط ناكر للجميل الحكومة عملت ليكم مفاعل نووي وجابت ليكم 8 طيارات من الصين وعملت ليكم الدفع الالكتروني دايرين بالدواء شنو و تثيروا مثل هذه المواضيع في وقت زي ده
استعملوا الهوت دوق والبيتزا فهما يشفيان من جميع الامراض ولا كان البشير ما جابن ليكم لانو رجل حكيم و بحكمته عرف القيمة العلاجية في الهوتدوق والبيزا وكمان جاب ليكم موية الصحة عشان ما تجيكم حصاوي وفشل كلوي
اي زول عيان بمشي يقيف جنب مفاعل الانغاز النووي والاشعاعات الطالعة منه كفيلة بقتل الجراثيم في الجسم وعلاج الروماتزم والرطوبة