سياسية

رسالة إلى البشير من نظيره الجيبوتي إسماعيل قيلي

تسلَّم النائب الأول للرئيس السوداني، بكري حسن صالح، يوم الأربعاء، رسالة خطية بعث بها الرئيس الجيبوتي إسماعيل عمر قيلي، إلى نظيره الرئيس عمر البشير، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين كل من الخرطوم ومقديشو، بجانب سبل تطويرها.
وكان صالح قد دشن برفقة الرئيس قيلي، خلال فبراير من العام الماضي، مستشفى البشير، الذي يقع على أحد الشوارع الرئيسة في العاصمة الجيبوتية، وتقدر تكلفته بمبلغ 20 مليون دولار، وهي منحة من الحكومة السودانية، ورمز للتعاون الناجح بين السودان وجيبوتي.

وأوضح المبعوث الجيبوتي مؤمن حسن بري، في تصريحات صحفية عقب لقاء النائب الأول للرئيس بالقصر الرئاسي في الخرطوم، الأربعاء، أوضح أن الرسالة تتعلق بالعلاقات الثنائية والتشاور بين البلدين حول القضايا الإقليمية، خاصة في إطار الاتحاد الأفريقي والاستعداد للقمة الأفريقية المقبلة.

وأكد بري تطابق وجهات النظر بين السودان وجيبوتي في كافة القضايا ذات الاهتمام المشترك.

يُشار إلى أن الرئيس عمر البشير كان قد شارك خلال العام 2011 الرئيس إسماعيل قيلي مراسيم تنصيبه رئيساً لجمهورية جيبوتي لمدة خمس سنوات.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. البشير فاسد وما عنده وطنية نحن ما مثل دول الخليج أغنياء فقراء ومصنفين من الدول الأقل نموا وممكن جيبوتي تكون احسن مننا طيب لو البشير ما رجل فاسد كيف يتبرع بمال الشعب السوداني الغبي داء في الإسلام حرام ربنا مايقبل لو زادك ما كفاك حرام تعطي جارك وشوفوا جيبوتي وين البشير بنى لهم مستشفي في السودان مافي الله يخلصنا منه مثلنا خلصنا من الترابي باع أراضي السودان ومشاريع السودان بأرخص الأسعار دمر المشاريع العملاقة دمر الأخلاق دمر النسيج الاجتماعي دمر الثقافة والسينما والرياضة والغنناء وخلى كل بنات السودان راقصات ومطربات ومساقرأت من دون محرم ومغتربات وخدمات في دول الخليج وغيرها اهان الشعب وفرط في ترابه وضيع جنوب الوطن بالانفصال بعد موت ودمار وخراب لمدة عشرات السنين كما ضيع أرضنا في حلايب بالتراخي ولا مبالاة نتيجة للتبسم والعاطفة الكزابة كثر الأمراض والآفات والسلطانات وكثير الإجرام والفساد والنهب والغش والخداع والتزوير وأطباء الزور وشهادات الجامعات والشهادات السودانية تباع في السوق وكثير من الأجانب اشتراها داء غير الصفقات التجارية الفاسدة من مبيدات فاسدة وأسمى فاسدة وأدوية فاسدة وسلع غزاء فاسدة والآلات خربانه ومعطلة وباصات تم شراءها فهي ايضا معطلة وغير صالحة ومشاريع فاشلة كسد مروي الله يعوض الشعب السوداني فيه وفي غيره من مشاريعهم الفاشلة الأهم من داء كله ضيعوا الإنسانية مافي انسانية والبيحصل للمرضى من قبل الدكاترة أكبر دليل إلا من رحم الله الحكومة لا ترحم شعبها فكيف يرحم الطبيب السوداني مربضه السوداني ولا حول ولا قوة الا بالله