وزير الخارجية المصري : تسليم معدات المعدنين السودانيين خلال اسبوعين
كشف وزير الخارجية المصري سامح شكري لـ”الجريدة” أن حكومته ستسلم الخرطوم معدات المعدنيين السودانيين المحتجزة في معبر أرقين خلال أسبوعين.
وقال وزير الخارجية بروفيسور إبراهيم غندور لـ”الجريدة” عقب لقائه بنظيره المصري سامح شكري أمس على هامش إجتماعات المجلس الوزاري للإتحاد الأفريقي : إن اللقاء ناقش سبل تعزيز ودعم العلاقات بين البلدين وترتيبات انعقاد اللجان المشتركة وإنفاذ توصياتها وقراراتها.
وأشار إلى الإتفاق على إنعقاد اللجنة الوزارية المشتركة بين البلدين في نهاية فبراير القادم بالخرطوم، مؤكداً ضرورة مواصلة التشاور والحوار والتنسيق بين البلدين.
وتفيد متابعات “الجريدة” أن وزير الخارجية المصري سامح شكري طلب من نظيره السوداني وقف المطالبة بخروج المصريين من مثلث حلايب وشلاتين في الوقت الحالي بجانب عدم الإلتفات إلى التصريحات السالبة من بعض الأجهزة الإعلامية بالبلدين.
وفي السياق دعت وزارة الخارجية المصرية الحكومة السودانية إلى رفع كافة القيود على الصادرات الزراعية المصرية إلى السودان، وإعادة النظر في قوائم “السلع السلبية”.
أديس أبابا : مها التلب
صحيفة الجريدة
دا خبر يعكس الصلف والغرور المصرى في التعامل مع السودان والمواطنين السودانيين …
السودان أطلق سراح الصيادين المصريين بمعداتهم بعد أن تم الإتفاق مباشرة …
لكن من نعتبرها شقيقة .. لم تكن لتفعل غير ذلك … طالما ان المواطنين سودانيين ..
الآن تأكدوا ان هؤلاء القوم لا أمان ولا عهد لهم ..
وسوف تنقضى الاسبوعين .. ولا يتم تسليم معدات المعدنين ولا يحزنون ..
وإذا تم التسليم فسوف تسلم المعدات إما ناقصة .. أو مكسرة ومخربة تماما ..
صحيح أفضل لنا مجاورة اسرائيل من خدم اسرائيل
لا للمنتجات المصريه التى تسبب التهاب الكبد الوبائى و السرطانات و نعم للمطالبه بحلايب و شلاتين لانها سودانيه
نعم لاستمرار مقاطعة المنتجات المصرية ليست الزراعية فقط بل كل المواد التي لها علاقة بحياة المواطن لما لها من تأثير سلبي علي صحة الناس. وكذلك الأدوية المغشوشة التي تضر ولا تنفع.
من يهن يسهل الهوان عليه.. ما لجرح بميت ايلام
حكومتنا فلاحته في المعارضه وضرب النسوان واعتقالم والاطفال..
هل رفعت الولابات المتحده واوربا وروسيا الحظر عن المنتجات الزراعيه المصريه ولماذا اذا رفع ولماذا لم ترفعه ؟ ولماذا لم تُرد حقوق المعدنين
السودانيون رغم وعود السيسي ووعودك الشخصيه عده مرات باسترجاعها ولماذا لم تردوا دولارات المرضي السودانيون التي سللت نهارا جهارا بشوارع القاهره بادعاء الحفاظ علي مستوي سعر الدولار الذي كان بخمسه
جنيهات آنذاك !!! عند الاجابه وبعد فحص عبنات للخضر والفاكهه ستحصل علي الاجاله بكل تاكيد …. والاختشوا ماتوا.