سراج النعيم يكتب حقائق حول إنتهاك السوريين لعروض سودانيات عبر (الفيس بوك)
وقفت متأملاً ما كتبه البعض منسوباً للاجيء السوري، عن بعض الشابات السودانيات، وذلك عبر وسائط التقنية الحديثة، ويهدف به تشويه صورة الفتاة السودانية، لإدخال الشعب السوداني في شك وظن حول علاقة اللاجيء السوري بالفتاة السودانية، فلربما يكون ذلك النشر تم من خلال المخابرات السورية، كما أوضح لي أحدهم، بأن المخابرات السورية تستهدف اللاجيء السوري إينما كان، ما يؤكد أن النشر الذي تم لـ(البوستات)، لا أساس له من الصحة، وأن دل هذا الشئ، فإنما يدل علي أن هنالك مخطط ممنهج يدعو للتحريض المتعمد للشعب السوداني لكي يثورعلي اللاجئين السوريين، وهذا الامر يتم بصورة دقيقة جداً، انتهجوا علي إثره طرقاً محفوفة بالمخاطر وتأزيم العلاقة بين الطرفين وذلك بالإتجاه نحو العادات والتقاليد السودانية المغايرة تماماً للسورية، هكذا ركزوا علي المسائل الأخلاقية المرتبطة بالمرأة السودانية، والتي معروفاً أنها خط أحمر لدي السودانيين.
من المهم جداً أن أحذر من مغبة إفساح المجال لمثل هذه المخططات، التي قد تجد طريقها ممهداً لإنسان السودان، والذي لا يقبل في ظلها أي اختراق لعاداته وتقاليده غير المنفصلة عن الدين الإسلامي، والتي ربما لا يدري عنها اللاجئ السوري شيئاً، ويحتاج منا أن نبصره ونوعيه بها، حتي لا يقع ضحية للجهل بها، ورغماً عن ذلك أطالب بعدم التسرع في إصدار الأحكام المسبقة جزافاً، خاصة وأنها في الغالب الأعم مبنية علي (بوستات) منشورة عبر (الفيس بوك)، وهي إذا كانت بمثل ما يصورها منتقديها، فإنها تبشر بالمزيد من الأطفال اللقطاء، وأطفال الشوارع، والشحادين الذين تمتلئ بهم شوارع الخرطوم والأسواق والاستوبات ومواقف المواصلات وغيرها، وهذا قطعاً لا ينفي وجود بعض السودانيات (الفاسدات)، ولكن لا أتفق مع الآراء المهاجمة للاجئ السوري دون تبيان حقيقة الأمر، وعدم مراعاة أن الحرب الدائرة في بلاده شردته، واجبرته علي البحث عن ملاذ آمن يحتمي به من ظروف قاسية، لا أعتقد أنه قد يفكر من خلالها في انتهاك العرض السوداني، الذي يجب أن نعود وفقه إلي كتاب الله سبحانه تعالي، الذي قال في محكم تنزيله : (وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُوا عَن كَثِيرٍ)، وعليه فإن هنالك الكثير من السودانيات الشريفات اللواتي ليس لديهن عقدة الدونية أو اللون الأبيض، الذي ربما تأثرن في إطاره بقصص درامية خيالية ظللن يشاهدنها منذ سنوات وسنوات عبر التلفاز، إلا أن أمثال هؤلاء المتأثرات يمكن تقييدهن بواسطة أسرهن، ومنعهن من الخروج من منازلهن، حفاظاً علي ماء وجه السودانيات البريئات من الإتهامات، التي دفعن في إطارها ثمناً غالياً بـ(النبش) و(التشكيك) في شرفهن، وإذا ثبت أن هنالك من ذهبن إلي اللاجئين السوريين، فيجب علينا كبح جماحهن، بأن تتدخل السلطات المختصة، وتلقي القبض علي الطرفين، وتفتح في مواجهتهما بلاغات.
بما أن ظاهرة الكتابة عن الفتيات السودانيات بصورة سالبة متفشية، رأيت أن أنقب عنها، وعندما فعلت وجدت أن البعض أتفق مع اللاجيء السوري بتوجيه الإتهام إلي المخابرات ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ، حول كتابتها لـ(بوستات) وارفقت معها صوراً لفتيات سودانيات تجمعهن مع بعض اللاجئين السوريين عبر (الفيس بوك)، وربما تكون هذه الصور حقيقية أو غير حقيقية، إلا أن السؤال الذي يفرض نفسه ما الهدف من ورائها؟، هل هو خلق إشكالية بين السودانيين واللاجئين السوريين، وهل للمخابرات السورية يداً في ذلك؟، وهل تفعل مع جميع اللاجئين السوريين المنتشرين في كل بقعة من بقاع العالم؟، كما يتهمها اللاجيء السوري حسب عادات وتقاليد البلد المضيف؟، مؤكداً أنهم وجدوا في ذلك النهج مرتعاً خصباً في السودان، الذي تحكمه عادات وتقاليد مخالفة للعادات والتقاليد السورية، لذلك نشروا وفقها صوراً لشباب سوريين مع شابات سودانيات مع الإشارة إلي أنهم انتهكوا عرض الفتيات السودانيات في الخرطوم، الأمر الذي لم ولن ينطلي علي من رفضوا الفكرة جملة وتفصيلا، وذلك نابع من درايتهم التامة بالاساليب التي تستخدمها المخابرات السورية للضغط علي شعب بلادها، علماً بأن الإنسان الصالح والطالح موجود في كل المجتمعات، إلا أن ذلك (الشذوذ) يتم في طي الكتمان حفاظاً علي عادات وتقاليد البلد المضيف.
من المفترض أن يتفهم الشعب السوداني حقيقة مخطط المخابرات السورية الذي أشار إليه اللاجيء السوري، وأن لا يعمموا الإتهام علي الإخوة السوريين اللاجئين، الذي لجأوا لنا في ظل ظروف الحرب.
ومثلما فعل معهم المشير عمر البشير رئيس الجمهورية في ظروفهم هذه، فقد فعلوا هم قبلاً مع السودانيين الذين سافروا إلي سوريا في سنوات ماضية، إذ أن بلادهم احتضنتهم وفتحت لهم أبوابها، وميزتهم عن جميع الشعوب في مجالات التجارة والدراسة (ﻣﺠﺎﻧﺎً)، وما إستقبال البشير لهم في السودان، إلا جزء من رد الجميل، الذي يجب أن يعامل في ظله اللاجيء السوري مثلما يتم التعامل مع السوداني في حال ارتكب خطأ.
إن اللآجئ السوري سيظل عزيزاً في وطنه الثاني، إلي أن تنتهي ظروف الحرب الدائرة في بلاده، والتي جعلته يبحث عن ملاذاً آمناً يجابه من خلاله الضائقة الاقتصادية الحادة التي يركن لها آنياً، وذلك بالبحث عن ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻹﻗﺎﻣﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺼﺤﺔ، ﺃﺳﻮﺓ بالبلد الذي يستضيفه، فإنه لم يجد الميزة الأفضل، إلا في السودان الذي تشير الإحصائيات غير الرسمية فيه، أنه ﻳﺤﺘﻀﻦ ﻧﺤﻮ (110) ﺁﻻﻑ ﺳﻮﺭﻱ، دخلوا البلاد عقب إندلاع الحرب في سوريا قبل أربعة سنوات، وبالتالي لا يمكن أن يكونوا جميعاً بذلك السوء الذي صوره البعض عبر وسائط التواصل الاجتماعي.
فيما وجدت الخطوة التي أقدم عليها المشير عمر البشير رئيس الجمهورية، استحساناً حينما كفل للاجئ السوري حق ﺍﻹﻗﺎﻣﺔ، ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ وﺍﻟﺼﺤﺔ ﺃﺳﻮﺓ ﺑﺎﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ، ﻓﻀﻼً ﻋﻦ ﺣﻖ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﺷﺮﻭﻁ، وإعفاءهم ﻣﻦ (ﺗﺄﺷﻴﺮﺍﺕ) ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ.
من المعلوم أن اللاجئ ﺍﻟﺴﻮﺭي ﻳﻌﺎني الأمرين من الظروف ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ القاهرة، التي نعاني منها نحن ايضاً، بعد رفع الدعم عن المحروقات، والذي نتج عنه إﺭﺗﻔﺎﻉ في الأسعار، مما دعا البعض إلي إطلاق دعوات تناهض النظام الحاكم، علي أساس أن معالجاته كانت بالضغط علي (جيب) محمد أحمد (الغلبان)، الأمر الذي ضاعف عليه الأعباء بالإضافة إلي عدم ﺗﺨﺼﺺ ﻣﻴﺰﺍﻧﻴﺔ داعمة للأجئ السوري، الذي أضحي يتقاسم مع السوداني ﺍﻟﺪﻋﻢ الذي كان يتلقاه ﻓﻲ ﺷﻜﻞ ﺧﺪﻣﺎﺕ، وبالتالي وقعت الحكومة السودانية في خطأ عدم إبرام إتفاق ﻣﻊ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ يقتضي بموجبه تقديم مساعدات ﻟﻼجئ السوري أسوة بإخوته في جميع أنحاء العالم، حتي لا تضطر إلي أن تدعه يشارك السوداني في ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ المقدمة له.
بقلم
سراج النعيم
مع الأسف في سوريين عاملين علاقات مع سودانيات والكلام ده من خشم دكتورة مصاحبة سوري واعده بالعرس. مع الأسف في أسر كتيرة بقت ماتسال ألَّبت ماشة وين واتاخرت ليه. بعدين حكاية الجكيس وكدة بقا عادي عند ناس كتييييييييرة. الواحد يلف ويجكس في بنات الناس وفاكر اختو الشريف الرضي
غايتو يا سراجو فهمنا داير تقول شنو رغم الركاكة واللف والدوران والكلام الكتير والأخطاء الفادحة.
يا أستاذ سراج مع احترامي امثالك … نحن نعيب علي حكومتنا .. مفترض أن يتم استقبال اللاجئين في معسكرات مقفولة كما يتم في دولة …وتوفر لهم احتياجاتهم لفترة حرب ويعود الوضع كما كان … في اي مكان تجدهم ومنهم م يعمل ويفتح محلات وشراكات …. في اوروبا كان السوريين محل انتقاد لكل من يريد تصرفهم وخاصة المانيا بوصفتهم بالجنسيين ما بال هم في بلد فيه كل شيء متاح كالمانيا ويصفوا بهذه الصفات … نعم نكرمهم هم في حاجة لنا لكن بطريقه تحفظ للشعوب حقوقها .. وليس خطأ أن نستقبلهم لكن لا تكون مذمة
اسمع ياسروجة مواضيع ذى دى أنت ما قدها خليك فى مواضيك المعروفة وخليك من طيبة السودانيييين دى حكومة وشعب وانا بسميييها ( طيبة مع هبالة ) لان هذه الشعوب بتستخف بالشعب السودانى حسدا وحقدا وندما لاننا ليس مثلهم ولن نكون كذلك
عليه يا أيها الشعب السودانى احترموا من يحترمكم وقدروا من يقدركم وكفاية والمعملة بالمثل . هذه الطيبة والمعاملة الكريمة دعوها بينكم تسرح شرقا وغربا شمالا وجنوبا واعطوها لمن يستحقها ويحترمها ويبادلنا اياها حبا وتقديرا ( يريدوننا أن نتبعهم ونكون مثلهم ولكن سودانيتنا وقيمنا وعاداتنا وتقاليدنا تاءبا ذلك وترفضه. من راى ليس كمن سمع نحن عشنا معهم وخالطناهم فى العمل والهجرة ونعرفهم حق المغرفة ( لم أرى بشرية أسخف وأردى وأتفه وأحقر واوسخ وقليلة أدب واحترام من هذه الشعوب :فلسطين سوريا وأردن ومصر ) إلا من رحم ربى حتى لا أظلم الجميع وهم قلة قلة قلة قليلة 1% فقط
ده شغل فتنة من المخابرات المصرية
دي مسائل شخصية وانا بعرف واحد سوري بحب واحدة سودانية وتزوجوا على سنة الله ورسوله وانجبوا اطفال . وهم جيرانا وفي غاية التهذيب . يجمعهم الدين الاسلامي . شوفوا موضوع غير دا .
اخيرا بقيت تعرف تكتب كمان مخابرات قال
يا راجل ما تمشي تسال البشير اخد كم مليار يعشان يحيب لينا المرض الشامي دا
والزنا في سوريا والعراق عادي في بيوت الطرب واحسن صدام كان مقنن الشغل وباشراف طبي بس الاسد الاب كان يتفاخر بيه هولاء غير الفجور ما عندهم حاجه واخير الشيعه والدروز والتركمان والشركس بخجلوا بس سنه سوريا غير الزنا والتزوير والحشيس و زراعه الزعتر والشاورما والحلويات لا يفقهوا اي حاجه يجب مضايقتهم في كل مكان وكل يوم نسمع عن تزوير مره اوراق ثبوتيه ومره دولارات والاسلاميين فيهم اتفه الناس يعني بتاعين كلوا لعنه الله علي بشه وعلي الحلبي التركماني وزير الداخليه( عصمتوف )
ما برضو السوداني كان حيتزوجها علي سنه الله و روسوله و ينجبوا من الاطفال ما شاء الله لهم
الزواج المختلط ده ما بينفع خصوصا لو الطرف الثاني عربي. من الافضل ان نتزوج من بعض غقط ….
لم قريت سراج يكتب عن انتهاك اللاجئين السوريين افتكرت حقوق انسان او سيادة دولة او تفجيرات اتاريهو سراج الدين شيخ الحريم ما بخلى عادتو حريم حريم ابقى راجل ياخ واهتم بامور الرجال وخلى الحريم فى حالن وشوف ليك شغله زى الناس
لمن الله انعم على السودان بالبترول قبل انفصال الجنوب والحال تحسن والاجانب وجدوا فرص عمل قمتم بطرد البنقالة وقلتوا عليهم مجرمين زورا وبهتانا . وجاء الرد الالهي بانفصال الجنوب واختفى البترول وحلت الازمة الاقتصادية . يا عالم اتقوا الله ولا تعمموا . كل شعوب الارض فيها الصالح والطالح .
والله محن الناس دي ما كانت فرحاااانه بي جيت السوريين والجكسي السوري
حتى البنات خافو من العنوسة لأنو كل الكلام كان عن زواج السوريات بي أقل مهر من البنتن السودانية
وهسي لمن جوكم في الدوم بتاعكم دا بقت ليكم حارة حرقووو يا حكم…
ههههههههههههههههههه
ونحن اصلا مالنا ومال البلاوي دي ومالنا مال لاجئين وما لاجئين نحن ما حمل مصائب فوق مصائبنا يعملوا ليهم زريبة اقصد معسكر يقعدوا فيه وانتهينا .. مش حاجة غريبة بلد موانيه في معسكرت لاجئين واللاجئين حرين دي كيف دي واي منطق هذا
اذكر في زمن نميري عمل معسكرات للفلسطينين ابان الحرب اللبنانية وكانت المعسكرات في ولاية نهر النيل .. فخرجوا يهتفون جنوب لبنان ولا سموم السودان.. شعب مستريح على الاخر ياكلوه ويشربوه ويولعوا ليه كهربته ويدوه المصاريف تاني عايز ايه .. بعد كدا يشتمونا اننا مساكين
بل أنا أتهم بعض السودانيين بمحاوله الوقيعه بين السودانيين والسوريين لأنه كما تعلمون هنالك سودانيين يكرهون العرب وفكره عروبه السودان وهنالك مراكز دراسات بعضها فى القاهره يديرها سودانيين من دارفور وجبال النوبه كل همهم مهاجمه أى شى يربط السودان بالعرب وينتحلون فى اليوتيوب صفه عرب خليجيين أحيانا” لكتابه تعليقات تثير الكراهيه بين السودانيين وبقيه العرب حتى تصبح فكره خروج السودان من جامعه الدول العربيه فكره مهضومه من قبل الشعب السودانى لذلك عليكم بالحذر وعدم الانسياق وراء أشخاص يجلسون خلف الكمبيوترات فى غرف مظلمه لا تعرفونها .
أخي الكريم … وجود السودان في قائمة الدول العربية أو تبعيته للعالم العربي ليست إلا لأمور سياسية بحتة بحكم موقعه الجغرافي ليس لأننا عرب ونحن نفتخر بإننا سودانيين وبس … بل نحن اقرب للأفارقة
وعلى فكرة كل العرب الأنت فاكر نفسك منهم ما بيعترفو بيك عدا الخليجيين … والخليجيين مابيحترموك عشان انت عربي بيحترموك عشان الخصال الجميلة الفيك
وشكراً … لك ودي
يا ابو عمر ده كلام شنو ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
والله حاجة تضحك … وانت اقتنعت بكلام الزلمى القاليك ده شغل مخابرات سورية …. يجب مساعدتهم ولكن عبر قوانين ولوائح مش ياخدو جوازات وجنسية .. الجواز والجنسية انتماء لكتاحة السودان وعفنه 00 زى ماهم بقولو 00 هل هم عندهم الانتماء ده ؟؟؟ مرة سالت واحد سورى قلتليهو طالما بتاخدو جوازات وجنسية معناها عليكم واجبات تجاه الجواز الانت شايلو يعنى تعمل خدمة الزامية … قالى شو والله هاى الفاضل نعمل خدمة عسكرية بالسودان ؟؟؟ ما عاوز اقول رديت عليهو كيف …
لا ممنهج ولا غيره هذه حقيقة الشعب السوري سيء جدا ونحن فـِي الغربة والاغتراب أكثر من أربعين عاما ونعرف سلوكيات وأخلاقيات الشعب السوري تماما … هم دائما فاسدين ويتاجرون بزوجاتها للتقريب مٍْْـن المسؤلين والمديرين واصحاب الشركات … وهم بنفس سؤهم عايزين يسئوء للسودانيين …. وأكبر خطأ الحكومة تتعامل معاهم بهذا اللطف وتديهم الجنسية السودانية والجواز السوداني … وتأتي الايام وسوف يرتكبون أشنع الاعمال بإسم الجواز السوداني والحكومة تتحمل تصرفاتها السيئة نتيجة ذلك …. الامارات ألزمت بتأشيرة الدخول بسبب السوريين …
أوكـــــــــــــــــــــــــــى
السلام عليكم الموضوع ليس الزواج سورى من سودانية لكن اذا لاحظنا فى الفاظ واساليب ليس بتليق بالشعب السودانى ان بيتكتب فى موقع التواصل الاجتماعى ولذا المفروض الحكومة تحسم الموضوع فى اقرب وقت والشباب لازم يكون فى حدة الحزر والدقة مع اى اجنبى فعلا الطيبة والتسامح الزايدة اخرتو بتكون هبالة ارجو من كل السودانين داخل وخارج السودان الانتباه هذا المواضيع حساسة جدا صدقونى انا عشت كتير مع السورين خارج السودان الحبيب ولذا انصح الجميع الحيطة والحذر نتمنى التوفيق للسوداننا الحبيب
ما تنسوا زمان كان السوداني يدخل سوريا من غير تأشيرة . احذروا ناس الفتنة . وبعدين السوري ما شاء الله لون ووسامة وحضارة مش زي واحدين افارقة يسدوا النفس الواحد راسو زي بيضات الحمار .
الكاتب عنده حق لكننا كسودانيين مخنا نائم .
اين بلاغات الشرطة ضد السوريين
وبعدين شخص مشرد وما محصل مكان ياوي اليه اول ما يحصل مكان ياوي يتمسخر فيه واله كلهم مهددين بالموت في اي لحظة .
شوية عقل بتصلو
لدينا مشكلتان اولا ماقامت به الحكومة اجراء خاطى جد كان يكفي انها تستضيف السوريون بدون تاشيرة فقط الامر الثاني نحن نعاني من نقص في المفاهيم (عقدة الاجنبي ) الشعر واللون واذا كان في بنت محترمة محافظة وهناك رجل سوري او غيرة لايستطيع اغوائها دون رضاها
بسم الله الرحمن الرحيم
يا اخى احمد اتقى الله فيما تقول عن السوريين المؤمنون اخوة يا اخى فى سودانيين اسوا من السوريين فى بعض الدول العربية
ولو تتذكر ما تحرى به احد الصحفيين السودانيين فى دولة عربية من فجور وخناسة وبنات سودانيات بايعات هوى لكل قاعدة شواذ ولا نبرء انفسنا وهل السوريين مفسدين اكثر من الحبشيات وتعامل شبابنا عينك يا تاجر معهن جلسات فجور وقلة حياء لاخر درجة
علينا ان نصلح انفسنا اولا لان الغريب يتبع اسلوب اهل البلد
هدانا الله جميعا واصلح حال جميع المسلمين
ونذكر دايما حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (المسلم اخ المسلم)
يا اخ انت ذاتك اتق الله وسيب الحبش في حالهم ولا بس حيطكتم المايلة دي الا تحشروها في اي موضوع .
يقول سبحانه وتعالي ((ان الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما) فلا تنسو الصلات علي النبي صلي الله عيله وسم. صلو عيه
نحن ما عرب و ما عندنا شي يجمعنا بيهم .نحن سودانين و اكبر غلط انضمامنا لجامعه الدول العربيه … كل العرب بلا استثناء يستغلون بلدنا و حسن تعاملنا معهم … اما حكايه التعليم المجاني للسودانين في سوريا زمان كان بسبب نشر افكار حزب البعث في السودان … يعني لازم كان تنضم لحزبهم هذا و الا بترجع السودان .ده لو ما تم سجنك قبلها …
و كذلك الحال كان في العراق … اما دول الخليج فحدث و لا حرج … معاناه السودانين كثيره معهم و اتنم تعلمون ذلك …تونس مثلا كانت تمنع رسميا دخول السوداني من اجل السياحه كبقيه البشر في عهد بن علي … ليبيا و مصر و لبنان ايضا يعاني فيها السوداني و الاردن …لا توجد دوله عزبيه تعاملنا باحترام و لذا يجب معاملتهم بالمثل و تطهير بلادنا و نظافتها من هذه الاوساخ … اما السورين نقبلهم كلاجين فقط حتي تنعدل امورهم … السودان للسودانين فقط
هسع عاجبكم الاراضي الزراعيه بتاعتنا يدوها للسعودين مجانا عشان يزرعو فيها علف لحيواناتهم و نحن الخضار عندنا سعرو اغلي مما عندهم … ناس الخليج يموتون بالتخمه و نحن نموت بسوء التغذيه …برضو تقولو عرب و اخوان
و بعدين وجود السودانين في بلاد الخليج ليس مكرمه منهم و لكن لحوجتهم للايدي العامله و السوداني ما نايم في بيتو و قاعدين يدوهو مرتب … السوداني بيشتغل و ينتج ليهم ..ما كل مره يفقعونا راسنا بكميه السودانين الموجودين في بلادهم كانهم عاملين فينا جميل
يا ناس النيلين وين التعليق لو سمحتو
يبدو ان هناك من يريد ان يصب الزيت على النار ويفتح فتنة بين السودانيين والسوريين . وخاصة انني لاحظت ان معظم التعليقات المسيئة في وسائل التواصل للسوريين قادمة من خارج السودان وبالاخص من دول الخليج ومصر . فمن يا ترى له مصلحة في فتح هذا الباب من الشر رغم ان السوريين لهم خمس سنوات في السودان وهم واخوتنا السودانيين كأحسن ما تكون الاخوة والمودة .
يا اهلنا في السودان الحبيب اقولها وانا سوري من ارض قال فيها رسول الله عليه الصلاة والسلام اذا فسد اهل الشام فلا خير فيكم . اقول ان عرضكم هو عرضنا ونساؤكم اخواتنا وانتم اهلنا ونحن يعلم الله نقولها في السر والعلن ان ما قدمتموه لنا لم ولن ننساه انتم الانصار فتحتم الارض والبيوت لنا . حفظ الله ارضكم وعرضكم وجعل بلدكم امنا امانا بكرمه وحفظه .
اعلموا انه في كل بلد فيه الصالح والطالح ولا انكر ان يسئ شاب سوري لكرم الضيافة ولكنني اقول هذه حالات خاصة بل اقول من فعل ذلك ايجب قطع لسانه ويده لانه لا يمثل الا نفسه . انزلوا فيه اقسى عقوبة .
ولكن رجاء لا تعمموا فالتعميم خطأ فادح .
واذكروا انه مهما طالت اقامتنا لابد ان نعود لوطننا فلا تكدروا ما قدمتموه من كرم وضيافة واحذروا دعاة الفتنة واذكروا قوله عليه السلام : الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها .
واخر دعوانا اللهم احفظ بلدنا السودان واهله بحفظك وحرزك ورد غربتنا لبلدنا سوريا ردا جميلا .
والله يا سراج النعيم الله يسامحك وحاولت تقنع الناس بان الاجيء السوري ملاك طاهر وللاسف الطاهر وحسن النية في وادي والسوري في وادي مع احترام للناس الطيبة في وسط كل فئة مجتمعية ولكن اللجيء السوري اوسخ انسان والمخابرات السورية في غنى عن متابعة هولاء وانت بكلام هذه حاولت اجاد عذر لهتك اعراض بناتنا رغم الادلة الدامغة ويكفي ان دول الخليج وغيرها من الدول لم تسمح للسوري بالدخول اليها حتى لو كان ملاك يحمل جواز سوري لانهم عن تجربة هم كارثة متحركة وكلامي عن تجارب وعاشرتهم في اماكن ومواقف مختلفة فكانوا مثل سيء للاسف
ما شاء الله عليك يا سروجة.. مين اللي ظبط لك الموضوع وصاغه لك بالطريقة الحلوة دي، هذه صياغة صحفي متمرس ومبدع.. بالنقطة والفاصلة والشدة والتنوين وبداية فقرة.. كأنك بتقرأ في جريدة الشرق الأوسط أو الحياة.. قرض على كدا.. وما تنسى الزول اللي بتنزل له موضوعات أو البصيغ لك من شوية ضحاكات..
بالتوفيق..
يا مسلمين اتحدوا ، ” و اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا ” . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( دعوها ، فإنها منتنة )
أخى يا من ترفض العربية ( لغة القرآن ) و تتباهى بالعرقية ، لا بأس بسودانيتك ، و لا بأس بسوريته ، و لا بأس بمصريته ، و لا بأس بتنوسيته ، و لا بأس بعراقيته، و لا بأس بخليجيته ، و لا بأس فلسطينيته.
إن كنت باكيا على دولة ، فلتكن دولة محمد و صحابته . كل هذه الدول المفتتة هى من دولة واحدة ،
اخى السودانى كما تحب أن أدعوك ، جاءك اخوك و اختك من الشام مهجرا ، معسرا ، مستنصرا بك .
زوجوهم و تزوجوا منهم ، سترا لهم و لكم . كما فعل الأنصار مع المهاجرين .
الاخطر من ذلك ان الحكومة تخطط لاعطاء الجنسية للسوريين والفلسطيينين و الشعب السوداني سوف نقف ونقاوم بقوة لمثل هذه الهرطقات لان هؤلاء لا بشبهوننا في اخلاقنا وادبنا وتقاليدنا ونحن نحذر هذه الحكومة من مثل هذة الخطوة الخطرة على الاجيال القادمة .
نحن لا يوجد بيننا ارهابي ولكن هؤلاء معروفيين بالارهاب في العالم.
ونكرر ونحذر الحكومة من اعطاء الجنسية ويكفي انهم يدرسون في الجامعات مجانا وابناء السودان المغتربيين يدفعون الملايين في وطنهم للدراسة.
ما دام السودان فاتح ابواب لكل قادم من دول غرب افريقيا واخيرا من السوريين والروهانجييين واى واحد يمكنه الوصول للسودان والدخول فيه دون عائق وسمعت انهم يعطوا الجنسية والجواز السودانى للسورييين بكل سهولة وقد جلب لنا هذه الطيبة المتناهية والدروشة التى لا حدود لها المشاكل من حول العالم ووضعنا ضمن قائمة الدول الراعية للارهاب وكم من مجرم اخرج من السودان وما كارلوس وابن لادن واخيرا التونسى تم القبض عليه فى السودان وسلم ، ماهذه الطيبة رأيت يوم أمس فى مطار الخرطوم ان مصريا مغادرا ينادى ضابط الجوازات ” يازول ” بأعلى صوته فقلت له ان هذا لو نادى ضابطا مصريا فى مطار القاهرة لما رأى الشمس فقال لى انا ما فاضى لمثل هؤلاء فقلت له ان هذه الطيبة هى التى اوردتنا الموارد وحيث تضع نفسك يضعك الناس فاتقوا الله فينا وارونا من نفسكم بعض الهيبة بدلا من الهوان على الناس .
ما دام السودان فاتح ابواب لكل قادم من دول غرب افريقيا واخيرا من السوريين والروهانجييين واى واحد يمكنه الوصول للسودان والدخول فيه دون عائق وسمعت انهم يعطوا الجنسية والجواز السودانى للسورييين بكل سهولة وقد جلب لنا هذه الطيبة المتناهية والدروشة التى لا حدود لها المشاكل من حول العالم ووضعنا ضمن قائمة الدول الراعية للارهاب وكم من مجرم اخرج من السودان وما كارلوس وابن لادن واخيرا التونسى تم القبض عليه فى السودان وسلم ، ماهذه الطيبة رأيت يوم أمس فى مطار الخرطوم ان مصريا مغادرا ينادى ضابط الجوازات ” يازول ” بأعلى صوته فقلت له ان هذا لو نادى ضابطا مصريا فى مطار القاهرة لما رأى الشمس فقال لى انا ما فاضى لمثل هؤلاء فقلت له ان هذه الطيبة هى التى اوردتنا الموارد وحيث تضع نفسك يضعك الناس فاتقوا الله فينا وارونا من نفسكم بعض الهيبة بدلا من الهوان على الناس .
أعانكم الله على السوريين.