سياسية
البشير: منصب رئيس الوزراء من نصيب الحزب الحاكم
أكد الرئيس السوداني عمر البشير أن منصب رئيس الوزراء المستحدث في الحكومة المرتقبة، سيكون من نصيب حزب المؤتمر الوطني الحاكم، ليضع حدا للتكنهات بإمكانية تنازل حزبه عن المنصب.
وقال البشير في حوار نشرته عدد من الصحف السودانية الصادرة، الأربعاء: “لا يوجد أي اتفاق بأن يذهب منصب رئيس الوزراء للأحزاب المعارضة التي شاركت في الحوار، وطالما أن الحوار لم يلغ شرعية الانتخابات، فإن هذه الشرعية تلقي على حزبنا تشكيل الحكومة وبالتالي منصب الوزراء الذي سيرأس تلك الحكومة.
من جهة أخرى، أكد الرئيس السوداني رفضه الكامل لبعض التعديلات الدستورية، التي أثارت جدلاً فقهيا خلال الفترة الماضية، من بينها حق المرأة في تزويج نفسها دون ولي أو وكيل.
سكاي نيوز
سوف يتنصلون عن كل وعودهم حتي مخرجات الحوار التي قالو ستكون ملزمة ولو مناصب معتمدين محليات باكرحايرموليهم بقية العضم وصدقني حايشيلو
كنكشه جد
طبعا منصب رئيس الوزراء بكون معتمد على الكفاءة و ما دام كل الكفاءات إما في السجن أو خارج البلد إذا الكفاءة بتكون عند الكيزان
مافي انتخابات وشورى، لاننا زهجنا من السجم الحاكم وعاوزين نغيرو حتى لو ابليس نزل الانتخابات حنصوت ليهو بدلم
فلتذرو الرماد في عيونكم يا معارضة السوء
هل كنت تتوقعون انكم ستأخذون شيئا من هذا الغول ؟
بقدر ما أكره حكومة الإنقاذ بقدر ما اعجب بمكرهم ودهائهم وشطارتهم في تفطيس اعدائهم
والله لو سخرتو ياكيزان هذه القدرات لتنمية السودان وإسعاد شعبكم ووجهتم خبثكم ومكركم ودهائكم لأعدائكم الخارجيين لأقمنا لكم التماثيل وعلقنا صوركم في بيوتنا و دافعنا عنكم بأرواحنا لكنكم اشقياء أبيتم إلا الدنيه
بكري حسن صالح
الانسب الي المنصب
من اجل الضفر والحسم والعزم
نحن ف مرحله نحتاج الي انضباط
الجيش اكثر من اي وقت مضي
لانو الدغمسه كترت والقلب الميت
اين الوثبة اظنها كانت وثبة فى الظلام (تمخض دهرا وانجب فأرا ) طالما ستظل السلطات الدستورية والتنفيذية وبالطبع التشريعية فى قبضة المؤتمر الوطنى ، اذن ماذا حقق الحوار الوطنى واين التغيير والمشاركة الواسعة فى الحكم أهكذا تتكون حكومة الوفاق الوطنى وماذا سيضير المؤتمر الوطنى لو اسند منصب رئيس الوزراء لشخصية قومية يكلف بتشكيل حومة وفاق وطنى يختار وزرائها من الوطنيين المشهود لهم بالكفاءة والنزاهة وتستوعب كل الوان الطيف السياسى وتحقق الاستقرار السياسى والنمو الاقتصادى الذى ينشده الجميع
بدلا ان يقول المنصب سيكون للرجل المناسب و المؤهل يعلنها بكل دكتاتوريه بانها من نصيب الوطني كان البلد كلها حكرا عليهم غقط
مخطئ من ظن يوما ان للمتأسلمين دينا … فلا يغرنك اللحي ولا علامات الصلاة … فهؤلاء ولغوا في حب الدنيا وشرعنة الفساد ولا فطام يفيد بعد شيب ولا نحت يبين علي رمال ….. والمهم انهم لا يخيبون لي ظنا وان شحطت فيه … والله المستعان …
كأنك يا زيد ماغزيت
يحلنا منكم الحلا بله ي ناس الوطني
بمنصب رئيس يا وسخ الكيزان ضيعتوا ماذا فاعلون بمنصب رئيس الوزراء .. الله يكفي البلاد شر بلطجية النظام