المسلماني: يمكن أن يزور المصريون المواقع الأثرية بالسودان.. فيديو

قال الإعلامي المصري أحمد المسلماني، إن الأزمة بين مصر والسودان، جزء من مؤامرة عزل مصر عن محيطها العربي وجعلها وحيدة، لافتًا إلى أهمية أن تتخطى مصر هذه الأزمات، وتثبت أنها القائد التاريخي لهذه الأمة، وفق قوله.
وأضاف «المسلماني»، خلال لقائه ببرنامج «الحياة اليوم»، المذاع عبر فضائية «الحياة»، أمس الأربعاء، أن “الأزمة مع السودان، هو امتداد لمسلسل الأزمات التي تم افتعالها مع دول عربية كالسعودية والجزائر والمغرب وليبيا”، متابعًا: “نحن متفقون على أن هناك مؤامرة على مصر، والبعض يعتقد أن المؤامرة، تكون يتآمر أحد ما بشكل واضح وصريح على شيء محدد، ولكن المؤامرة جزء منها عزل مصر وتكسير حوافها؛ كي تبقى وحيدة”.
وأشار إلى أن زيارة والدة أمير قطر، الشيخة موزة، إلى السودان وتفقد مواقع أثرية تروج لها الخرطوم، “مكايدة لمصر، وليس مجرد زيارة إعجاب بالمواقع الأثرية، لا سميا بالشكل الذي خرجت به الزيارة، وقولها إن السودان تستحق أن تكون أم الدنيا”.
وأكد أن الترويج للسياحة السودانية تم التخطيط له بهدف الوقيعة بين مصر والسودان، مضيفًا أن “الأزمة لم يكن ينبغي أن تحدث من الأساس، وأنها تعد نموذجًا لخلق الأزمة من قبل وسائل الإعلام، وليس إدارتها”.
ولفت إلى تخصيص بعض الصحف العربية خلال الأشهر الأخيرة، لمساحات واسعة، للتمجيد في حضارة السودان على حساب مصر، موضحًا أن هناك فارقًا بين الاحتفاء بالحضارة السودانية، وأن يكون ذلك على حساب الحضارة المصرية.
وأوضح أن “السودان لديه حضارة ويريد الترويج لها، وهذا لا يضر مصر، ولكن هناك من يريد الوقيعة بين البلدين”، مشيرًا إلى إمكانية أن يزور المصريون المواقع الأثرية بالسودان.
كانت مناوشات بين إعلام مصر والسودان، قد حدثت مؤخرًا بعد سخرية المصريون على وسائل التواصل الاجتماعي من «أهرامات البجراوية»، التي زارتها الشيخة موزة مؤخرًا، ما دفع وزير الإعلام السوداني، أحمد بلال عثمان، للتعبير عن غضبه من هذه السخرية، معتبرًا إياها بمثابة إهانة للحضارة السودانية، حيث صرح بأن الأهرامات السودانية أقدم من المصرية بألفي عام.
وأجرى سامح شكري، وزير الخارجية، اتصالًا هاتفيا بنظيره السوداني، الثلاثاء، حيث أكد الوزيران رفضهما الكامل للتجاوزات غير المقبولة أو الإساءة لأي من الدولتين أو الشعبين الشقيقين تحت أي ظرف من الظروف ومهما كانت الأسباب أو المبررات.
كتب: أحمد العيسوي
الشروق المصرية
قال قائد تاريخي قال هههههههههااااا
كدا قول لي تاريخهم هو شنو والى اي القبائل تنسبون
شغلكم كله نفاق و كذب و خداع ،،،،،،،،
قلت في نفسي فالأحسن الظن
وبدأت أقرأ إلى أن وصلت إلى ” زيارة والدة أمير قطر، الشيخة موزة، إلى السودان وتفقد مواقع أثرية تروج لها الخرطوم، “مكايدة لمصر،
وليس مجرد زيارة إعجاب بالمواقع الأثرية، لا سميا بالشكل الذي خرجت به الزيارة، وقولها إن السودان تستحق أن تكون أم الدنيا”.
وانسحبت سريعا ورجعت إلى مربعي الأول ” سوء الظن من حسن الفطن معاكم يا مصارية ”
لأنكم تجيدون كيد النساء فتحسبون كل الناس مثلكم
قل لي يا مستشار يا إعلامي …ألم ترموا الشيخة موزا” حفظها الله ” بكل سيء ؟ لكنها لم تعبركم ولم توسخ لسان إعلامها بالرد عليكم
شوفوا ::: لن يغبر الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
الموضوع بدأ منذ سنوات والإعلام السودانى كان فقط يرد على تطاول الإعلام المصري وبعض المدونون الذين يكتبون ويصورون مقاطع الفيديو بدون اعتبار لقيم الإعلام أو حتى للأخلاق
ليس هناك مؤامرة … فقط صلف وقلة أدب وأخلاق من بعض المصريين شذاذ الآفاق ضيقى التفكير .
هههههههههههه
موتوا بغيظكم
عندكم كراهية وحقد للسودان والسودانيين والقطريين
الي من رحم ربي منكم
لكن الحمدلله الشعب السوداني عرف حقيقتكم
وباي باي مصر
البشير دمر السودان اصلا والمصريين عارفين خبث البشير الآن السودان حبش وفلاتة وتشاديين وزنوج دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق ودخلت علينا اساءات المصريين بسببهم
شامي ريحه مخابرات مصريه
وانت من وين يا الاخو ؟ امثالك هم من يسيئون للبلد قبل الغريب ، الله يهديك ولكن لست بود بلد بهكذا اسلوب ، اين انت من مقولة الشاعر ،بلادي وان جارت علي عزيزه واهلي او قومي ان ضنوا علي كرام .
قال المصريين يزوروا إهرامات السودان؟
يا مسلماتي انت جادي في طرحك دة؟
يا اخي ما قلتوا دي مثلثات جبنة…. عجبي
ووزيرك قال: السودان بلد الزنوج والكوليرا.. ليه عاوز المصريين اولاد المصارين البيضاء يوسخوا احذيتهم بزيارة الهباب دة؟.
بالله عليك دي عقلية وزير ومسئول؟
بهذه العقليات الفذة إن شاء الله عما قريب حا تكونوا….
الي د.المسلماني لك الود والتحيه
دعني اتوسع معك قليلا في مسببات الخلاف :
*اذا كان وضغ ملف العلاقات بين الشعبين تحت اداره المخابرات اقتضته سابقا ضروره فابعاده عنهم الان له ضرورات متعدده ولاسباب تصب في مصلحه الشعبين مباشره,اهمها كيفيه اداره المياه وحلحله مشكالها التي تكمن في التعاون الثلاثي التام لتمويل وبناء وتشغيل وحمايه سد النهضه والا فالبديل مكلف جدا للجميع وعليه لابد للدبلوماسيه الهادئه ان تتصدر مشهد كيفيه الاداره والتنفيذ .
* القول بان بالسودان حضاره واهرامات قولا يعترف بنصف الحقيقه التاربخيه المُغيبه,اذ لابد من اظهار الحقائق التاريخيه كامله وبدون بتر
او نقصان لذلك فان التاكيد علي قدم وعراقه حضاره مملكه كوش بن حام بن آدم مهم ايضا, فالتجمعات البشريه الاولي التي سكنت منطقه جبل البركل ومروي شمال السودان هي التي كونت بدايات الحضاره وطورت معارف الانسان في البناء والهندسه وعلم الفلك والرياضيات وكل المعارف التي مكنتهم من بناء الشكل الهرمي الصغير ومن ثم انتقلت الثقافه والمعرفه شمالا!!وثاني حقائق التاريخ المُغيبه دونتها برديه …… بالمتحف الايطالي التي اكدت ان حضاره مملكه كوش النوبيه بدأت حين كانت مياه المتوسط تغمر شمال مصر وبمرور الزمن وتراكم الطمي ظهرت الدلتا وجروف النيل وتكونت مصر بضفاف النيل لذلك اطلق عليها لقب هبه النيل. فهاتان الحقيقتان المغيبتان ظهور مصر كارض ومسمي كان لاحقا لقيام مملكه كوش بن حام بن آدم , وبالتالي نشؤ الحضاره وتطور المعارف الانسانيه وتفرع الحضاره الفرعونيه من ممالك الجنوب السودانيه نبته ومروي وكوش الاقدم والاعرق …… لذلك فاننا نختلف معك في القول بان الحضاريه الفرعونيه هي الاقدم في الارض لانها في الحقيقه حضاره فرعيه لحضاره مملكه كوش واخواتها في نبته ومروي !!! والحقيقه التاريخيه الصادمه ان حجاره اهرامات مصر نفسها قُطّعت من جبل البركل المقدس(كما يقول بعض المهتمين بالتاريخ النوبي) الذي يوجد به معبد آمون رع مكان تنصيب وعزل الفراعنه النوبين الذين حكموا مصر وكوش وكل الوادي جنوبه وشماله حتي فلسطين في بعض الفترات.
*زياره الشيخه موزه بنت ناصر جأت في اطار البرنامج السوداني القطري الذي يقوم بترميم الاثار لبعث التراث ويمويل بعثات الاثار الغربيه الامريكيه الاوربيه لتوسيع اكتشاف واعاده كتابه تاريخ حضاره السودان وليس له علاقه اطلاقا بمكايده او مؤامره ضد مصر لعزلها عن محيطها !!! واذا كانت هناك ازمات بين دول الخليج والنظام الحاكم في
مصر فيسئل عنها السيسي الذي يصدر الازمات بعدم ايفائه بوعود( مسافه السكه) تاره وبالوقوف ضد رغبات الشعوب وخياراتها الديمقراطيه في الحريه والمشاركه في السلطه والثروه تاره اخري!!ومحاربه الاسلام الوسطي باسم الارهاب بدون تعريف محدد له ….
تحسين العلاقات بين الدول يستوجب تدعيم الامن القومي للامه الاسلاميه وصد الاعداء المتربصين بالخليج السني لنهب الثروات القطريه وليس الابتزاز السياسي . لكل دوله مطلق الحريه لاختيار تحلفاتها كما تشاء لكن الامن الجماعي القومي لابد ان يصان واللعب عليه عواقبه وخيمه.
للسودان ان ينشط قطاعه السياحي بالاعلان عن حضارته واهراماته الصغيره الاقدم والاعرق لان تنشيط السياحه ليس حكرا لاحد تماما كالمعرفه التي نشأت جنوبا وانتقلت شمالا لتجعل بناء الاهرامات ممكنا.
ونشكر الاستاذ السلماني وزميله الذان اتخذا الموضوعيه والمنطق للحوار بين الاشقاء واحترام الراي والراي الاخر وابتعدا عن نهج استهزاء واسفاف الاخرين.. والله من وراء القصد…. ودنبق
جزاك الله خير يا ود نبق، على المعلومات القيّمة التي وردت في ردك على هذا الدعي الغير مسلماني!!! وفي بعض جزئيات كلامه شيء من الحقد والحسد وهذه قيمة مصرية ثابتة عند أغلب المصريين وخصوصاً بعض الإعلاميين الأبواق خاليي الذهن والمنطق. والدليل على حقده وحسده ما يلي:- ((وأشار إلى أن زيارة والدة أمير قطر، الشيخة موزة، إلى السودان وتفقد مواقع أثرية تروج لها الخرطوم، “مكايدة لمصر، وليس مجرد زيارة إعجاب بالمواقع الأثرية، لا سميا بالشكل الذي خرجت به الزيارة، وقولها إن السودان تستحق أن تكون أم الدنيا ))… إه، كأنما مصر فعلاً ام الدنيا وهنا نسأل :- من سمّى مصر بأم الدنيا؟ ولماذا سُميت بهذا الإسم؟ هؤلاء الناس غريبي الأطوار والتصرفات ونواياهم تجاه السودان وكل ما هو سوداني سيئة جداً.
وماذا تسمي دعم مصر لحركات دارفور المسلحه
وجودهم في مصر
وتدريبهم وتسليحهم في جنوب السودان
ذللك أم زياره الشيخة موزا ؟؟؟؟؟؟
سبحان الله هءلاء القوم عاقلهم وجاخلعم سيان حين يتعلق الامر يالسودان .. لا ادري لم هذا المسلماني فسر وحلل ان زيارة الشيخة موزة الهدف منها الاضرار بالسياحة المصرية .. لم لا تكون لانعاش السياحة السودانية الا نستحق ان ننعش،سياحتنا باي وسيلة .. لم لم نقول نحن هذا الكلام حين اتيتم بميسي والذي سبب جلطة لعمرو اديب وذلك برفضه ان يقول انا احب مصر .. وعلى الهواء مباشرة.. لم نعترض ولن نعترض لاي اجراء مماثل لانه حق مكفول لكم ولا يخصنا .. الاعلام السودان كان مخدوعا بمعسول كلام الكواليس ان ما يحدث نن اساءات تخرج من اناس ليس بمسؤولين . ولكن الان خرج من قنوات وشخصيات محسوبة على النظام
تحليل المسلماني بعيد كل البعد عن الواقع واختصر كلامي بالقول ( انتم أيها المصريون تآمرتم على أنفسكم ولا تدرون كيف تتعاملون مع بعضكم وتفرقتم ولا تدرون كيف تتعاملون مع الدول الأخرى! ) احساسكم الخاطئ بأنكم فوق الجميع سيعود عليكم بالخسران المبين .
السعودية لم تقصر في دعم مصر في شتى الظروف والسودان تضحياته من أجل مصر لا تعد ولا تحصى وظل السودان وفي للأمة العربية والإسلامية ، الخطابات العاطفية لا معنى لها الآن المطلوب أفعال فقط واتقوا شر الحليم إذا غضب والله من وراء القصد
سبحان الله لما يروج السودان لحضارته تعتبرونه مؤامرة ضد مصر ..وعندما كانت مصر تدعم التمرد في الجنوب وتضبط الاسلحه المصريه التي قتل بها شباب السودان هذا ليس مؤامره طبعا لأنها ام الدنيا.لقد دعمت مصر كل شي يمنع تقدم السودان ..لقد آفاق الشعب السوداني الآن ولن تغير الكلمات المنمغه موقفنا …خلاص مافيش طيبه ولا عبط …رجعو أرضنا المغتصبة ومعها ال150 كيلو بتاعين السد العالي وبعدين ممكن نتفاهم
زيارة الشيخة موزا لمواقعنا الاثريةأمر يعنينا نحن ويعني قطر التي تستثمر في تطوير الاثار السودانية بعيدا عن نظرية المؤامرة اما مصر القائد التاريخي لهذه الامة( دا كان زمان )هذه مسرحية اسدل الستار عليها نحن بإختصار نريد ان نكشف كنوزنا الاثرية للعالم الذي من حقه ان يقف علي نشأة الحضارة الانسانية ..هناك الكثير مما سيغيظكم اذا علمتم ان كشوفا اثرية لاهرامات عديدة في صحراء السودان مبنية علي قواعد خماسية صمت الاعلام عنها وهناك مومياءات مكتملة حتي العين وانسان العين تم استدعاء خبراء للاعتناء بها وسترون كل يوم كشف اثري ..