الدكتور المصري هاني رسلان، الخبير بالشأن السوداني، ورئيس برنامج دراسات السودان وحوض النيل بمركز الأهرام، أشار إلى أن الخرطوم تنتهج بقرار فرض تأشيرة دخول على المصريين إلى السودان، سياسة المعاملة بالمثل، فمثل هذا القرار مطبق فعليًا على السودانيين عند دخول مصر.
رسلان أضاف في تصريحات خاصة لـ”اليوم الجديد”، أن الخرطوم أرادت أن ترد على مصر في محاولة منها للظهور ولفت الانتباه، على خلفية الأزمات التي حدثت بينهما مؤخرًا.
إلا أن وضح أن هذا القرار لا يؤثر على مصر، لأن السودان لا تستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة، مشيرًا إلى أن القاهرة لن تهتم به، لأنها تعي جيدًا أنها سياسة عمر البشير تجاه النظام المصري الحالي.
ولفت الخبير بالشأن السوداني إلى أن الخرطوم تناور القاهرة في مصالحها، مستشهدًا بالدخول في تحالف مع إثيوبيا والسعودية، وقطع علاقتها مع إيران.
في حين أشار إلى أن هذا الإجراء سالف الذكر خاص بالسودان، وهي ترى فيه أنه يخدم مصالحها، بعد شكوى عدد من السودانيين من دخول نظائرهم المصريين البلاد بدفعات كبيرة دون أذن أو تأشيرة، قائلًا “من حق كل بلد البحث عن مصالحه”.
وعن تمادى تدهور العلاقات بين البلدين، وضح أنه أمر سياسي خاص بالنظامين الحاكمين في مصر والسودان، واللذان ينتهاجان نهجا مخالفًا، حسب ما يران من مصالح تخدمهما، مشيرًا إلى أن “الكيميا” بين الرئيس السيسي والرئيس السوداني غير مطابقة، موضحًا أن استقبال الخرطوم للإخوان في أرضهم ومعارضة النظام الحالي بشكل غير لائق، جعل العلاقة بين البلدين تدخل في “نفق مظلم”.
ولكن رسلان أكد أن هذه العلاقة المتدهورة بين البلدين، لن تستمر طويلاً، لأن ما يربط الشعبين الشقيقين يفوق كل الأنظمة السياسية، موضحًا أن هناك تاريخ ومصالح مشتركة تجمعهما، وأهداف تربطهما، مشيرًا إلى أنها “سحابة وهتعدي”.
اليوم الجديد
انت مخطئ يا ارسلان تأكد نحن ليس لنا مع مصر مصالح حتي نخاف عليها .فرض التأشيرات عادي اي دولة لها قوانينها ويحب احترام ذلك.
للأسف لإخوان كلهم موجودين عندكم في سجون السيسي ونرحب بهم في اي ووقت بعد الحصل علي تأشيره دخول.
بخصوص العاملة المصرية التي قلتها هم جواسيس ليس إلا.يعملون في جمع المعلومات للنظام السيسي
علي كل من يريد الدخول من المصريين للسودان يحصل علي تأشيرة مفهوم تأشيرة .
مسبسب لي شعره …وشنبه 3 قيراط
وأحلام العصافير
أهذا مستوى خبير هذا ؟
أماااانة ما انكشف مستوى صفوتك ياماسر
ماذا تقول ؟
السودان لا تستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة !!
وهؤلاء ليسوا مصريين ؟
فعلا لما تغنت المشخصاتية ” أنتم شعب ونحن شعب …لينا رب وليكم رب ”
هل يرجي من مثل هذا خير ؟؟
هي مصر فيها ايه غير العماله البرمجية اللي ما القرآن والكتابه
المدعو بالخبير يقول ان السودان يستقبل الاخوان المسلمين ويتناسى ان مصر تحتضمن وتأوي المعارضة والحركات المسلحة السودانية وتقدم لها كل دعم وعون، ولكنه لا يستطيع ان يقول ذلك.
الإخوان المسلمين مرحب بهم في السودان في اي وقت رقم اختلاتفي معهم في كتير من النقاط ولكن اراهم من أشرف الناس
هل نسيت أن مصر كانت تدعم جون قرنق وهى لازالت تستضيف معارضى السودان وتقدم لهم الدعم وكل ما يؤجج ويطيل أمد الحرب فى السودان ولم تعمل يوما كوسيط لحل اى مشكلة فى السودان لانها تعلم أن استقرار السودان يعنى استهلاك حصته من مياه النيل وهو الشيء الذي سيؤثر على حياة مصر حان الآن لتتجرع مصر ما كانت تحيكه من مؤامرت ضد السودان وقد أرجعت مصر شحنة جمال سودانية رغم حوجتها لها ولكن إذا رفض السودان الفواكه الملوثة بفضلات آدمية تقوم الدنيا فى مصر …مصر أم الدنيا.
الاخوان بين قتيل وسجين اغلبهم من تبقي منهم في في الدول الاروبيه انت تعلم ذاللك لكن انت بوق للمخابرات
وماذا عن دعم جنوب السودان بالسلاح والتحالف معه ضد الشمال
ماذا عن تدريب حركات دارفور في ليبيا وفتح مكاتب لهم بالقاهره
ماذا عند دعم قطاع الشمال بالسلاح والمال
ماذا عن قتل السودانيين وضربهم وأخذ اموالهم من قبل شرطه مصر وجيشها
وفِي الماضي ماذا عن دعمهم قرنق وفرش البساط الأحمر له حينما كان يزور مصر وقت تمرده
ماذا وماذا وماذا عن شتايم الاعلام المصري منذ مباراه الجزاءر وحتي اليوم
ماذا عن احتلال حلايب
اخيراً هل صارت السعوديه التي دعمتكم بالميليارات عدوا لان عملت مناورات في السودان …. يا خبير ؟؟؟؟؟
كنت اعتقد ان أقباط مصر أزكي من الآخرين لكن يبدوا ان الجهل والغرور متمكن
من القال ليك ما بأثر عليكم ،السودان اول وآخر دولة كانت بتوفير للمصريين الحريات الأربعة يعني بالنسبة ليكم ذي بريطانيا طلعت من الاتحاد الأوربي للاوربيين هههههه
ما بأثر عليك أنت نعم لأنك بتاكل من مخلفات الحكومة ولكن بأثر علي المصريين لان الحكومة وكلابها في وادي والشعب في وادي
عجبتني ياود النيل … قلت زي بريطانية لمن طلعهت من الاتحاد الاوربي …….. والله انك شقي ههههههههههههههه
نسيت الخراااااااء البجينا منكم،
دا خبير !!!!!!!!!!
كلامه دائما ملئ بالحقد والكراهيه للسودان
احسن يكون خبير لشئ آخر الا السودان
السودان طلع من القمقم
ما في حاجه اسمها مصر يا اخت بلادي يا شقيقه
وماذا عن دعم جنوب السودان بالسلاح والتحالف معه ضد الشمال
ماذا عن تدريب حركات دارفور في ليبيا وفتح مكاتب لهم بالقاهره
ماذا عند دعم قطاع الشمال بالسلاح والمال
ماذا عن قتل السودانيين وضربهم وأخذ اموالهم من قبل شرطه مصر وجيشها
وفِي الماضي ماذا عن دعمهم قرنق وفرش البساط الأحمر له حينما كان يزور مصر وقت تمرده
ماذا وماذا وماذا عن شتايم الاعلام المصري منذ مباراه الجزاءر وحتي اليوم
ماذا عن احتلال حلايب
اخيراً هل صارت السعوديه التي دعمتكم بالميليارات عدوا لان عملت مناورات في السودان …. يا خبير ؟؟؟؟؟
كنت اعتقد ان أقباط مصر أزكي من الآخرين لكن يبدوا ان الجهل والغرور متمكن !!!!
عزيزي الخابور المصري هاني رسلان ..
ما بين الشعبين الشقيقين سيبقى الأبد ..
فقط ترهقنا تحولاتكم السريعة من حضن السعودية لفراش الأسد ..
السودان ليس مقطورتكم الخلفية ..
مصر اصبحت متخلفة كثيرا في علاقاتها مع معظم الدول ..
لا علاقة لنا بمن يحكم مصر .. اخوان او سيسي ..
لا تخطئوا خطأ الاغبياء الذين يحكمون هنا ..
محاولة تجييش الشعب ضد مؤامرات خارجية واستهداف من اجل انكم افضل .. وباقي الهراء .. !!
كونوا واقعيين ..
مصر تحتاج السودان ..
والسودان كذلك .. ما يجمعنا بكم اكبر من هراؤكم الحالي .. فضلا ارتقوا للحدث
قد نتفق معك او نختلف فى مدى تاثير هذا القرار على مصر، ولكن فاتك يا هذا أننا نود أن نرسل لكم رسالة بعيدا عن حسابات الربح والخسارة، بل انها رسالة شديدة اللهجة ما كنتم تستقبلون مثلها من السودان عبر التاريخ ،ان نظرتكم الدونيه للسودان لن تتغير وفهمكم السطحى سيوردكم مورد الهلاك ،عليك أن تعى ان هذه الرسالة ستعقبها رسائل عديده ،وعندما يكتمل بناء سد النهضة سوف تصلكم اهم رسالة، وحينها يمكنك أن تحدثنا عن مدى تاثير تلك الرسالة من منطلق الربح والخساره، من استطاع أن يرسل تلك الرسالة الهزيلة فى نظرك ،سوف يرسل رسالة الموت لمصر عندما يمسك عنكم ماء النيل خلف سد النهضة، حينها نتمنى ان تواصل استخفافك بالسودان وبقراراته التى تجعلكم تبوسو جزمته يا هؤلاء.
روح بلا شقيقين بلا بطيخ ..نحن ما دايرين معاكم أي علاقة
ماذا تتوقعون من شعب ديوث غير الكذب والبهتان
انهم وربي أخس من اليهود وأكثر دناءة ووضاعة شعب يحسد بعضه بعضا شعب لا يغير على عرضه ولا شرفه شعب يحث أخواته على الرقص عاريات اعلى شعب مثل هذا تثورون دعوهم يقولون فهم ينبحون ونحن ( ماشين )
أسمعها منى أيها الجاسوس رغم انك اصبحت كرت محروق بالنسبه للمخابرات المصريه ونحن من حرقناك وسنحرق من ظهروا بعدك فى اليوم السابع فنحن الجيل السودانى الجديد غير الذى درستوه فى مراكز دراسات الاهرام وسوف نفضحكم فى كل العالم وبكل اللغات حتى تفهموا وتفهموا شعبكم المغيب بأننا لن نسمح بأستمرار مهزله التبعيه لمصر وعمر البشير ومن يأتى بعد البشير سوف يجد نفسه محاصر بالضغط الشعبى حتى يسير على الطريق الذى يحفظ كرامتنا وحقوقنا .
خلونا في حالنا يا مصريين ..
قال عاقل: مصر حتكون جميلة بدون المصريين
مصيبتنا انه صحفنا كانها لا تعرف طريق الخبراء الذين يردون على مثل هؤلاء ..وذلك لان الصحف يمتلها اناس لا يودون احد ياتي ويكون افضل منهم ..عمثان ميرغني والهندي ، وحسين خوجلي والطيب مصطفى لايفسحون المجال الا صحيفة الانتباهة التي تفسح للكاتب اسحاق احمد فضل الله الذي يعرف خبايا التامر المصري
السمك المسمم بالسيانيد و الخضروات و الفواكه التي يتم ريها بماء الصرف الصحي و المجرمين الذين و النصابين و المزورين من المصريين هم من ادي الي بروز الخلافات
و الصحفي المصري ناكر الجميل كعادة المصريين يقول نسمح للاخوان و العمالة لولا الله ثم السودان كنتو متو من الجوع
غير الاذي ما لقينا منكم حاجة
نحن حرين في بلدنا ندخل من نشاء و نمنع من نشاء و انتم من بدأ بسياسة تاشيرة الدخول
لمن عملتوها ما اتكلمنا و كمان عملتو رسوم اقامة الف دولار
اطالب الدولة بتشديد الضرائب علي اولاد بمبة شغالينياكلو من خيراتنا و ما مستفيدين موهم حاجة يجب ان يكون لهم دور في الاقتصاد لان بيع العدة في الأحياء و الشغلات الهامشية لا تقدم للاقتصاد بل تزاحم المواطن في الدعم الذي تقدمه الدولة للمواطنين
اللي يستثمر في حاجة مفيدة و بعد ان تنطبق عليه الشروط مرحب
اما تجار المواد الملوتة و المسمومة يقعدو في بلدهم ما عايزنهم
ما يعجبني فعلاً تلك ألردود ألتي تعكس مدى فهم ووعي بني وطني ألحبيب دمتم زخراً لهذا ألوطن ألمعطأ
نتمنى من ألقاري والمعلق الحبيب أن يتعلم من تلك التعاليم
التي يمتاذ بها أبناء هذا الوطن الحبيب.
ونحنُ على ثقة تامه طالما أبناؤنا على هذا ألقدر من الوعي
لاخوف يعترينا من دهاليز ألحاضر والمستقبل القريب
وأنا لقادمون.
اسكت يا رسﻻن يا منافق يا جبان
العلاقات العفوية عبر الحدود بين الدول المتجاورة ليست قياساً ولا ضامناً حقيقياً للعلاقات الاستراتيجية والمصالح المشتركة والمستدامة ، فقد ظلت العلاقات بين السودان ومصر غير مفيدة ولا إستراتيجية على مر التاريخ إلا أن الإعلام الذي كان يدور في فلك السلطة ويمارس النفاق بأوصاف رنانة كالأشقاء وخصوصية العلاقات ووشائج القربى وروابط التاريخ والجغرافيا وشطري الوادي وغيرها من الترهات التي كنا نصدقها بسبب إعلامهم المسيطر ، إذ كيف يعقل أن تجهل كل الحقائق عن بلد شقيق وجار ويشترك معك في تلك الأوهام !!! حتى تصف آثارها بجبن المثلثات وتستنكر زيارة وفود للسودان وتصفها بالتآمر وكلام لا يصدر إلا عن جهل مركب . يخرج علينا كل يوم أحد النكرات بأنه خبير في شئون السودان وخبير في الشئون الأفريقية وهو لم يزور السودان ولو مرة واحدة ! من أين إكتسب الخبرة ؟.
الأبواق الإعلامية المرافقة للرؤساء والوزراء والمسئولين في كل زياراتهم وهم شهود على توقيع عشرات الاتفاقيات في كل مرة لم يشيروا يوماً لأسباب عدم تنفيذ ولو إتفاقية واحدة على إمتداد العلاقات بين البلدين . ومنذ إتفاقية تهجير أهالي المناطق المتاخمة لمصر لإنشاء السد العالي والتي كان المتفق عليه مد شمال السودان بالكهرباء ودفع تعويضات منذ ذلك الحين يستمر الإستغفال بإتفاقيات شكلية وكلام فقط عن العلاقات الوهمية . تمتد بحيرة السد العالي في مصر لمسافة 350 كيلومتر و150 كيلومتر داخل السودان ! هذا بالإضافة المياه التي ترد إلى مصر من حصة السودان غير المستخدمة كل ذلك لم يشفع بقيام مشروع واحد ليجسد المصالح المشتركة والأخوة الحقيقية حتى نخرج من دائرة الزيف والأباطيل والإتهامات . مصر تحتضن رموز المعارضة السودانية ورؤساء الحركات المسلحة وتدعم جنوب السودان كما كانت تدعم التمرد السابق علناً ، وتنسج الأوهام بدعم السودان للإخوان المسلمين . يجب ترك الانفعالات والإتهامات وتناول علاقات البلدين بشيء من الموضوعية والواقعية والصراحة لعلاج مكامن الخلل الكبير القائم منذ فترة طويلة وإنكشف الآن بالكامل لكل من يرى . وعلى مثل هذا الكاتب أن يعرف حجمه وأن لا يحاول إلقاء محاضرات ومواعظ لمحاولة إبقائنا مغمضين .
يا صرف صحي شقيق بتاع ميتين امك انتوا المفروض ماتدخلوا عندنا اساسا بعدين دي بلدنا نحن احرار ندخل اللي عايزنه كلزمانعمل شي بيحرقكم ليه يعني دايرين نسيب ايكم الكوكب ده علشان ترتاحوا يا بوق السيسي يا نجس
المدعو رسلان ذو الاصول التركية كلكم مجرد مخلفات المستعمرين الذين استباحو مصر من قديم الازل فلا تتحدث عن السودان ذو الاصول المعرفة ياخي نحن احرار في بلدنا ولو ما عاجبكم اشربو من موية البحر
هاني رسلان: قرار فرض التاشيرة لا يؤثر على مصر، لأن السودان لا تستقبل سوى الإخوان المسلمين والعمالة
نتشرف بإستقبال العمالة اذا كان قصدك بالعمالة الكادحين والفقراء من أهل مصر فالسودان بلد الكرم .. طبعا يا أخ رسلان الناس في مصر عندكم طبقات وانتم كنخب لا يهمكم الفقر المستشري بين طبقات الشعب المصري.
إخوتي الأعزاء إن الجاسوس المصري “هاني رسلان” ، ليس خبيراً لا في الشأن السوداني ولا أي شأن آخر لكنه سماسر المخابرات المصرية في السودان يقدم الرشاوي من نقود وخدمات ترفيهية ليلاً ونهار لضعاف النفوس ويستقي الأخبار والأسرار لمصر ويزرع الفتن في داخل البلد ، فلا تقولوا الخبير هاني ولكنه الخنيث هاني
لقد إنتهي دورك أيها القواد هاني وقد أغضبتم الحليم وننصح لكم بالإبتعاد عن الطريق لأنه وعر وشائك إن المارد قد إنطلق لا تتدهنس الآن بكلمات المهادنة التي كنتم تأكلون بها العقول لقد إنتهي دور الإستعباط والإستهبال لا نحن أشقائكم ولا نعرفكم أنتم خونة غدارين كلوا من مجاريكم وإشربوا من بولكم وبيعوا أعضاء المرضي فقد ضاقت عليكم الدنيا بما رحبت وهذا مصير كل تافه حقير لا تقول المقاطعة لن تطول ولكن تأكد ان العلاقة لن تعود وأنت شخصياً أيها القواد عليك ألا تنسي الإسآت التي تفوهت بها مع بروفسير زين العابدين في اللقاء بينكم وعليك أن تدفع الثمن عاجلاً أو آجلاً
لا تعيرو هدا البوق أي اهتمام و في جهل ما يقوله سيتوقف عن فحش الكلام انتم من تصنعون منه هرم
لا اجد مصري يتكلم بالحقيقة كل قيادات مصر تتجراء للكذب
بالله عليكم دا خبير دا، قال خبير قال!!!!!
والله لو مسكتو مننا العماله وخليتو لينا الاخوان المسلمين يكون احسن عشان ديل كل ماطلعو من مصر ببقو مصدر قلق ليكم يا حثالة البشر يا احفاد المستعمرين
استاهل البشير المتخلف عشان زماااان لمن كانو مضغوطين المصرين مالقين يجيبو خرفان و لحوم في الاعياد اتبعر سياتو ليهو بالالف من المواشي مجانا و في النهاية ده رد الجميل من عسار مصر ولسه حيشوف منهم لو ما اتعامل معاهم بسوط و العصا و نفس التامر الدذي يحاك ضدنا ينقلب عليهم فمصر بها اجوا تفرقة قوية بين الاقباط و المسلمين و التفرقة العنصرية لابناء نوبة الجنوب حيث لم نري وزير او حتي نائب وزير ولا حتي مدير مكتب وزير من تلك المناطق او مناطق الصعيد …. بس حكوماتنا لا تعرف تستعمل كروت ضغط علي الغير
عمر مصر مابتفكر في مصلحة السودان الشعب فاهم كدا ولكن حكومتنا عمياء اي معارضة سودانية كانت ومازالت مصر حاضنه ومربية لها
هاني رسلان ممن ينتهج ويسعى لاحداث الفوضى بالمنطقه .. وهو يعارض نفسه بقوله ان السودان يدخلها الاخوان فقط لذلك فرضت تاشيرة للخول بسبب كثرة الداخلين اليها .. ثم اذا كان هذا صحيحا وحسب زعمك ان الخرطوم تدعم اخوان مصر فلم تفرض عليهم تاشيرات للدخول ؟؟ ان تحكم من خلفية ووجهة نظر مسبقة وليس من منظور الخبير .. هذا هوى نفسك لا اكثر .. صدقت فقط بقولك ان على الخرطوم ان تبحث عن مصالحها ، كما عليها ايضا ان تتعامل بالمثل مع ايا كان … ولماذا لم تتحدث عن دعم الحكومة المصرية ايضا للمعارضة السودانية حتى المسلحة منها ؟؟ ام انه الكيل بمكيالين كما تعودناه منك !!
ما يصبه السودان في خزينة مصر من مواطنين وتجارة متبادلة يعتبرمن اكبر الروافد لهذا الاقتصاد المتهالك لكن اتمني ان نبتعد عن تسديد النقاط وان نفعل العقل ونصل معاهم لتفاهم ونتفادي هذه المهاترات فهم اسيادها
والله المغصه والغضب هراك يا مصري ياشحاد وخلاك تخرف وتقول أي حاجه وثم تانيا بالنسبه للعماله البتقول فيها دا يعني على اساس انتو يا مصريين يا كحيانين دكاتره ومهندسين !!! ههههههههههههههههه
هو اصلا انتو ما نافعين وأكبر مهنه عندكم ما تساو جنيه و ما معترفين بيكم عالميا
رجل متخصص فى الشؤون السودانيه ومقالك باهت وغير متناسق ولم تضع اصبعك على الجرح وهذه دلاله على ان مصر تتعامل مع السودان بالدونيه والتبعيه والاستخفاف بأطيب شعوب الارض واحلمهم ولكن ام تنتبهوا لغضب الحليم نحن فى غنى عن اى علاقه مصريه سودانيه لانو من زمن عبود ابتداء بالسد العالى والى يومنا هذا انتم فقط المستفيدين من العلاقه الكاذبه المزيفه وما هى الا سم فى العسل ..حان وقت المصالح وياللاسف على هذه العلاقه الضاربه لم نجنى منها غير السب والشتم والاستخفاف بعقول السودانيين ..لكن آن الاوان ان نقف ونقول لكم لاء وألف لاء فقط ابتعدوا عننا لا نريد منكم جزاء ولا شكورا اتركونا فى حالنا سيتقيم حالنا وكفى الله المؤمنين شر قتال
في الواقع ان لقب (خبير) لايمكن اطلاقه علي (مخبرصحفي) مع احترامنا لرسلان كانسان له الحق في اختيار طبيعه عمله ولكن للوظيفه تبعات ولتعليقاته انعكاسات سالبه علي تشويش مفاهيم الناس البسطاء لذلك لابد من تصحيح الاعوجاج وتبيان الاخطاء وكشف الاكاذيب!!فهو يقول ان الخرطوم أرادت أن ترد على مصر في محاولة منها للظهور ولفت الانتباه على خلفية ازمات حدثت مؤخرًا وكأنه يتحدث عن علاقه انسان (ضعيف) باخر(قوي) وليس عن علاقه متكافئه ونديه بين دولتين .وثانيا لم يحدد من المشاكس الذي يخلق الازمات ويفتعل المشاكل للاخر كالاحتلال العسكري لحلايب وشلاتين ومحاوله التملص من الاتفاقيه الاطاريه الثلاثيه الي اعطت المشروعيه القانونيه لبناء سد الهضه مثلا وفي كلا الحالتين هو النظام المصري المشاتربامتياز !!! اما اذا ماعدنا بالوراء قلبلا لتارييخ الاسأه للعلاقه بين البلدبن سنجد العجب العجاب في التفنن في خلق التعقيدات الصغيره بمناسبه وبغيرها.
رسلان يريدنا ان نفهم من حديثه بان مصر لاتهتم بالذين سيؤثر عليهم قرار التاشيره للسودان لانهم من الاخوان والعماله ,,ونحن نعلم ان الاخوان
هم الفصيل المتعلم والمثقف في شمال الوادي, ومنظم وله فعاليه وتاثير اجتماعي سياسي كذلك العماله فهم اغلبيه رجال الشارع ولايمكن ان تحكم المحروسه بدون هذين الفصلين !! ولرسلان ان يعتقد مايشاء والفهم السياسي قسمه ونصيب. وفاقد االشئء لايتعاطاه.
ومن العبث السياسي والتطاول والادعاء القول بان الخرطوم تناور القاهرة في مصالحها؟؟ مستشهدًا بدخول السودان في تحالف مع إثيوبيا والخليج، وقطع علاقته مع إيران,,لان للسودان الحق المطلق في ان يبحث عن مصالحه اينما وجدت ويتحالف ويقطع مع من يشاء من الدول بغص النظر عن رأي مصر في ذلك ااو حتي مصالحها المدعاه ؟ ولبس جلباب القوي العظمي اوسع بكثير علي نظام المجلس الايل للسقوط لان المهمه الوحيده والاخيره (بيع سلعه محاربه الارهاب) قد تقادمت واصبحت دائرتها اوسع عليه تماما كجلباب تسويق الارهاب!!!
نهضه السودان الزراعيه الصناعيه واستنباط الطافه الرخيصه من مساقط المياه اسستحقاقان تفادما ولابد من التعاون التام الجاد والمثمر مع الاشقاء في الخليج وتكنولوجيا الغرب لتفيذ هذا الاستثمار المربح الحافظ للاموال المنتج للغذاء الداعم للاستقرار والمزيل الجذري للارهاب.
إذا عندكم كرامة وخايفين علي صحتكم قاطعوا المنتجات المصرية
لن تعدى هذه المرة يا رسلان
وارجو ان لا تعدى
وهل تستقبلون أنتم علماءنا وخبراءنا؟ كل شذاذ الآفاق والحركات المتمردة وجدت في القاهرة متكئًا ووسائد وثيرة، استحي يا دكتور على منطقك غير المتوازن والذي نياقض نفسه، تريدون استقبال معارضة النظام في السودان وتستنكفون ذلك عليه؟ يا لها من مغالطات ومهزلة، ورؤية لا تليق بأكاديمي يحمل لقبًا علميًّا؟ فقط نود معرفة التخصص العلمي الذي حصلت فيه على هذا اللقب، لا بد أنه في ضرب الدفوف، أو في العلوم السياسية تخصص دقيق ديبلوماسية المداهنة والخبث.. رحمنا الله وإياك’
هذا الافاك كلب السيسي المسهوك حاول دائماً قلب الحقائق وكأننا نعيش في زمن العشرينات من القرن الماضي … اصحي ياوله وفوق .زز مصر هي التي تريد تصدير مشاكلها للخارج بعد الانهيار التام الذي حصل في كل النواحي … هل نسيت دعمكم للجنوب لتأجيج الصراع في السودان ولكن هيهات ودعمكم لكل المعارضين وجعل القاهرة ملاذ آمن لهم … انتم شعب للاسف مثقفكم وجاهلكم واحد وماعندكم غير قلب الحقائق والكذب والنفاق …. ولكن خلاص السودان تعلم ووعي الدرس تماماً وقد تجاوزكم الزمن ودي حقيقة لازم تعترفوا بها ودعك من المكابرة …. قاااال خبير قااال
هذا الافاك كلب السيسي المسهوك يحاول دائماً قلب الحقائق وكأننا نعيش في زمن العشرينات من القرن الماضي … اصحي ياوله وفوق .زز مصر هي التي تريد تصدير مشاكلها للخارج بعد الانهيار التام الذي حصل في كل النواحي … هل نسيت دعمكم للجنوب لتأجيج الصراع في السودان ولكن هيهات ودعمكم لكل المعارضين وجعل القاهرة ملاذ آمن لهم … انتم شعب للاسف مثقفكم وجاهلكم واحد وماعندكم غير قلب الحقائق والكذب والنفاق …. ولكن خلاص السودان تعلم ووعي الدرس تماماً وقد تجاوزكم الزمن ودي حقيقة لازم تعترفوا بها ودعك من المكابرة …. قاااال خبير قااال
صحي النوم يارسلان.. فأنت صورة نمطية للمصريين.. وسيبك من الحكومات.. انت تعيش في وهم كبير.. والأفضل ان تترك القلم بعيدا.. لانه كل يوم ينزل من قيمتك وقيمة من يدعون أنهم مصريين..
الأستاذ العزيز رسلان
جماعة الأخوان المسلمين نبة شيطانية ولدت وترعرعت في مصر ووالدهها حسن البناء وسيد قطب وتم تصديرها في السودانز الإخوان المسلمين وصلوا الى الحكم في السودان عن طريق إنقلاب عسكري وأنت سيد العارفين . الأخوان المسلمين وصلوا الى الحكم في مصر عن طريق الإنتخابات وتم إبعادهم من السلطة بواسطة إنقلاب عسكريقادة السيسي نؤكد لك أن ااخوان المسلمين في السودان أقلية ضئيلة ولن يصلوا الى الحكم في السودان عن طريق الديمقراطية . وان مممارساتهم في السودان قد كشفتهم للشعب السوداني الذل أطاح بحكمين عسكريين بإنتفاضات شعبية والثالثة في الطريق ولكن سؤال بسيط متى عاشت مصر في عهد ديمقراطي هل تحت الملك فاروق أم الفراعنة الجدد عبد الناصر والسادات وحسني مبارك والسيسي . مصر بإحتلالها العسكري للاراضي السودانية في حلايب وشلاتين وابو رماد ا ورفضها اللجؤ الى التحكيم الدولي يوضح بجلاء ضعف موقفها ز نؤكد لكم ان السودان لن يخوض حربا ضد مصر ولكن هذا السلوك يدمر العلاقة بين الشعبين المصري والسوداني. وإذا كانت مصر تملك التاريخ فالسودان يملك المستقبل وأسلحتة اقوى من الأسلحة العسكرية ستكون مصر هي الخاسرة في هذه المعركة فالإستعمار قد ولى عهده في العالم .