تجار مصريون يستغيثون بالجهات المسئولة بسبب منع بضائعهم من دخول السودان
أرسل عدد من قراء موقع اليوم السابع من بينهم أحمد شحاتة محروس أحد أعضاء اتحاد مصنعى وتجار المواد الغذائية المصرية، رسالة إلى خدمة “صحافة المواطن” استغاث فيها بالجهات المسئولة، مما وصفه بـ”تعنت الحكومة السودانية فى دخول البضائع المصرية إلى أراضيها”.
وقال القارئ فى نص استغاثته: “نحن مصنعو وتجار المواد الغذائية المصرية نستغيث بالمسئولين من تعنت الحكومة السودانية فى دخول البضائع المصرية، ما أدى إلى ركود السوق وركود المنتجات المصرية، ما ينذر بخطر جسيم، إذ إننا نتعامل مع التجار السودانيين بالأجل فلنا مبالغ مالية كبيرة معرضة لعدم التحصيل نظرا لحجز البضائع المصرية أمام الجمارك السودانية لأكثر من ثلاثة أسابيع”.
وتابع فى نص استغاثته قوله: “حرصا منا على دعم المنتج المصرى على العمالة المصرية التى هى ركيزة أساسية فى هذا التبادل التجارى لذلك نستغيث بسيادتكم لحل هذه المشكلة قبل تفاقمها ووقوف مصانعنا وتجارتنا بالكامل ولكم جزيل الشكر”.
كانت وزارة التجارة السودانية أصدرت قرارا يوم 17 مارس الماضى بوقف استيراد سلع مصرية جديدة وهى عبارة عن عدد من المنتجات الزراعية والأسماك المعلبة ومحضرات السلع الزراعية والمصنعة.
كتب محمد أبو النور
اليوم السابع
الحكومه السودانيه لم توقف الاستيراد للسلع الغذائيه المصنعه الا لعدم مطابقتها للمواصفات الصحيه وري المنتجاات الزراعيه بمياه الصرف الصحي الملوثه الشئ الذي جعلها غير صالحه للاستهلاك الادمي, ولا يمكن القاء اللوم عي حكومه السودان في الحفاظ علي صحه مواطننيها !! ثم لماذا
لوم االسودان وحده والسكوت عن لوم الدول الاخري التي اوقفت الاستيراد لنفس السبب ؟
السودان قاددر بجهود ابنائه وفتح الابواب للمستثمرين العرب لزراعه المنتجات البستانيه وتصنيعها بمواصفات عالميه وتصدير الفائض لددول الجوار كماا فعل بمصنع كريمه الذي افتتحه الرئئيس البشير بالامس..
عفنكم ده تاكلوهوا براااكم .. نحنا اكتفينا ذاتيا من مصنع كريمه و هو مصنع سعودي سوداني .. و لو عايزين كتشاب نضيييف و ما ملوث و لا فيهو فايروس الكبد الوبائي مااا بنبخل عليكم ..
الاخوة بأتحاد مصنعي وتجار المواد الغذائية بمصر لا ادري تستغيثون بمن وعلي من فالسودان لم يعد سوقا لمنتجاتكم فهو ليس تعنتا بل هي قرارات لا يحق لأحد تجاوزها وننصح ان تسعي الدبلوماسية المصرية لإيجاد اسواق بديلة في دول اخري غير السودان لأن السودان تعاقد للاستيراد من اسواق اخري غير مصر والمستهلك السوداني لم يعد يثق في منتجاتكم مثله مثل بقية المستهلكين من بقية دول العالم ..ونتطلع لتجفيف الحركة شمالا بصورة تامة لحين استرداد ارضنا المحتلة في حلايب اولا ومن بعدها ننظر لبقية الاشياء..
والله شر البلية ما يضحك.
نستغيث بالمسئولين من تعنت الحكومة السودانية فى دخول البضائع المصرية….
شوف قلة الادب… تعنت قال ..
الا تتذكروا الجمال التي تحجز عند الحدود اسابيع وهي اكثر صحة ونقاء وطهرا من منتحاتكم التي رفضها العالم لنجاستها…..
الا تتذكرون معدات وملابين الدولارات للمعدنين السودانيين الذين دخلوا الحدود المصرية دون قصد واتفق الرؤساء على الافراج عن ممتلكاتهم واموالهم..اليس هذا تعنت.. الحقوق الاربعة التي تتمتعون بها في السودان منذ العام 2004 وترفض من قبلكم … والقائمة تطول….
أهي تجارة واقتناع بجودة المنتج ورغبة من المشتري ام لي ذراع وقهر وتسلط…صحيح ديل الكلب عمره ما انعدل..التعامل بالندية والحقوق المشتركة والمتبادلة دون تنازل هي الاساس الصحيح لعلاقة صحيحة وخليك فاهم يا بيه…
والله قصة يا أولاد فوزية
شيلوا بضائعكم راجعة فهي مازالت خارج حدود السودان دي بالنسبة لقروشكم لا نحب مال الحرام
أما بالنسبة لنداء الاستغاثة فهو في مالطا فإذا كان وزيركم خايف يجي فكيف يخاطب السلطات في السودان ويقول شنو ثانيا بضائعنا المنتجة بمياه الصرف الصحي عليك الله دخولها
الحمدلله ربنا صرف عنا بلاكم وقبلنا علي أولاد فوزية الجوة عشان وطن الأحرار يكون خالي من الأمراض طبعا الهم انتم يا حثالة المنطقة
كلو قذارتكم بانفسكم لا بارك الله فيكم ، الإخوة المعلقون لا تتعاملوا بأدب مع هذا الجنس فانهم ديوثون لا غيرة لهم ولا نخوة ردو عليهم بما يليق بهم ولا ارى لهم لياقة غير ( الجزمه)
قليلين ادب في حاجة حتى في الاستغاثة..
تعنتّ يحرق خراكم وتشربوهو على الريق…
الحكومة تتعنت ماتتعنت بلدنا وحرّين فيها يا كلاب…
تاني قطع بس..ان شاء الله تخسروا ولا تموتوا زاتو ماشغلتنا…
صرفكم الصحي دا امشوا ودوهو حته تانية..
يعني لسه مصرّين علي اتكم تأذوننا…اشمعنا ما اشتكيتوا السعودية ولا الدول التانية?…انتو لسه في قلة ادبكم دي وقايليننا عبيد ليكم?..نسقيكم الموية الحلوة وتشربوها تجو تبولوها في الخضار وتصدروهو لينا وبعد دا تشتكوا من التعنت? تعنت يعمل ليكم فشل كلوي
الناس دي ما بتفهم ولا شنو
ما دايرييييين منكم ااااااااي شي يا مصريييييين بطلو حنكم الواطي دة
المستوردون السودانييون الذين يستوردون البضائع الملوثة الضارة بصحة المواطن السوداني هم أولى بالردع والمحاسبة وأخشى أن يتامروا على وطنهم باستيراد هذه البضائع بديباجات مزورة تخفي مصدر البضاعة وهذا الأمر وارد لأن المصريين بارعين في مسائل التذوير والفبركة والدول الأفريقية المجاورة لنا أناس طيبون مثلنا ويمكن خداعهم بك بساطة
والخلاصة هي ردع المستوردين السودانيين الفاسدين
أحمد شحاتة محروس أحد أعضاء اتحاد مصنعى وتجار المواد الغذائية المصرية للاسف لا يعرف عن يعبر فتعنت هذه ليس هذا محلها وكان اولى له ان يطلب من حكومة السودان للسماح بدخول منتجاتهم ولأنها غير صالحة للاستهلاك الادمى فقد اوقفتها حكومة السودان وعدد من الدول حول العالم وحتى تتطهر منتجاتكم فسيكون هذا حال حكومة وشعب السودان .
تصحيح
بارعون في التزوير
بكل بساطة
هذا يدل علي مدي جهلهم واستعباطهم ومفتكرين انو الاهطل السيسي حيدي امر للبشير بادخال البضائع المصرية …. هههههههه اولاد بمبه عايشين في الطراوه والترامدول عامل عمايلة … اصحوا وفوقوا بقي خلاص بضاعتكم ردت اليكم والشعب السوداني وعي الدرس تماماً واذا عندنا تجار معدومين الضمير وممكن يدخلوا هذه البضائع ارجو من يري ذلك التبليغ فورا والتشهير بالتاجر عبر الوسائط الاجتماعية وكذلك المقاطعة ثم المقاطعة …. ولا تنسوا بياعين العدة في الاحياء من المصريين يجب طردهم فوراً من شباب الحي نفسه لانو لو رجيتو الحكومة قيامتكم قامت .. كل واحد فينا جند من جنود الوطن ووطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه.
ده الكلام الصاح. تسلم البطن الجابتك يا ود الناس
الأخ (واحد من الناس) السلام عليكم ورحمة الله
انا معك 100% يجب التصدي المستوردين السودانيين الفاسدين الذين لا يرقبون في موطنيهم إلا ولا ذمة بكل قوة والتشهير بهم بالاسم ومن هذه اللحظة كل من يعرف أحدا منهم يجب عليه التشهير به حتى يكون عبرة لغيره أما ابلاغ الشرطة والمسؤولين فكما يقول المثل (حاميها. ….. )
ردع المستوردين هو الحل الأمثل
يتغطرسون حتى وهم فى حالة ضعف بدلا من الاستجداء والرجاء بأن يسمح لهم، يصفوننا بالتعنت، اى ملة هذى التى ابتلانا الله بها ،حقا نحمد الله عندما نتذكر أن أكثر الناس ابتلاء الأنبياء فالاولياء فالاصلح فالاصلح ،فنحمد الله الذى ابتلانا بكم لنكون عنده بمنزلة الأنبياء والأولياء والإصلاح فالاصلح ،وذلك لتحملنا اذاكم الذى لايطاق.جعل الله اذاكم لنا فى ميزان حسناتنا ،والويل لكن يوم الثبور والحساب.حرب الماء حتى تحرير حلايب والتعويض المجزى عن حلفا مناورات عسكرية سودانية سعوديه، مناورات عسكرية سودانية اماراتية ،الهندى وحاج الجرافة ماشين مصر.
حتي لو دخلت مين بشتري علبة صلصة مصرية حتي لو مجان
السادة القراء الكرام من السودانين،،،،
اقرو المقال كويس والعبارات والالفاظ المستعملة كلها توضح بجلاء نظرة الاستحقار والدونية للسودان وشعبه ..
(تعنت الحكومة السودانية) وكان موضوع عدم مطابقة منتجاتهم للمواصفات الصحية فبركة من السودان ساي ،، بينما العديد من الدول اوقفت منتجاتهم لكن تلك الشعوب بشر ونحن ….
تثتغيس بالحكومة ضضد السودان وكان السودان لايملك ارادة بل تسيره حكومة مصر ،،
يلمح الي ان ديونه قدتصبح هالكة وغير مستردة ،،،الشعب السوداني اشرف منك ومن اي مصري ولسنا في حوجة الي اموالكم ،،،ده اذا كان اصلاً في مديونية لانو علي حد علمي يتم الدفع مقدماً او فوراً بعد وصول البضاعة للاراضي السودانية او الجهة المقصودة ،،،
بعد المقال ده وغيرو من المقالات
مافي واحد سوداني يحي ناطي يقول ده مشاكل بين حكومات وصراعات سياسية ده ثقافة شعب كامل بنظر لشعب كامل نظرة دونية واحتقار ،،،
بلانصر بلامصرين بلاقرف معاكم من يوم عرفناكم ماجانا منكم خير
أكلوا الخراء بتاعكم
لا نريده هنا
حتى البدخل بأي طريق سنقاطعه
وبعدين بطلوا الصفاقة وقلة الأدب وأحترموا حق الآخرين
في الحفاظ على صحتهم
آل منتج آل
أكلوا الخراء بتاعكم
لا نريده هنا
حتى البضائع المصرية البتدخل بأي طريق سنقاطعها
وبعدين بطلوا الصفاقة وقلة الأدب وأحترموا حق الآخرين
في الحفاظ على صحتهم
آل منتج آل
مزيدا ومزيدا من العصر ..
لسه وانتوا شفتوا حاجة؟؟
شوفوا نوع الاستغاثة يطلبون من الحكو مة ان تتدخل حتى لا تغلق مصانعهم ..يعني نفتح تصدروا لنا لسموم والعفن وهذا اكد انهم معتمدين اعتماد كلي على السودان لانه الدول الاخرى ايضا اوقفت فلماذا التباكي في حال السودان ..لانه عمره ما قال لمصر هسي بقت حارة ..لكن لسه ولسه
هذه ليست تعنت بل عمل مقصود وسياسة من الجانب السوداني نسبة لعدم صلاحية منتجاتكم الزراعية والمصنعة . لانريدها لانها ملوثة انتم ماعارفين ؟ أطلبو من حكومتكم مدكم بمياه نظيفة لتزرعوا بها وليس لديكم طلبا عندنا ….
أرى في الأفق أن المصريين بدأوا بالفعل يدركون حجم السودان الذي كانوا يتشدقون بأنه تابع لهم
وأغلبهم لا يعرفون غير جملة واحدة يرددونها كالببغاوات ( ده مصر كانت محتلة السودان ، والسودان كان تابع لمصر ، . فاروق كان ملك مصر والسودان”
هذا منتهى علم عامتهم ..
الآن تغيـّر الوضع بعد الهزات المتتالية التي زلزلت العلاقة بين البلدين ، وأصبحنا نسمع كلمات صادرة من هناك ما كان المصريون يتنازلون للتفوه بها ” استغاثه ، إزالة سحابة الصيف في العلاقات ، لإصلاح العلاقة مع الأشقاء .. وهلم جرا ”
وسبحان الله رب ضارةٍ نافعة ..
نعم لعلهم بدأوا يستوعبون .. لكن نقول .. دي يا دوب سنة اولى استيعاب .. والطريق طويل ..
الحقيقة لا رغبة لنا في أي منتج مصري