شكري يصل الخرطوم لـ “ميثاق شرف إعلامي”
أكدت مصر أن وزير خارجيتها، سامح شكري، قصد السودان لحضور اجتماعات لجنة المشاورات السياسية بين البلدين علي مستوي وزيري الخارجية ولإقرار “ميثاق شرف إعلامي” بين البلدين.
وأشارت الوزارة في بيانها أن الاجتماعات كان من المقرر عقدها يوم 9 أبريل، إلا أنها تأجلت لظروف الطقس التي حالت دون استقبال طائرة الوفد المصري في الخرطوم.
وذكر البيان أن لجنة المشاورات السياسية، تعد إحدى اللجان المنبثقة عن اللجنة العليا المشتركة بين البلدين على المستوى الرئاسي، والتي عقدت لأول مرة في القاهرة في 5 أكتوبر 2016، والتي من المقرر أن تبحث مختلف أوجه العلاقات الثنائية بما في ذلك التعاون الاقتصادي والتجاري والعلاقات القنصلية، فضلا عن الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
ووفقا للبيان، فقد أكد أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية، أن اللجنة سوف تبحث أيضا إزالة كافة المعوقات التي تمنع انسياب حركة التجارة بين البلدين، والعمل على زيادة معدلات التبادل التجاري والاستثمار بين البلدين.
إقرأ المزيد
وزير الدفاع السوداني الفريق أول عوض بن عوف وزير الدفاع السوداني: يمارسون الاستفزاز في حلايب ونحن نمارس ضبط النفس
وأكد أبو زيد أنه سيناقش مقترح إقرار “ميثاق شرف إعلامي” بين البلدين، يعكس خصوصية العلاقة ويساعد على تجنب التعامل غير المسئول من جانب بعض الدوائر الإعلامية تجاه علاقات البلدين، فضلا عن مناقشة العلاقات الثقافية المشتركة على اعتبار أن عام 2017 هو عام الثقافة المصرية في السودان وعام الثقافة السودانية في مصر.
وتشير الوزارة إلى أنه من المنتظر أن يعقد وزيرا خارجية البلدين مؤتمرا صحفيا في نهاية جولة المشاورات، كما ينتظر أن يلتقي وزير الخارجية مع الرئيس السوداني عمر البشير خلال زيارته الخرطوم.
روسيا اليوم
يلا لو اصلا الحكومة جادبة على اجندتها المعلنة… منها حلايب وشلاتين والقضايا المعلنة من اعلام المصريين المعفن زيهم والكلام دا.. لابد لكل الاجتماعات ان تناقش كل شي .. مش يجي وزير خارجيتهم يملانا فقر بمصر والسودان حتة واحدة ونحنا.. ونحنا… ما عاوزين الخشم الفاضي دا… حلول جذرية للمشاكل .. مش سد النهضة بس ويمشي
السلام عليكم مصر تكيد لنا كل يوم وماتريدنا ان نتقدم الى الامام كفاية ياوزير خارجيتنا طبطبه على الوزير المصرى نحنا لانحتاج اليهم مخابراتهم كل يوم مكيد جديده ودعم للمعارضة المسلحة وغاذورات فى المواد الغذائية الان وزارة الصحة قالت فى مليون مواطن سودانى مصاب بالتهاب الكبد الوبائي من وين جانا من مصر وماخفى اعظم وبرضو نقول نحنا اعلام مصر اعلام مصر موجه من قبل حكومتهم افهموا ياساسه افهم ياغندور الوزير المصرى جا للتخدير فقط ماعايزين تجارة معاهم كفانا هم
انتو بتناقشو بيجاي ميثاق شرف إعلامي وابن الرقاصة يسب رأس الدولة …
ميثاق إعلامي بتاع مين أديهم بالجزمة بيحترموك …
ممكن تقفل منهم البلف كدا بحترموك بالجد
(الكلام ما بقروش) تحدثوا مع وفد الخارجية المصرية واستخدموا كل العبارات المهذبة واحسنوا ضيافتهم ( لحما حلالا طيبا)اسهبوا في تناول المصير الواحد والعلاقات الازلية والامن القومي وكل العبارات المشابهة الموجودة في قاموس الدبلوماسية ولا مانع ان يكون العام الحالي عاما للثقافة السودانية في مصر لعلهم يخطون بشعبهم خارج اطار التجهيل الذي اورثته إياهم دكتاتورياتهم المتعاقبة منذ نشأة مصر وليكن ايضا عاما للثقافة المصرية بالسودان ونكفيهم بوعينا عن اي جهد فما نعرفه عن مصر وثقافتها اكثر مما يعرفونه هم عن انفسهم الا من رحم ربي من مثقفيهم ..هذا كله ممكن لكن تبقي ثوابت الشعب السوداني حلايب وعودتها غير المشروطة للسيادة السودانية ثم الابقاء علي الحظر للواردات المصرية من اجل سلامة المواطن السوداني وفيما عدا ما ذكرت فأن الاستثمارات الخليجية والتكامل مع اثيوبيا سياسات اختارتها الحكومة وتجد كل الدعم من الشعب السوداني وعلي الدبلوماسية السودانية ان تجهز عبارات حلوة للقاءات مع وفود مصرية اخري قادمة..والكلام ما بقروش..
ابدا ما من حق وزير الداخلية يقابل السيد رئيس الجمهورية فقط عليه مقابلة صنوه وزير الخارجية البروف ابراهيم غندور ويقطع وجهه يلا بلا لمة .
معليش ما من حق وزير الخارجية المصري مقابلة السيد رئيس الجمهورية فقط عليه مقابلة صنوه وزير الخارجية ويقطع وشه بلا لمة
أرى الامر فى يد الشعب أهم شىء ياجماعة مقاطعة المنتجات المصرية ولو فتحت الحكومة باب السماح بالإستيراد لو الشعب قاطع منتجاتهم بما فيها منتجات المستثمرين المصريين فى السودان والبائعين الجائلين الذين لا يأتى منهم إلا كل المصائب وعلى كدة فسوف يصابون فى مقتل .. ثم لا داعى أبداً السفر لمصر ولو للعلاج … دواء المصريين عند الشعب فيا شعبنا الواعى كونوا يداً واحدة فى جماية بلدكم كفانا هوان كفانا هوان .. لانشتمهم ولا نحرق دمنا معاهم فقط نحاربهم بالخطوات التى ذكرتها ..لابد أن يظهر دور الشعب عشان تعرف الحكومة المصرية وكلايها المسعورة من الإعلاميين قيمة هذا الشعب الذي يصفونه بالعبيد والبوابين أن هذا الشعب عظيم وهو الذي سيحاربهم ليس بالسلاح ولكن بالزهد فى منتجاتهم وبضاعتهم الكاسدة …وأعتقد أن حكومتنا قد وعت الدرس تماماً أن لافائدة أبداً ترتجى منهم .. هم هم بعقليتهم المستبدة المتعالية .. وأن عهد الإنبطاح والتخدير بالكلام المعسول إنتهى …. والبادى أظلم
دا كلو تخبيص وكلام عواطف وحن فى غنى عنه ولن يحل القضية السودانية مع الجهات المصرية الا ان تقوم الساعة علينا فقط بالندية تجاه قضايا الوطن السيادية حلايب ابو رماد شلاتين.
اما موضوع تبادل تجارى وثقافى فنحن فى غنى عنهم وبضاعتهم مرده لهم وهذا استهلاك اعلامى رخيص. وعلى الدوله ان تكون جادة تجاه هذا الاستعباط والاستخفاف المصرى.
ونحن اكثر شعب نعرف حقيقتهم لذلك الود مفقود بين الطرفين ولن نتفق معهم مدى الحياة لان عقدة السودان الذكورية تجاه ام الدنيا سوف تظل واليكم شواهد كثيرة فى حب المصريين لنا والشاهد على ذلك اساءتهم لنا فى اكتشاف الاهرامات ناهيك عن تواجدهم معنا فى دول الخليج ومدى كرههم لنا فعقدة التنافس فى اذهانهم وتميز العمالة السودانية عن دون الشعوب فهى هاجس تؤرق المصريين دون باقى الشعوب مما يضمرون الشر والمكائد ضدنا.
وعلية ومن السذاجة ان تتعامل السياسة بكل لطف مع هولاء وهم حتى الانبياء والرسل لم يسلموا منهم فما بالنا نحن وعليه ارجو استرداد حقوقنا بالتى هى احسن او بالقوة.
وعلينا الالتفات الى محيطنا الافريقى فهم اكثر مصداقية من هولاء فهم اعداء مبطنين ولا يرجى منهم. ولا للاستخاف بالعقول فنحن اكثر دراية بهم حتى اكثر من انفسهم فلم العبط.
يلا خلوه ينقلع وزير خارجية الصرف الصحي بلا كلام فاضي ابن الرقاصة علي الحكومة السودانية ان تقبل الندية والتحدي في آن واحد لن يصمد العلوج اكثر من ستة اشهر وراح ينهار نظام الدكتاتور سيسي عبده