أعلن السفير دولة الكويت لدى الخرطوم، بسام القبندي، رغبة بلاده في إعارة الأطباء السودانيين بمختلف التخصصات والكوادر المساعدة للعمل بالكويت، عبر وزارة الصحة الاتحادية، وفق الضوابط والنظم المعمول بها في السودان في ابتعاث هذه الكوادر.
وبحث القبندي، خلال لقائه الأربعاء، وزير الصحة السوداني بحر إدريس أبوقردة، أوجه التعاون في المجالات كافة، وخاصة مجالات العمل الصحي، والتعاون في تدريب الكوادر المتخصصة بالبلدين.
كما بحث اللقاء نقل الخبرات وتبادل المعلومات حول الأمراض السارية ومحاربة الأوبئة والصحة الوقائية وتسجيل الأدوية المسجلة بينهما.
إلى ذلك، جدَّد أبوقردة التزام السودان بتقوية علاقاته المتميزة مع حكومة وشعب الكويت، وتذليل العقبات التي تعترض مسار هذه العلاقات، مؤكداً دعمه لهذه العلاقات.
ووجَّه بتكوين لجنة فنية تضم الجهات المختصة لتسهيل ابتعاث الكوادر السودانية للعمل بدولة الكويت، داعياً إلى إرسال فريق من دولة الكويت لتحديد حاجتها من الكوادر الصحية السودانية.
شبكة الشروق
ربنا يمهل ولا يهمل
وتنقشع الغمائم السوداء عن سماء بلد لتنكشف الحقائق
نحن في حالنا …ما عملناش حاجة وحشة لحد ، ولكن لحقنا أذى كثيرا دونما جريرة
ولكن يد الله التي تعمل في الخفاء قد رسمت لنا طريقنا قاصدا انتهى بنا إلى الخروج من النفق المظلم
حمدا لك ربي
ماااافي مشكلة لكن تعدي على الاطباء ويا “عبيد” وقلة أدب مواطن بطران ومفتري ما بتنفع معانا. من هسي تعرفو الكلام دا.
نعلم النقص في كوادرنا الطبية كما يصرح مامون حميدة كل كم يوم — ونعلم كم نحن في حاجة للكفاءات الطبية داخل البلد
لكن ما دمنا خرجنا من السودان طلبا لتحسين أوضاعنا وتربية أولادنا (بالحلال علي الاقل) فليس من حقنا أن نمنع أحد من الإغتراب وتحسين وضعه كما نحاول نحن
لكن
على الحكومة أن تخلي الغفلة والسبهللية والفساد الإداري وتعمل من الآن على تقنين توظيف الأطباء في الكويت فمعلوم أن موقفنا السياسي من غزو الكويت كيف كان بائسا وكيف مسيرات الأغبياء والمتنطعين وشعارات بالكيماوي ياصدام
عليه أرجو
أن تحدد الحكومة شروط التعاقد وتضع أفضل معيار عالمي في المجال جميعنا نعلم ما تقوم به حكومة مثل الفلبين في ضمان أوضاع رعاياها وسرعة الإستجابة من القنصلية حال أمسكت الشرطة بفلبيني خلال ساعة تجد القنصل في مركز الشرطة يستفسر عن الحال ويتابعها
فيا جماعة الخير ماعايزين كلام المصريين وإستهبالهم (دا إنتو أجدع ناس وإغشوكم ديل كمان) من البداية ختوا شروطكم ولتكن مناسبة للطرفين وربنا إهون علي بلدنا نعيش فيها بعزة وكرامة وما نحتاج نهاجر لمجرد أن نوفر كسرة لأهلنا
بالجنبة : إنتو الإنقاذ دي حتقعد لي متين ملينا ياخي- إنتو ما مليتو؟
لم ينتبه احد الى ان هذا الامر له ماله من بالغ الاثر وتحسين العلاقات ,,فقد انكشفت السحابة وزالت الغشاوة عن تلك الابصار التي كانت تنظر للسودان بتلك الريبة والحذر ..والله انها رحمة من رب السماء فعلينا الحمد والشكر ..
لقد نزلت مني دمعة حين تذكرت ايام تلك الحرب الشعواء والتي قادها مبارك ضدنا وعزلنا عن العالم العربي وخاصة الخليج ..الان الكويت صاحبة الشأن تفتح ذراعيها لتستعين بنا ، ويحدث ذلك مع اصوات من اهل الكويت ومواطنيها تنادي بطرد المصريين ,,
اللهم لا شماتة ولا حسد ..
الان قد عادت البوصلة الى اتجاهها الصحيح فعلينا ان نكون قدر المسؤولية وقدر ما تتطلبه المرحلة القادمة ..
على ولاة الامر الان ان يراعوا اين تكمن مصلحة البلاد والعباد واتباعها لا اتباع غوغائية لا معنى ومناطحة لدول نحن محتاجون لها
ثورة التعليم العالي الان نجني ثمارها مع الاستثمار البشري الحمد لله الفلبين تشتثمر في الممرضات والآن الحمد لله السودان اصبح يستثمر في الاطباء نحمد الله علي ذلك
Go ahead
الناس قبل .كانت بتقول الجامعات بتخرج في عطالة .لكن من وضعوا ثورة التعليم العالي كانو يدركون مدي فايدة .
استهدفت ثورة التعليم بناء القدرات التي يحتاج ليها السودان الواعد وما يحتاجة سوق العمل المحلي والاقليمي من كوادر مدربة أطباء و مهندسية وفنييين في كل المجالات والتخصصات .كانوا شزاذ الآفاق يسخرون ويلعنون صباحا مساء في الخطوة بيقولوا الجماعة كترو الجامعات ولا عمل للخريجيين والآن الجهود المبذولة اثمرت .بلادنا الكانت منسية وعليها اللعنة بفعل فاعل. اليوم قبلة للنهضة للطاميعين في ايجاد موضع قدم لكي يستثمر او يشارك في استثمار اوتعدين اوبترول وفي كل شي. العيون علينا ربنا يدوم علينا نعمة الامن والعافية وينعم علي بلادنا الخير والرخاء.
نقول لكل شبابنا انتم اليوم في محل نظر.بي صبركم.
ومحل تقدير بي علمكم وجهودكم.الان الكرة في ملعبنا ندحرج فيها شوية شوية إلى الأمام.معظم الدماء الحارة من الشباب من الجنسين التي عاصرت الثورة لم تندم بعد اليوم علي صبرها العقول النيرة التي قادت الحراك السياسي والمجتمعي لهم التقدير الذين بي حنكتهم لم ينجرو وراء والاوهامات مايسمي بالربيع العربي والتحية لكل القوات النظامية التي دفعت بدماء غالية في سبيل الوطن وتفويت الفرصة علي المتربصيبن بالوطن جعلته امن ورخاء لشباب اليوم وجيل الغد والتحية لكل مواطن سوداني صبر واحتسب..وقوله سبحانه وتعالي في محكم تنزيلة (إن بعد العسر يسر) هنيا لكم بشريات صبركم وهنيا لكن بشريات حواركم الذي يفضي الي حكومة انقالية وتدوال سلمي للسلطة بعد العملية الانتخابية . حتي لا تأتى لنا مجموعة تمتطي عربعات دفع رباعي تقول لنا نحكم او نقتلكم .السودان يمثل اليوم رقم لا يستهان به.نسبة لموقعه الجغرافيساسي وموارده المختلفة التي تجعله من مصافي الدولة المتقدمة بأذن الله.
لذلك أفتت هيئة علماء المؤتمر الوطني بجواز المحاية والبخرات والتمائم، لأن المستشفيات حتقفل والدكاترة حيمشو الكويت كككككككككككككههههههههههه.