وزير الزراعة المصري يبحث بالخرطوم زراعة (90) ألف فدان
تنتخب المنظمة العربية للتنمية الزراعية والتي تتخذ من الخرطوم مقراً لها،غداً الأحد، مديراً جديداً خلفاً لـ (د. طارق بن موسى الزدجالي)، ويعتبر مرشح السودان أ.د. إبراهيم آدم أحمد الدخيري أقوى المرشحين لتولي المنصب.
وتنعقد بمقر المنظمة، اجتماعات الجمعية العامة للمنظمة الدورة غير العادية الخامسة، بحضور أصحاب المعالي وزراء الزراعة أو من يمثلهم. ومن المقرر أن يتم خلال هذه الدورة غير العادية انتخاب مدير عام للمنظمة العربية للتنمية الزراعية للفترة 2017-2021.
وفي السياق غادر وزير الزراعة واستصلاح الأراضي المصري د. عبد المنعم البنا القاهرة متجهاً إلى الخرطوم، للمشاركة في اجتماعات مجلس إدارة الشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعي التي تستمر فعالياتها لمدة يومين.ولفت البنا في تصريحات قبيل مغادرته مصر طبقاً لـ (الوطن) إلى عمق العلاقات التاريخية التي تربط مصر والسودان، موضحاً أن الشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعي لها دور مهم في إحداث تنمية زراعية حقيقية تأتي في مصلحة الشعبين الشقيقين.
ولفت البنا إلى أن زيارته إلى السودان سيتم فيها بحث خطة مستقبلية لزراعة (90) ألف فدان مخصصة للشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعي في ولاية النيل الأزرق، بما يحقق التكامل الزراعي بين قطري وادي النيل.
بقية نيالا تودع
من جانبه أعلن والي جنوب دارفور آدم الفكي, أن مدينة نيالا ستودع قضية (شمال – جنوب) للأبد بتركيب هذه المحطات التي تدخل الخدمة منتصف مايو المقبل. وكشف عن دخول الـ(٣٠) ميقاواط الأخرى في نوفمبر المقبل. بينما وصف المدير العام للشركة السودانية للتوليد الحراري (م) محمد محمد الراجل المحطة التي وصلت نيالا أمس, بالأكبر من نوعها على مستوى السودان.
الانتباهة
ولا نص متر ما يخدوه الموية راحت عندهم يجوا يشاركونا في مويتنا ويزعوا على ارضنا ويسدوا فجواتهم ونتفرج نحن .. لا يا حكومة السواد والظلاو اذا ارادوا ان يزرعوا ما يجيبوا و لاعامل من عندهم اما مكننة كاملة وبقيادة عمال سودانيين او عامل يدوي سوداني .. وتكون الحصة 75% للسودان وياخدوا 25% وينكشحوا
لو دا حصل فعلا تكون حكومة السجم دي ارتكبت اكبر غلطة في حق مواطنيها لايخفي علي الجميع بأن المصريين لايهمهم صحة المواطن في بلدهم بيعملوا كدا حتي يجنوا ربح سريع في اقل فترة زمنية كل المزارعين المصريين بيستعملوا الاسمدة التي توجد بها مواد سامة والغرض سرعة قطف المحصول بمعني الطماطم تكون خضراء يرشوها في نفس اليوم بالاسمدة تصبح حمراء يكفي حاليا الاصابات بالتهاب الكبد الوبائي زادت بسبب المصريين والسودانيين القادمين من مصر عايزين تجيبوهم يزرعوا عشان يكتلوا الشعب مرة واحدة ويصبح السودان بؤرة الامراض المنزمنة
لا اظن اننا بهذا الغباء لنعطي مصر واستخباراتها وجودا في مناطق التماس مع حركات التمرد التي ترعاها وتدعمها مصر ولا اظننا سنمنحهم تواجدا قرب سد النهضة الذي يمثل دعامة اقتصادية لنا وللشقيقة اثيوبيا ..ولسنا بلا ذاكرة لنمنح وجودا في ارضنا لمن افسد شتول النخيل بالفطر وارسل الموت لنا ولثروتنا بشحنة الاغنام التي حقنت بكل الاوبئة..واخيرا لحكومتنا اقول لن تمنحوا شبرا من ارض السودان لمصر وهذا خط احمر وتعلمون ما يعنيه خط احمر للمواطن السوداني..
أعجبني
هاكم بعض الكلام المكتوب فى جريدة المصرى عن الزيارة:
“الرئيس عبدالفتاح السيسى كلف وزارة الزراعة بنقل خبرة باحثيها فى مجالات زراعة القمح والذرة لزيادة إنتاج السودان من المحصولين، فضلاً عن نقل الخبرات المصرية فى مجال مكافحة الجراد الصحراوى ….. وتطوير المزرعة البحثية التى أقامتها مصر فى الولاية الشمالية بالسودان”.
نفس النغمة القديمة بتاعة “الاستفادة من الخبرات المصرية فى هذا المجال” !!!! نفس انتفاخ الذات وجنون العظمة والمن والاذى. ياخ الناس ديل ما منهم رجا ابداً. فاكرين نفسهم فرنسا وفاكرين الآخرين جهلة ومتخلفين!!!
ما عندهم التكتح … لا علم ولا خبرات ولا قروش يستثمروها ولا زفت بس الامراض والاخلاق الوضيعة والنصب واللصوصية. وبعدين بالله عليكم ناس محتلين جزء من ارضنا ومغرقين جزء تانى وسارقين مويتنا ويشتمو فينا ليل نهار ويسخرو مننا … وبعد ده كله نجيبهم عشان يزرعو عندنا؟؟؟ وياريت بعد ده شاكرين ومقدرين … ابداً، عادينها حسنة منهم انو بنقلو لينا “خبراتهم”
الله يطمم بطونكم يا حكومة الزفت الوطنى
يا شباب فعلا في السابق الحكومة منحت المصريين فرص كثيرة للاستثمار في المجال الزراعي وظلت تلح عليهم كي يأتوا للاستثمار ومنحتهم كذلك ميزة تفضيلية بان يأتوا بمزارعيهم .لكن مصر ظلت مترددة لانها وحسب استراتجيتها تجاه السودان لاتريد لاي كان ان يستثمر في الزراعة بالسودان وقد عملت مخابراتهم بكل السبل ونجحت فعلا في وقف اي استثمارات تأتي الي السودان وخاصة من الدول العربية ودول الخليج. لكن الان وبعد ان وجدوا ان كل دول الخليج بدأت في ضخ مبالغ ضخمة للاستثمار الزراعي في السودان وان هنالك دول اخري في طريقها للاستثمار في السودان مثل تركيا والولايات المتحدة وبعد ان عجزت مصر في ان توقف الاستثمارات العربية عن السودان وكذلك عجزها في ان توقف مسيرة التطبيع بين السودان وامريكا والدول الاوروبية رأت ان تأتي علها ان تحصل شيء من الكعكة لكنها اتت متأخرة او كم قال رئيس اليمن السابق (فاااااااااتكم القطار)
واؤكد لكم ان الحكومة الان سوف لن تمنح مصر ولا 90 ملمتر من ارض السودان وذلك تحت الضغط الشعبي المتواصل الرافض لاي استثمار اواي وجود مصري في السودان.
يحب إلغاء كل هذه الإتفاقيات مع مصر، أو مماطلتها حتي تيأس، فالوجود المصري الزراعي في السودان لن يأتي بخبر لأهل السودان، فبعد أن رفض كل العالم منتجاتهم الزراعية التي تروي بماء الصرف الصحي جاءوا الي السودان، الحيطة القصيرة، وهم بوجودهم وزراعتهم في السودان سيسممون التربة، ويصدرون منتجاتهم التي مصدرها السودان وهي تحمل السم لكل دول العالم، مما يؤدي الي رفض منتجاتنا النظيفة، وتسؤ سمعتنا، هؤلاء المصريون لا يكنون لشعب السودان أدني إحترام، وبودهم أن يروا السودان ممزقاً وفي حرب دائمة حتب يتوسعوا في أرضنا الواسعة، لأنهم شعب ينام ويسكن المقابر، إن المصريين ليسوا أهل ثقة، حكومة أو شعباً ،هم يستقوون علينا بأمريكا ودول الخليج وبإسرائيل، فتصالحنا مع دول الخليج، وبدأت بوادر الصلح مع أمريكا، فأقض ذلك مضجعهم، فرفضوا رفع العقوبات عنا بكل قوة عين، والآن يأتون إلينا ليأخذوا خير أرضنا، إن هذا لشئ عجاب، أما اسرائيل فمصر منذ إتفاقية كامب ديفيد ،تسترزق من أمريكا والغرب من وحي هذه الاتفاقية، بحجة أنهم قادة العرب، ولهم جيش قوي، ويدمرون أنفاق غزة التي يدخل من خلالها الدواء والغذاء، ولو إستقر في ذهن إسرائيل قوة مصر فعليها أن تقف بكل قوة لتدمير هذه القوة بالوقوف مع السودان، فقوة مصر هي حبر علي ورق، فقد إنهزمت من إسرائيل في أربعة حروب، وكاد قادة إسرائيل دخول القاهرة، إن مصر متسولة بسبب صلحها مع اسرائيل، تستجدي دول الخليج وامريكا ودول الغرب، إن السودان بالنسبة لإسرائيل أهم من مصر الجعجاعة، والسودان ليست لها حدود مع اسرائيل حتي تخاف منه، ولكن المخابرات المصرية دائماً تمرر معلومات مغلوطة للمخابرات الإسرائيلية عن السودان، اليوم وقبل غداً يجب فتح علاقات إقتصادية ودبلوماسية وسياسية مع اسرائيل، فأهل السودان أهل صدق وكلمة، بالإضافة أن كل الدول العربية لها علاقات مع إسرائيل معلنة وغير معلنة، حتي منظمة التحرير وضعت السلام وتعيش مع اليهود في سلام، فلماذا نكون ملكيين أكثر من الملك، والقرآن يقول لبني إسرائيل،،، أدخلوا الأرض المقدسة التي كتب لكم،،، وكان حينها في تلك الأرض الكنعانيون وهم وثنيون، فنحن نقف مع المسلمين ونبي الله موسي في حقهم في تلك الأرض وعندما دخل عمر الفاروق رضي الله عنه القدس الشريف لم يكن بها مسلمون، بل كان فيها اليهود والنصارى، فهم أهلها أصلا، ومن دخل الاسلام من الكنعانيين وهم الفلسطنيين الآن لهن حق البقاء فيها لأنهم أهل أرض أيضاً ،ولكن ليس لهم حق في الأرض كلها ،نحن ندافع عن حق الفلسطينيين أكثر من الفلسطينيين أنفسهن الذين كثير منهم باع أرضه لليهود بطرق قانونية وقبضوا الثمن ورحلوا وظلوا يتباكون علي حقوقهم المهضومة وأرضهم المغتصبة، إثنان هم سبب مشاكل العالم العربي كلها، الفلسطينيون والمصريون، وزد عليهم إيران ،لو كانت لي القوة للعبت الأوراق كلها لصالح دول الخليج ودول الغرب واسرائيل، فأوراقنا كانت توزع بطريقة خاطئة لصالح إيران وحماس، وبسببهما خسرنا كل العالم، اللعبة الصحيحة هي التوجه غربياً وخليجياً واسرائيلياً ،لصالح شعب السودان يجب أن تجري المياه، ولتنطح مصر رأسها بالحائط فما وجدنا منها غير الأذي والبلطجة والفهلوة والحداقة والإستهبال والأستعباط والخديعة والمكر والدهاء، أفيقوا يا ساسة بلادي وألعبوها صاح.
تتقسم علي 90 الف مواطن لو فشل نصفهم النص التاني اغني السودان ، بول مصري واحد اخرب فدان
يعود إلى من حيث أتى، مصر تعلن حالة الطوارئ بحلايب وتمنع الأسر من التواصل مع اهلهم جنوب حلايب .هكذا عودتنا مصر تصعد من استفزازها لنا عند زيارة كل مسؤل مصرى إلى السودان، زيارة سامح شكرى جاءت تحت أجواء قتل مواطن سودانى بحلايب برصاص الجيش المصرى ،والطيران الحربى يخترق اجواءنا ليحلق بسماء حلايب، والجيش المصرى يستفز قواتنا بحلايب .وعند زيارة وزير زراعتها مصر تفرض على السودانيين المسافرين إلى مصر تسجيل أسماءهم عند الدخول، وتفرض غرامة اذا مرت خمسة ايام ولن يسجل السودانى اسمه، وكذلك مصر تطرد الصحافيين السودانيين ويتعرضون أيضا للتهديد من الأمن المصرى ،كما تعلن مصر حالة الطوارئ بحلايب . ماذا تريدون من هؤلاء الاوباش فنحن لا نريد ان نسمع سيرة مصر ،يجب المقاطعة التامة لمصر فى كافة المجالات والاصعدة.
عندنا اسمده عضويه من الحفره للحفره لو عاوزين بنتفاوض وبنديكم الرد لكن ارض تزرعوها دي زي عشم ابليس في الجنه
تسعين الف فدان كان زمان يا روح أمك، تسعين الف فدان أحق بهم الشيخة موزا الخير والجود والعطاء ،تسعين الف فدان أحق بهم الشيخ الراجحي ابن أرض الحرمين الشريفين أرض الملك سلمان اسد العرب ،تسعين الف فدان أحق بهم دولة الإمارات الشقيقة رمز العروبة والشهامة، أما انتم أبناء مصر طويلة اللسان عديمة الإحسان، فهى لا تستحق الإحسان ،خسارة فيكم ذرة واحدة من تراب السودان الطاهر، وكفاية عليكم صرفكم الصحى ومبروك عليكم بالسم الهارى يا رب.وادونا عرض اكتافكم لا أقول من غير مطرودين بل مليون مطرودين، يللا بلا لمه معاكم.
بعد الأغنام المصابة بحمى الوادي المتصدع عايزين يجيبوا لينا شنو عبر الزراعة دي؟