كارثة حقيقية يعيشها أهالي قرية الحواتكة بمركز ومدينة منفلوط بمحافظة أسيوط المصرية من جراء مرور ترعة مكشوفة للصرف الصحي بوسط القرية لري الزراعات والخضروات التي يتناولها اهالي القرية والقري المجاورة بمركز منفلوط بأكمله.
يقول محمد عزوز ،أنا عندي مشروع وهو تغطية الترعة وعمل مواسير تمر تحت الأرض ونردم الترعة ونستغل مساحتها في التشجير وعمل محلات تجارية للشباب لتوفير فرص عمل ونرحم الأهالي من الأمراض ، بس محتاجين موافقة الري، واذا كانت الحكومة مش عندها فلوس الأهالي مستعدين لردم الترعة على حسابهم الخاص.
محمد زيان قال:«احنا نا بنموت كل يوم من رائحة مياه المجاري التي تصبها عربات الكسح الخاصة بمجلس المدينة ومش عارفين نشتغل من الناموس والأمراض،ويضيف محمد علي، ياريت يرحمونا من الأمراض والقرف ويردمو الترعة دي، ويشوفوا أي وسيلة أخري لري الزراعات، الترعة بتجمع الأمراض والحيوانات الميتة زي ما انتوا شايفين كدة ويشير، خليل عمر، تاجر خضار، الطماطم أهه بتبوظ بسرعة لأنها شاربه بمياه المجاري، والناس كلها في القرية عيانة حد يرحمنا من الأمراض.
ويتابع، حمدي سعيد، من أهالي قرية الحواتكة:«شوفوا البطاطس جربانة إزاي لأنها بتشرب من ترعة الحواتكة بمياه المجاري، والترعة في قلب القرية وجايب لينا الأمراض حد ينقذنا، ويشكو عبد السلام حسانيين، من أهالي قرية الحواتكة:«الحال تعبان ولاحد سامع والناس بتموت من الأمراض وأكل الخضار بمياه المجاري وأدي الترعة زي ما انتوا شايفيين.
التعليق للاسيوطي..
هذا يومك يا الآسيوطي ..بالله عليك رد بكل اريحيه علي الاقل انصف أهلك في الحواتكة .
ودبندة
الاسيوطي مشقول مع كرتونة البقره الضاحكه
في زمان من الأزمنة
كان هناك شعب ودولة في بقعة من الأرض تسمى مصر ،
وكانت تلقب بأم الدنيا
ثم حكمها هطل يكمل مسيرة فرعون موسى بقدر الله …لم يترك مصيبة إلا ومارسها ،
حتى أنه في مرة اعترف لأنه يعلم أن لا أحد سيقف بوجهه
فقال : كل حاجة ما بترضيش ربنا نحن حنعملها
وما لبث أن جعل كل السلطات بيده ” التشريعية والتنفيذية والقضائية ”
وبدأ الانهيار السريع …تنهار وتنهار وتنهار …إلى أن تلاشت تماما
وفوجئ العالم باختفاء أم الدنيا من خارطة الدنيا
وذهل الناس أي كارثة حدثت ؟ هل أخذتهم الصيحة ؟ أم أرسل عليهم حاصبا من السماء ؟ فأصبحوا أثرا بعد عين
أم غرقوا كقارة أتلانتيكا ؟
ومالبث أن نساهم الناس ….والناس تنسى ولكن رب الناس لا ينسى “وكل شيء فعلوه في الزبر ، وكل صغير وكبير مستطر
فقد ظنوا ” والظن لا يغني من الحق شيئا ” أن الدماء الطاهرة التي أراقوها بجرأة على الله ، والأرواح التي أزهقوها ستذهب سدى
يا جماعة المصريين من عشرات السنيين بيزرعوا بمياه الصرف الصحي، الحكاية مش جديدة، ولو ما إكتشف العالم ذلك لكانوا حتي الآن يصدرون الأمراض ومرض الكبد الوبائي ،وهم لا يهمهم ماذا يأكل العالم ما دام الأموال تصخ لهم مما يصدرون، وهم أنفسهم يأكلون ما يزرعون، فالضمير عندهم غائب، لأنهم لا يخافون حتي علي أطفالهم ولا علي أمهاتهم، فيطفحونهم هذه السموم والأمراض، الدولة غائبة وسلطانها مشغول بزرع الفتن والشتائم، مصر تدق آخر مسمار في نعشها، وإنتهت مصر التي كان يتبجح المصريون بأنها أم الدنيا، أسماء إخترعوها ليوهموا بها غيرهم، بأنهم هم الحضارة، فأطلقوا على طه حسين عميد الأدب العربي، وحافط شاعر النيل، وأم كلثوم كوكب الشرق، وشوقي أمير الشعراء، والسينما المصرية الهابطة هي من أسباب فساد العالم العربي والإسلامي، وكباريهات شارع الهرم والرقص علي واحدة ونص سبب فساد الشباب العربي، مصر هي بؤرة الفساد والتحلل والرزيلة. ساءت سمعتهم لعدم مصداقيتهم، ولجبنهم، وعندما إنقلب جمال عبد الناصر علي الإخوان المسلمين، وسجنهم وعذبهم وقتلهم، خاف المصريون من عبد الناصر، وإذا إتصل أحدهم بصديقه تلفونياً يخاف أن يقول له أخوان فيقول له نحن أخوات، لكي لا يتهم بإنتمائه لجماعة الاخوان المسلمون، وما زالوا حتي اليوم يقول الأخ لأخيه والصديق لصديقه نحن أخوات، أي من فصيلة النساء، كلوا با أهل مصر مما تزرعونه، فنحن في غني عن أمراضكم.
وشهد شاهد من أهلها هدية للأسيوطي المتخفي:-((من أهالي قرية الحواتكة:«شوفوا البطاطس جربانة إزاي لأنها بتشرب من ترعة الحواتكة بمياه المجاري، والترعة في قلب القرية وجايب لينا الأمراض حد ينقذنا، ويشكو عبد السلام حسانيين، من أهالي قرية الحواتكة:«الحال تعبان ولاحد سامع والناس بتموت من الأمراض وأكل الخضار بمياه المجاري وأدي الترعة زي ما انتوا شايفيين.
أسيوط – هناء حسين
صوت الأمة))٠٠٠٠……
هدية يا أسيوطي عشان تخرس هذه صحفية من أهلك وصحيفة مصرية.
إنا لله وإنا إليه راجعون ،، الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلنا تفضيلاً،، اللهم عافهم مما ابتليتهم به،،، وجنبنا كيدهم وشرورهم.
الاسيوطي لبس طرحة يا رجالة
لا لبس خمار ماعندوش وش يتكلم والله انا السوداني خجلت له بالله يا اسيوطي بتاكل من العفن دا كل يوم ، ومبسوط وجاي تدافع .. الله يشفيك يا اخي
يعجبني ان موقعنا العظيم النيلن واقف وقفة تمام معانا وساندنا بنشر الفضائح والقاذرورات المصرية .. ارجو من كل الاعلام والمواقع السودانية ان تحذو حذو النيلين .ز
لا تستدعوا لنا مقطوعة الطاري فتخرج من جحرها
ما صدقنا الله ريحنا من عرض الحقئق المقلوبة والشماعة الجاهزة
قرفنا لدرجة الثمالة من ” لحن القول “
طغى فرعون وقال انا ربكم الأعلى وجمع السحرة، انه كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى، مصر الآن تستنسخ ماضيها لتعيشه الآن، وها هو البحر ينشق بها، بحر الصرف الصحى ليبتلعها، مصر تجنى غرسها زرعت خبثا وهى تجنى الخبائث.
والله الناس ديل انطبق عليها قول الكمسارى ،واقفين تحننوا وراكبين تجننوا، وهاهى مصر تبكى .
وينك ياالاسمك الاسيوطى تعال شوف ربعك واتحفنا بتعليقاتك