قضية (البارون) تثير ردود افعال واسعة فى مواقع التواصل
أحدث طلب الشاب محمد البارون الى المحكمة بتغيير ديانته الى ” لا ديني“ ردود فعل متباينة وعنيفة بين مؤيد ومستهجن في أوساط ناشطي التواصل الاجتماعي.
ورصدت “التغيير” مئات البوستات والتعليقات على صفحات الفيسبوك تتناول قضية الشاب محمد صالح البارون الذي طالب المحكمة بتغيير دينه الإسلامي، ثم تعرض للتوقيف بتهمة الردة.
وفيما رأى البعض أن الوقت غير مناسب” لأن هناك قضايا أكثر أهمية متمثلة في الحياة والصحة والتعليم والحريات العامة.. وأن معركة البارون ستكون مع المجتمع لا الحكومة”. رأى آخرون أن حرية الاعتقاد حق أصيل لكل فرد وان للبارون الحق في اعتناق أي دين آخر غير الإسلام.
وأعلن المؤيدون تعاطفهم الشديد مع الشاب. واطلقوا عشرات الهاشتقات التي تطالب باطلاق سراحه في وقت طالب البعض المحكمة بحسم الموقف وإصدار قرار برفض أو قبول الطلب الذي ينادي بتغيير ديانته على أوراقه الرسمية.
التغيير
لا حول لا قوة الا بالله العلى العظيم
ربنا يهدى الجميع. اللوم ما عليهو احتمال مريض ولا غاوى شهره . لكن النشر المقال ده مالو. يعنى خلاص من قلت المواضيع
دا مريض دا..
(من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) (لا إكراه في الدين) لا يوجد نص قرآني لقتله أو سجنه، بل أعطاه الله الحرية وهي مكفولة في الإسلام لكل شخص. هذا هو ديننا الحنيف الذي نعرفه ونسأل الله له الهداية إليه فهو ولد صغير لا يزال.
هذا من أثر صحبة الشيوعيين والملاحدة ووجودهم في الجامعات والمدارس، أتباع عرمان، هم من يحارب الله ورسوله وينشر الكفر.
الأمر هذا غير طبيعي،،،
والله أعلم،،،،،،،
بالواضح من وراه شئ،،،،،
عمران من شاء فليمن و شاء فليكفر ليست كما فهمت انت . هذا الخيار قبل الاسلام و لكن انت كنت مسلما سقط عنك هذا الخيار بل ان كنت مسلما فلا حكم لك غير الشريعة . حتى لا نكرر ما يكرره الملاحدة من غير قصد و وعي .
لا اكراه في الدين بمعنى لا توجد قوة في الدنيا تكرهك على الاسلام . لذا ان كنت مسلما فقوة القانون و الشرع تلزمك بالرضا بحكم الله فيك ان ارتديت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
دوماً نسمع كلاماً حول موضوع حرية الإعتقاد من دعاة الحرية ويستشهدون دائماً بكلام الله تعالى ويقولون (فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر) ويستشهدون بجزء مقتطع من آية قرآنية في موضع آخر (لا إكراه في الدين) للوقوف في وجه الدعوة إلى الله وتبيان الحق وإزاحة الستار عن الطريق, ولكنهم دوماً يقتصون من الآيات ما لا يتوافق وأهوائهم وهؤلاء من ينطبق عليهم قوله تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ * وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ) البقرة 204 – 205.
(وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) القصص 50.
لنوضح هذه النقطة حتى ينجلي اللبس ويظهر مدى جهل هؤلاء الذين يفترون على الله الكذب.
يقول الله تعالى:
(وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ * فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ * إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا * وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ * بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا) الكهف 29.
(لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) البقرة 256.
(فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ * لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ * إِلَّا مَنْ تَوَلَّى وَكَفَرَ * فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الْأَكْبَرَ * إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ) الغاشية 21 – 26.
(وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى) عبس 7.
(ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ) النحل 125.
وفي سياق آخر يقول الله تعالى:
(وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ) البقرة 193.
(وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) الأنفال 39.
(أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤُمِنِينَ * قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ) التوبة 13 – 14.
(قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ) التوبة 29.
(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) الممتحنة 8 – 9.
(وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ) التوبة 6.
وفي موضوع آخر يقول الله تعالى:
(وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ) الأنفال 60.
وفي الحديث النبوي:
عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأمو الهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله تعالى) متفق عليه
)(منقول للفايدة)
إلى أعضاء المحكمة الموقرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، وبعد
ياليت تسألونه عن ثلاثه أسئلة :-
١- هل يوجد في أسرته من يعتنق ديانة أخرى ، الوالد أو الوالدة ، الجد أو الجدة
٢- هل يحب أو يعشق من تعتنق ديانة أخرى
٣- هل أضطهد من الإسلاميين أو من الجماعات الإسلامية أو من أي جهه إسلامية أو من أسرته … الخ وحصل له رد فعل عنيف وتصادم نفسي ، وأصبح يكرههم ويحقد عليهم ، لدرجة أنه فضل الخروج من الدين كله ، وإختياره بأن يكون لا دينيا
يرجح كفة السؤال الثالث
*** لذلك نأمل من قضائنا العادل بالسودان ، بأن تعلق طلبه وأن لا تحاكمه وأن لا توافق على طلبه ، وإخراجه من السجن فورا بضمان شخصي
*** ونرجوا منهم مشكورين تكوين لجنة مناصحه سريعه ، والباقي أمره سهل إنشاء الله ، ونرجو عدم المكابرة وإنصافه في حالة وجود نوع من الإضطهاد ؟ وغالبا مايكون الإضطهاد في هذه الحالة الظلم بعينه له أو لزميل أو صديق أو قريب … الخ
الاخ طارق بارك الله فيك انت شخص نافذ البصيرة ليت الناس مثلك غير سطحيين ينظرون الى الاشياء بعمق
إلى أعضاء المحكمة الموقرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، وبعد
ياليت تسألونه عن ثلاثه أسئلة :-
١- هل يوجد في أسرته من يعتنق ديانة أخرى ، الوالد أو الوالدة ، الجد أو الجدة
٢- هل يحب أو يعشق من تعتنق ديانة أخرى
٣- هل أضطهد من الإسلاميين أو من الجماعات الإسلامية أو من أي جهه إسلامية أو من أسرته … الخ وحصل له رد فعل عنيف وتصادم نفسي ، وأصبح يكرههم ويحقد عليهم ، لدرجة أنه فضل الخروج من الدين كله ، وإختياره بأن يكون لا دينيا
*** نرجح كفة السؤال الثالث
*** لذلك نأمل من قضائنا العادل بالسودان ، بأن تعلق طلبه وأن لا تحاكمه وأن لا توافق على طلبه ، وإخراجه من السجن فورا بضمان شخصي
*** ونرجوا منهم مشكورين تكوين لجنة مناصحه سريعه ، والباقي أمره سهل إنشاء الله ، ونرجو عدم المكابرة وإنصافه في حالة وجود نوع من الإضطهاد ؟ وغالبا مايكون الإضطهاد في هذه الحالة الظلم بعينه له أو لزميل أو صديق أو قريب … الخ
انتو مكبرين الموضوع . هذا طالب لجوء
نحنا بلد اسلامي والقضيه محسومه في السنه النبويه
مافي داعي نستمع للاراء، هذا يدل علي ضعف الاسلام في القلوب .. طبقو الاسلام مافي داعي للتردد ياضعاف النفوس
على ما اعتقد انو الغرض سياسي ..
لو داير يلحد كان الحد من سكات الملحدين في السودان ماشوية ..
بعدين ناس اقتلوه واستتيبوه ديل الكلام ده ما صاح منكم حد الردة فيهو اكثر من 25 رأي فقهي ويرجع للقضاء , وفي حالات كتيرة برجع لولي الامر .. والاعتقاد نابع من الضمير ..