سياسية
أوغندا تطلب “8” مليارات دولار لتلبية احتياجات لاجئي الجنوب
طالبت الحكومة الأوغندية، الثلاثاء، بدعم قيمته (8) مليارات دولار أمريكي، لتلبية احتياجات اللاجئين المقيمين على أراضيها، خلال السنوات الأربع المقبلة، وفق وسائل إعلام محلية.
ونقلت قناة (إن تي في) عن روهانكا روغوندا، رئيس الوزراء الأوغندي، قوله، إن “الرئيس يويري موسيفني والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس سيعقدان قمة مشتركة الشهر المقبل (يونيو)، لبحث سبل إمداد البلاد بالمساهمات المالية المطلوبة، لدعم عمليات اللجوء، ووصل أوغندا حوالى (1.2) مليون لاجئ من جنوب السودان، وفق إحصاء للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين.
صحيفة اليوم التالي
ديل الناس البفهموا سياسة.مفروض كل لاجئ جنوب السودان وكذلك الموجودين داخل الأحياء السكنية وفى السكن العشوائ والذين يسكنون فى الاراضى الخاليه داخل المدن يتم ترحيلهم إلى معسكرات ويتم مطالبة الأمم المتحده بتحمل مسؤوليتها تجاه هؤلاء اللاجئين.بذلك نكون قد خففنا الضغط على الخدمات الشحيحه التى هى حقا لدافعى الضرائب والجبايات والمنكوين بنيران أسعارها المرفوعه..
مفترض السودان يطالب 20 مليار كن كدا
نحن عبطاااااااء
وطيبين اوووووي
والعالم يعاملنا بقذاره ونحن ننبطح
له ليزيد
بعد العملتو امريكا واليهود والغرب الصليبي ف امر الجنوب كان من المفترض الان بعد استقبال الجنوبين
والمساعده ف العون اقل شئ ٣٠ مليار او اعفاء الديون ورفع العقوبات
قبل دخول اي راس
مفروض السودان يطالب ب8مليارات مثلها للجنوبين الموجودين بالسودان وان يرحلوا خارج المدن والاحياء السكنية الي معسكرات اللجوء او يمنع استقبالهم من الاساس.وكذلك8مليار دولار مثلها للحبش والارتريين والسوريين والصوماليين وغيرهم.اصبح السودان مرتع للاجئين
نحن رئيسنا قال كل هامل في العالم يجي يعيش في السودان والأمم المتحدة ما تدينا ولا دولار يعني زريبه هوامل
ده اللعب الصاح…حكامنا قايلين المجتمع الدولى حايصفق ليهم ويدخلهم موسوعة جينس. قال إيه!! الجنوبين لايعتبرو لاجئين؟ وبعدين ديل ناس ما عندهم دين ولا واعز عشان يقدرو الجميل ويردو التحية بأحسن منها.. زيهم زى فراعين مصر الحاقدين وعشان كده إتلمَ التعيس على خايب الرجاء..يجب حصرهم على بعد كيلومتر واحد من الحدود التى جاؤ منها ومنعهم من التسلل لداخل البلاد وإعادة كل من لايحمل تأشيرة سارية المفعول..يجب على السودان المطالبة ب 50 مليار دولار لأن أعدادهم فاقت المليونين
نفسنا نحس بقوتنا ورجالتنا
امام العالم
ما زلنا ف انبطاح وانبراس
ولا فوائد ماديه للشعب ولا حسيه ولا معنويه ومزيدا من الانبطاح باسم السودان ومزيدا من الانكراش تابع الكرش لكبار الحراميه ولا يهمه ولا يعنيه ضعف الشعب ما دام الكرش ليست ضعيفه