مسؤول سوداني يلمح لتورط مصر في اشتباكات دارفور
اتهم مسؤول حكومي سوداني مصر ـ تلميحا ـ بدعم الهجوم الأخير للمتمردين على ولايتي شمال وشرق دارفور، وجزم بأن الهجوم يهدف لتعطيل رفع العقوبات الأميركية عن السودان وخلق إحداثيات جديدة.
وأعلن الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، يوم السبت، عن اندلاع قتال مع قوات تتبع لحركات مسلحة دخلت ولايتي شمال وشرق دارفور في وقت متزامن من دولتي ليبيا وجنوب السودان.
وقال مفوض الرئيس السوداني للاتصال والتفاوض مع مسلحي دارفور أمين حسن عمر، في مؤتمر صحفي، الإثنين “من المعلوم أن مصر تدعم ليبيا عسكرياً بجانب الجنوب وإذا سئلت واتهمت بدعمها للمعارضة المسلحة تُجيب بأنها دعمت فعليا ليبيا والجنوب بالسلاح ولكن إذا تسرب السلاح إلى جهة أخرى فإنها غير مسؤولة”، وتابع “المبررات من حيث الشكل لا غبار عليها إلا أن صاحب العقل يُميز”.
وقال عمر إن أولوية الحكومة هي وقف الحرب، وأن إستراتيجيتهم ليست فرض السلام على أحد ولكنهم يعملون من أجل وقف الحرب عن طريق التفاوض.
وأضاف “الهجوم الأخير يرمي لتعطيل رفع العقوبات الأميركية وخلق إحداثيات جديدة”.
يشار الى أن الولايات المتحدة جمدت في يناير الماضي بشكل جزئي العقوبات الاقتصادية على السودان، ووضعت حزمة شروط ينبغي على لسودان استيفاءها بحلول يوليو للرفع الكامل للعقوبات، على رأسها وقف الحرب وايصال المساعدات الإنسانية للمتضررين من الصراع ومكافحة الإرهاب.
في ذات السياق قال رئيس مكتب متابعة سلام دارفور مجدي خلف الله إن القوات المسلحة دمرت فى المعارك الأخيرة مع حركات دارفور 23 سيارة تدميراً كاملاً بينها سيارات مصفحة ومدرعات.
وكشف خلف الله أن القوة التي دخلت عن طريق المحور الجنوبي كان قوامها 69 سيارة يقودها جمعه مندي قائد قوات حركة مناوي بجانب عبدالسلام طرادة القائد العسكري السابق بحركة عبد الواحد نور، لافتا الى أن القائد مندي لقي حتفه.
وأكد أن قوة المحور الجنوبي تم تشتيها تماماً إلى جانب الاستيلاء على 23 سيارة بحالة جيدة.
وأضاف أن معارك شرق وشمال دارفور التي وقعت في غضون اليومين الماضيين تمت بالهجوم عبر محورين في وقت متزامن بقوة تقدر بـ 140 سيارة بكامل عتادها العسكري، تحركت من ليبيا وجنوب السودان بقيادة جابر إسحق وصالح جبل، مشيراً إلى أن القوتين تتبعان عسكرياً لمني أركو مناوي وعبد الرحمن نمر المنشق عن عبد الواحد نور.
سودان تربيون
مافي حاجه اسمها تلميح ..لوفي دليل او حتي شبة طوالي شكوى لمجلس الامن و الجامعه العربيه و مجلس التعاون الخليجي و الاتحاد الافريقي و شكوى لامريكا البتدعم مصر بالسلاح وهي تستعملو لتسليح حركات مسلحة و تهديد دول الجوار رغم اتفاق التسليح من امريكا مع مصر يمنعها من استعمال هذه الاسلاحة ضد الغير … لو سكتنا امريكا ما حتعمل شي لنو مافي شكوى ولكن اذا قدمنا شكوى علي الاقل حيكون ورقة ضغط علي مصر نستعملها وقت نشاء و امريكا م حتصدق تلقي شي تلعب بيهو مصر وين الدبلوماسيه السودانيه الفاشله
أن ( يصدر ) مثل هذه التلميحات من ( مفوَّض ) رئيس الجمهورية للحوار مع الحركات المسلحة في دارفور ..
يثبت ( أن ) من يقودون السياسة في هذه ( البلاد ) يجهلون ( ما ) يفعلون ..
اللهم ان كانت مصر كما قال. اللهم زلزلها من ادناها الى اقصاها واجعل شرهم بينهم واجعلهم يقتل بعضهم بعضا وافتنهم في انفسهم وفِي بعضهم وارح البلاد والعباد منها فانهم لا يعجزونك وانت اعلم بهم منا. يا قوي يا جبار
منقول
ﻭﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﻧﺮﻭﻳﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻬﺎ
ﻭﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻳﻌﺘﻠﻲ ﺳﻠﻢ ﻃﺎﺋﺮﺗﺔ ﻣﺘﺠﻬﻪ ﻟﻠﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻭﻫﺎﺗﻔﻪ ﻳﺮﻥ ﻋﺪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻩ ﺍﻟﻌﺎﻣﻪ ﻓﺎﻟﻌﺸﺎﺀﻗﺪ ﺗﻢ ﺗﺠﻬﻴﺰﻩ ﻭﻫﺪﻳﺔ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﻟﻠﺒﺸﻴﺮ ﺗﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﻧﺎﺭ ﻫﺎﺩﺋﺔ ﻟﺘﻘﺪﻳﻤﻬﺎ ﻟﻠﺒﺸﻴﺮ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺗﺨﺒﺮﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺑﺈﻥ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﻗﺪ ﺗﺤﺮﻛﺖ ﻣﻦ ﺟﻮﺑﺎ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﺗﻌﻠﻢ ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﺗﻔﺘﻘﺪ ﻟﻠﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﺗﻌﻠﻢ ﺑﺎﻟﻤﻜﺎﻓﺌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺪﻫﺎ ﺣﻔﺘﺮ ﻟﻤﻨﺎﻭﻱ ﺑﻤﺴﺎﻋﺪﺗﺔ ﻟﺪﺧﻮﻝ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺳﻠﻔﺎ ﻳﺨﻄﻂ ﻭﻳﺪﻋﻢ ﻣﻨﺎﻭﻱ ﺑﺎﻟﻤﺎﻝ ﻭﺍﻟﻌﺘﺎﺩ ﻟﺪﺧﻮﻝ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻟﻠﻘﻀﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻭﺍﺳﺘﻼﻣﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻔﺮﺝ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﻋﻢ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺠﺎﻋﻪ ﻭﺍﻟﺨﻄﺔ ﻫﻲ ﺍﺳﺘﻼﻡ ﺩﺍﺭﻓﻮﺭ ﻭﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻳﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﻳﺘﻢ ﺗﺤﻤﻴﻞ ﺍﻟﻐﺬﺍﺀﻣﻨﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻭﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﺤﻈﺮ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ﻭﻳﺴﺤﺐ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺃﻣﻮﺍﻟﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺧﻠﻬﺎ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻳﻨﺘﺎﺏ ﺍﻟﺸﻚ ﺃﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻭﺗﺘﻬﻢ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﺑﺎﻟﺘﻮﺍﻃﺆ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﻪ ﻭﻳﺒﺪﺃ ﻗﺘﺎﻝ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﺗﺼﺒﺢ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﻗﺘﺎﻝ
ﻭﺍﻷﻣﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﻛﻞ ﺷﺊ ﻭﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻳﻌﻮﺩ ﻟﻴﻘﻮﺩ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻩ ﺍﻟﻌﺎﻣﻪ ﻭﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﻫﻮ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻮﻛﺐ ﻋﺮﻭﺳﺘﻪ ﻭﺷﺊ ﺻﻐﻴﺮ ﺗﻘﻮﺩﻩ ﻣﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﺣﻼﻳﺐ ﻟﺘﻠﻔﺖ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﺗﺮﺳﻞ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺃﻟﻒ ﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻣﻊ ﺣﻼﻳﺐ ﻟﺘﻠﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻄﺮﻧﺞ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﻪ ﺗﻈﻦ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﻗﺪ ﺑﻠﻌﺖ ﺍﻟﻄﻌﻢ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﻪ ﺗﻐﺴﻞ ﺍﻳﺪﻳﻬﺎ ﻟﺘﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻮﺟﺒﻪ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﻪ ﺍﻧﺘﻈﺮ ﻭﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ ﺍﻟﺴﻴﺴﻲ ﻳﺴﺄﻝ ﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﻩ ﺃﻳﻦ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻭﺍﺑﻦ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺍﻵﻥ ﻳﺴﺤﻖ ﺍﻟﺘﻤﺮﺩ ﻭﺗﺮﺍﻣﺐ ﻳﺘﺒﺴﻢ ﻓﻲ ﺧﺒﺲ ﻭﻳﺄﻛﻞ ﻭﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺘﻮﻗﻒ ﻋﻦ ﺍﻷﻛﻞ ( ﺳﺪﻳﺘﻮﻧﻔﺴﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺩﻩ )
ﻭﻫﺎﺗﻒ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻳﺮﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻻ ﻳﺮﺩ ﻓﻘﻂ ﻳﺮﺳﻞ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻟﺴﻠﻤﺎﻥ ﻭﻳﻘﻮﻝ ﻧﺤﻦ ﻧﺎﻛﻞ ﺍﻵﻥ
ﻭﻗﻮﺍﺕ ﻣﻨﺎﻭﻱ ﺗﺪﺧﻞ ﻛﻤﺎﺩﺧﻞ ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﺑﺎﺷﺎ ﻟﻠﻤﺤﺮﻗﻪ ﻭﻻ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﻫﻮﺳﻠﻴﻢ
ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﻳﻘﻀﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﻀﺮ ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺲ ﻭﺍﻟﻘﻮﻩ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻋﻠﻰ ﺣﻼﻳﺐ ﺗﺮﻗﺺ ﻭﺗﻤﺮﺡ ﻭﺟﻴﺸﻨﺎ ﻳﺘﻤﺎﻳﻞ ﻃﺮﺑﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﻟﺠﻴﺮﺍﻥ ﻳﺠﻦ ﺟﻨﻮﻧﻬﻢ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ ﻓﺮﺡ ﻭﺳﺮﻭﺭ
ﻭﻓﻲ ﻓﺮﻧﺴﺎ ﻳﺴﻜﺒﻮﻥ ﺍﻟﺨﻤﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﻣﻼﺑﺴﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺎﺟﻌﻪ ﻭﻳﻌﺘﻘﺪﻭﻥ ﺃﻧﻬﻢ ﻳﺸﺮﺑﻮﻥ ﻭﺻﻘﻮﺭ ﺍﻟﺠﺪﻳﺎﻥ ﺗﺎﻛﻞ ﻭﺗﺸﺒﻊ ﻭﻋﺸﺎﺀ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻳﺴﺘﻤﺮ ﻭﻳﺴﺘﻤﺮ ﻭﺍﻟﻌﺮﻳﺲ ﺣﻤﻴﺪﺗﻲ ﻳﺮﻗﺺ ﻧﺴﺎﺋﺒﻪ ﻃﺮﺑﺎ ﻓﻲ ﺍﺭﺑﻌﻪ ﻣﺤﺎﻭﺭ
ﻭﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺎﻩ ﺗﺠﺘﺎﺡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺍﻟﻤﺨﺎﺑﺮﺍﺕ ﺍﻹﻳﺮﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﺗﺴﺄﻝ ﺣﺪﺛﻮﻧﺎ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﻭﺿﺎﺑﻂ ﺣﻮﺛﻲ ﻳﺮﺩ ﻭﻳﻬﻤﺲ ﻓﻲ ﺍﺯﻧﻬﻢ ﺳﻴﺪﻱ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﻫﻮﻣﺎﻳﺪﻣﺮﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ
ﻭﻟﻢ ﻳﺘﺒﻘﻰ ﻓﻲ ﻣﺎﺋﺪﺓ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺳﻮﻯ ﻋﺼﻴﺮ ﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻝ ﺛﻢ ﻳﺮﻓﻊ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻛﺎﺳﻪ ﻟﻴﺴﺄﻝ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﻫﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﺮﺗﻘﺎﻝ ﻣﺼﺮﻱ ﻭﻳﺮﺩ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﻻﺳﻴﺪﻱ ﻫﻮﺑﺮﺗﻘﺎﻝ ﺟﻨﻮﺑﻲ ﺍﺻﻠﻲ ﻣﻦ ﺗﺠﺎﺭ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺴﺮﻳﻊ ﺛﻢ ﻳﻘﺮﺭ ﻣﻨﻊ ﺩﺧﻮﻝ ﺇﻱ ﻣﻨﺘﺞ ﻣﻦ ﻣﺼﺮ ﻭﻳﻘﻮﻝ ( ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺑﻤﺒﺮﺱ ﺗﺎﻧﻲ ﻣﺎ ﻳﺪﺧﻞ )
ﻭﻳﺴﺘﻤﻊ ﻭﻧﺴﺘﻤﺘﻊ ﺇﻟﻰ ﺍﻏﻨﻴﺔ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮ
ﻟﻨﻜﻤﻞ ﻟﻌﺒﺔ ﺍﻟﻠﻴﺪﻭ
ﻭ …………………………………..
ﻧﺒﺎﺭﻙ ﻟﻤﺸﺎﺭ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﻧﺤﻦ ﻭﺃﻭﻻﺩ ﻋﻤﻨﺎ ﺗﺮﺍﻣﺐ
ﻛﻞ ﺫﻟﻚ ﻭﺣﻔﺘﺮ ﻳﻨﺘﻬﻲ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺎﺕ
ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﺪﺭﺱ
C C بلحة اي( منقولي )بجد الواد حميتي دة كعب يضرب ويعمل حميل معلم معلم بس تشابه علينا البلح
هههههههااي لاتلعبوا مع أولاد البوابين
ازكباء ومثقفاتية وطباخين لمة يقعدوا
يطبخو طباااااخييين اه رأيكم شنو فى
طبخة شمال وشرق دارفور دددىي
ماعندكم طبخة حلايب جعنا بالله
تبلو الطبخة عشان البلحة cc دة ماضاق أي ضبخة من يد حميتي
ما في شكوي يا اخ خالد … لا الي الاتحاد الأفريقي ولا مجلس الأمن وقريب انشاءالله تشوف اولاد سيناء يضحكون ويمرحون في صحراءهم الشاسعة بدون اي جيش كفته
سلاح حماس الإيراني مدفون في صحراء سيناء وقريب كل خرائط السلاح تسلم لي الاولاد ديل … ودا( شعار المعاملة بي المثل )
اقتربت ساعه الحقيقه
لعل الله يريد بنا خيرا
ويجعلنا ملوكا مره اخري ع بلادنا مصر
هناك امران اري ان نرجع للشرع فيهما
اذا وافق الشرع نعمل بهما
ميلاد جيش تحرير جنوب مصر
دوله النوبه والقبط والصعايده اولاد عمنا ودعمهم بالسلاح والمال والسيارات واعتدو عليهم بمثل ما اعتدوا عليكم طبعا بعد فتوي دينيه
ثانيا
الهجوم خير وسيله للدفاع
لمتين نحن ننتظر الحشرات الشعبيه هي من تبداء الهجوم
طبعا الان ٨٠٪ منهم ماتو فطايس
ال ٢٠٪ نروح مع بعض نشرب شاي ونعمل حله وسط جثثهم ف مكانهم ونودعهم الي جهنم