أبرز العناوينتحقيقات وتقارير

مدافعة مصرية عن السودان في مجلس الأمن القاهرة وأديس أبابا.. لقاء السحاب عبر(الجنائية

على غير المعتاد انبرى السفير المصري والممثل الدائم للقاهرة لدى الأمم المتحدة عمرو عبد اللطيف خلال تقرير لمجلس الأمن حول الوضع بدارفور مدافعاً بصورة علانية عن السودان ضد المحكمة الجنائية، وقال عمرو عبد اللطيف خلال مداخلته ” إن إجراءات المحكمة الجنائية الدولية ضد البشير يجب أن تعلق ويجب أن تحرص المحكمة على عدم تعريض السلام والأمن للخطر في القارة الإفريقية” وتطابق الموقف الإثيوبي مع الموقف المصري في جلسة مجلس الأمن، رغم أن الموقف الإثيوبي الداعم للسودان لم يكن خافياً، بعكس القاهرة التى كانت تبدو خجولة في إظهار مواقفها الداعمة للسودان في المحافل الدولية.

مياه النيل
ما أن تذكر الدول الثلاث السودان ومصر وإثيوبيا، إلا ويطل ملف مياه النيل وسد النهضة على وجه الخصوص، السد الذي أقامته إثيوبيا وعارضته مصر وأيد قيامه السودان، وعارضت مصر قيام السد الإثيوبي لتخوفها من نقص حصتها من المياه، وساند السودان إثيوبيا في حقها في إنشاء السد الذي تعتبره إثيوبيا حلماً لا مجاملة في تحقيقه على أرض الواقع، ويعتبر ملف سد النهضة من أكثر الملفات تعقيداً وحساسية بين الدول الثلاث، وبالرغم من المحاولات الكثيرة التي بذلها السودان بغية الوصول إلى صيغة توافقية تحفظ لكل دولة حقها طالما أصبح السد واقعاً لا مفرّ منه، وفي سبيل ذلك عقد السودان اجتماعاً ثلاثياً ضم الرئيس الإثيوبي ديسالين والمصري السيسي مع الرئيس البشير بالخرطوم لتخفيف التوتر وحفظ الحقوق، وبالرغم من نجاح اللقاءات ظاهرياً إلا أن ماهو مكتوم أكثر في الملف الأكبر تعقيداً(ملف سد النهضة).

موقف وسط
اتخذ السودان الموقف الوسط بين دولتي إثيوبيا ومصر، باعتباره واحداً من دول حوض النيل ولخصوصية علاقته بين الدولتين، إلا أن موقف السودان لم يجد القبول عند المصريين باعتبار أن موقف الحياد يدعم الخط الإثيوبي على حساب التوجه المصري، وعلى النقيض احتفت إثيوبيا بالموقف السوداني غير المنحاز ضدها مما أسهم في تطور العلاقة بين البلدين في مختلف المجالات الأمنية والاقتصادية والسياسية، وتبع ذلك المحاولات السودانية المستمرة لجعل العلاقة طبيعية بين السودان والجارة مصر، وبين هذا وذاك يسعى السودان ويجتهد لكي لا يغرق في مياه النيل لا في مصر ولا إثيوبيا واختار لذلك ملتقى النيلين عسى ولعل أن يستطيع الجمع بينهما، وإن كان غير ذلك فالغرق لا محالة.

ملف الجنائية
في مارس من العام 2009م، أصدرت المحكمة الجنائية الدولية مذكرة لتوقيف الرئيس البشير بحجة ارتكاب جرائم حرب في دارفور ، إلا أن الحكومة السودانية والرئيس البشير واجها القرار بالتحدي والسعي لإجهاضه، وساند السودان في ذلك الموقف عدد من الدول والمنظمات، أولها الاتحاد الأفريقي الذي رفض المذكرة واعتبرها تدخلاً في الشأن الأفريقي الداخلي، وكانت لإثيوبيا مواقف مساندة للسودان بحكم الإجماع الأفريقي وتميز العلاقة مع السودان، وكطرف آخر في محيط الدول الثلاث لم يكن لمصر موقف واضح من المحكمة الجنائية غير ما تم في الإجماع العام العربي والأفريقي، بالرغم من أنها كغيرها من الدول استقبلت البشير لعدد من المرات مع بداية الأزمة، وغير ذلك لم تفعل مصر أكثر.

تطورات جديدة
بالرغم من التطورات الأخيرة التي شهدتها العلاقة السودانية المصرية، بعد إعلان الحكومة السودانية ضبطها لمدرعات حربية مصرية بحوزة الحركات السودانية المتمردة التي حاولت الدخول إلى الأراضي السودانية عبر عدة محاور الشهر الماضي، وبعد أن تصدت القوات السودانية للقوات المتمردة بمنطقة (وادي هور) أعلن الرئيس البشير أنهم ضبطوا مقاتلات مصرية بحوزة المتمردين، لينفي بعدها الرئيس المصري السيسي صلتهم بدعم الحركات المتمردة السودانية، ليذهب بعدها وزير الخارجية غندور لمصر حاملاً معه ما يثبت الضبطية المصرية، والتي أعلن بعدها الرئيس السيسي تشكيل لجنة للتحقق في المعلومات السودانية، هذه التطورات الأخيرة جعلت المراقبين يتوقعون تصعيداً في النبرة العدائية بين البلدين، إلا أن الجهود الدبلوماسية التى قادها السودان بزيارة غندور وتجاوب القيادة المصرية، خالف التوقعات بمزيد من التنسيق آخرها الموقف المصري الذي طالب بتعليق التحقيق الذي أجرته المحكمة الجنائية الدولية ضد البشير، وسحب قضية دارفور من المحكمة الجنائية، وتجميد الاتهامات الموجهة بشأن دارفور، خلال تقرير لمجلس الأمن حول الوضع بدارفور بحضور المدعي العام للمحكمة الجنائية فاتو بنسودا، وتطابق الموقف الإثيوبي مع المصري في مجلس الأمن تجاه القضية السودانية المتعلقة بالموقف من المحكمة الجنائية، ليكون ذلك هو التلاقي الأول بين الدولتين في أمر المحكمة الجنائية، خاصة وأن الموقف المصري الداعم للسودان لم يكن معلناً في يوم ما.

متغيرات إقليمية
وعلى واقع التغيرات الجديدة في الموقف المصري على وجه التحديد رأى المحلل السياسي البروفيسور عبد اللطيف البوني أن الموقف المصري تجاه السودان فرضته المتغيرات الإقليمية التي تشهدها المنطقة في الفترة الأخيرة، وقال البوني خلال حديثه لـ(الصيحة) إن هناك قوة إقليمية مؤثرة على الطرفين (السودان- مصر) فرضت ذلك التقارب، مشيراً إلى أن تلك الجهة ترى أن الخلاف بين السودان ومصر عبثي خاصة في الوقت الراهن، وتمنى البوني أن يستغل السودان ومصر التقارب الذي أحدثته الظروف الحالية ليصبح تنسيقاً بإرادة الدولتين دون تدخل أطراف خارجية، وأشار البوني إلى أن الدبلوماسيين المصريين والسودانيين يملكون القدرة على جعل ذلك ممكناً، لتكون العلاقة طبيعية لمصلحة البلدين، وعن تطابق الموقف المصري والإثيوبي تجاه السودان بمجلس الأمن رأى البوني أن الأمر صحبته مزايدة من الطرفين لإظهار القرب والتعاون مع السودان رغم الموقف الإثيوبي الداعم للسودان منذ تفجر قضية المحكمة الجنائية، واستبعد البوني أن يكون هناك تنسيق مسبق بين مصر وإثيوبيا تجاه السودان في ملف المحكمة الجنائية في مجلس الأمن بسب تطابق مواقفهما.

الخرطوم: محمد أبوزيد كروم
صحيفة الصيحة

‫35 تعليقات

  1. الحاجة الواحدة التي اعرفها
    اذا عدوك قال لك هذا الطريق ممتاز
    اتركه واذهب بخلاف منه

  2. ده دليل علي أنو الدبلوماسية شغاله كويس جدا واولادنا في الاستخبارات يشدوا حيلهم شويه .. لمن أعداء يتفقوا علي دعمك ده دليل انك استاذ في مسك العصا من النص وبالتالي لمن تطق بالعصا حتطق الدايرو وتنهيهوا لو حاول اذيتك والطقيع وده شغل وليداتنا في الاستخبارات بعد كده .

  3. ليس من حق المصريين أو الأحباش المتاجرة بحقوق الضحايا من دارفور لتحقيق مصالحهم الشخصية .. البشير مجرم حرب و سيحاكم بناء على هذا الأساس .

    1. خلاص ماتزعل انا بكلم الحبش واولاد بمبه تانى مايعملوا كده .
      أى طلبات تانى سيادتك ؟

  4. ما الذي تغير في الموقف المصري .. فبل أسابيع معدوده ونفس السفير طالب بي عدم رفع الحصار عن السودان
    وسبحان الله نفس السفير مره اخري يطالب الجنائيه
    بتعليق طلب اتهام البشير .. حظر المنتجات المصريه
    بدا يأتي ثماره والخسائر التي تتعرض لها الخزينة
    المصريه بدأت تأتي أكلها
    المصريين يدركون جيدا بان الحصار الامريكي سوف
    يرفع وان الادارة الامريكيه قد اتخذت قرارها وان نظام
    السيسي يريد ان يظهر امام الشعب السوداني بانه قد
    لعب دورا في رفع ذلك الحصار وينتظرون الحصول علي البقشيش هؤلاء هم المصريين ….
    نقول لهم مادام يوجد أمثال وزير التجارة والاستثمار وبقيه
    صنيعة المخابرات المصريه داخل الحكومة السودانيه
    سوف يأتيكم الفتات وبي امر من ترامب نفسه
    فالبشير وجوقته لا يمثلون الشعب السوداني
    اقد صحي الشعب السوداني بعد سبات عميق وهذا
    الجيل الان لا يحب ولا يحبذ ما كل هو مصري

  5. من ( لا ) يشكر الناس ( لا ) يشكر الله …
    .
    .
    مطالبة ( مندوب ) مصر بـــ ( تعليق ) مطالبة الجنائية بتوقيف البشير ( يستحق ) الشكر عليها …
    .
    .

    1. هههههههههه فعلا” تستحق الشكر لأنها غريبه وغير مألوفه وأنا شخصيا” لو العقرب عدت فوق قدمى من غير أن تلدغنى أشكرها على ذلك .

  6. بالمناسبة ( لم ) تكن هنالك مطالبة من ( مصر ) أو مندوبها أو ( تصويت ) في مجلس الأمن بإبقاء العقوبات على السودان ..
    كانت ( تلك ) سقطة دبلوماسيِّة من المسئولين ( عندنا ) عندما تناولوا الموضوع دون ( التأكد ) من المصادر ..
    تقدمت ( الدبلوماسيِّة ) السودانية بشكل رسمي لمصر ( مُستبيِّنة ) حول الموضوع ..
    ردت ( الدبلوماسيِّة ) المصرية بأنه ( ليس ) هنالك رأي مصري حول هذا الموضوع ..
    .
    .
    اليوم ( هنالك ) رأي مصري ..
    محترم ..
    حول ( تعليق ) مطالبة الجنائية لإيقاف البشير ( المطلوب ) في قضايا دارفورية ..
    .
    .

  7. مدافعة المصريين ليس شي بل قد تيقنوا علم اليقين بأن السودان سوف يوقع علي اتفاقية عنتيبي في أقرب وقت. بأن السودان سوف يلعب معاهم بالطريقة نفسها في الأيام القادمه ولذلك يحاول يسجلوا نقطة بيضاء في سجل مصر الأسود اتجاة السودان.

  8. انا عايز النتيجة كانت ايه? !!!! مع انه مهما كانت النتيجه فلن يستفيد السودان اي شئ
    ولن يتغير في امره شي .. انا ما استبعد ان هذه مجرد خديعه لامتصاص غضب الشعب السودان من حكومتنا مع الاتفاف مع منافقي الصحافة والجانب المصري خصوصا وان الامر لن يؤثر شيئا حتى لو تم منح شهادة جسن سير وسلوك من النحكمة في نفس الاجتماع …لعبة من حكومة الخمالة والعفن في اكثر دولة اراضيها خصبه وواسعة وشاسعه وتصر على استيراد الزبالة …وبالمناسبة الزبالة كلها مجتمعة الأن على رئيس الوزراء ليبلع قراره الصارم فهم قد تعودوا على المهانة والمذلة ولا تحسبوا رقصاتي امامكم طربا ولكن من المهانة والمذلة ..ولا اسنبعد ان يقوم صاحب المعالي حاتم بيه السر او باشا بزيارة لوطنه الاول ويرجع لينا بشحنة نظيفة نرمي فيها الزبالة باذن الله. !!!

  9. هذه الاعيب المصريين ربما يكون علم أن أمريكا سترفع العقوبات عن السودان بالتالي هم حاولوا عرقلتها ولكن فشلوا وأصبح الأمر واقع لذلك يستبق الأحداث ليثبت انو مصر مع السودان وانو هي دعت امريكا لرفع العقوبات عن السودان وهذا هو المكر المصري وهم يسمونه الذكاء على الشعب السوداني أن العدو الأول للسودان هو النظام المصري لذلك يجب أن يكونوا حذرين ويردون عليهم في الوقت المناسب

  10. البشير ليس بحاجة للمساعدة في تعليق تحقيق الجنائية بلاش الإستعباط المصري
    البشير بحمد الله بألف خير لم ينقصه شيئ بسبب تحقيق الجنائية ، والمعلوم أن تحقيق الجنائية له الآن سنوات طويله لم يتم بالأمس وذات التهمة قد تمت بسبب دسائس المخابرات المصرية علي السودان وقبل أيام قلائل تطالبون بعدم فك الحظر الإقتصادي عن السودان وما من أحد قال إن السودان يريد أو بحاجة لمعاونة من مصر في تعليق تحقيق الجنائية فلماذا هذا الإستهبال ؟ خلاص يا حبايب العيال كبرت؟؟؟
    علي المصريين أن يعلموا أن السودانيين قد تغيروا كثيراً بعد ان لدغوا مئات المرات من مصر فقد أصبحوا يفهمون ألاعيبهم وهي طائرة ويفهمون فهلوتهم وهي في بطونهم فقد قلدوا البشير وسام مساهمته في حربهم وبعد أيام قليلة وقف البشير يعلن أن السودان وإثيوبيا أشقاء وبينهم دفاع مشترك والعدو المشترك بين السودان وإثيوبيا معروف وإذا كان المصريين يعتقدون الآن أن الدعاية وضرب الطبول الفارغة بالدفاع ومحاولة تعليق تحقيق المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس “عمر البشير” يمكن أن يصرفوا فاتورتها من فك الحظر علي السلع المتعفنه أو عدم توقيع إتفاقية عنتبي أو التنازل عن حلايب أو التخلي عن تجريمهم بالتدخل في دارفور أو حتي كسب الوقت حتي يدبروا مكيدة أخري تحت ستار الثقة بهم فنقول لهم معليش ألعبوا غيرها كل حاجة حسابها لحاله شكراً نحن قادرين علي أمورنا والبركة في الشقيقة إثيوبيا والدول الشقيقة الأخري بس إنتوا إلعبوا بعيد معرفين “تلفون عملة” وعدو في ثوب صديق أرفعوا مصائبكم عنا والإفتكاك من شروركم هو أكبر غنيمة للسودان
    ربنا يحفظ كل السودانين منكم
    يوسف علي النور حسن

  11. البشير بحمد الله بألف خير لم ينقصه شيئ بسبب تحقيق الجنائية ، والمعلوم أن تحقيق الجنائية له الآن سنوات طويله لم يتم بالأمس وذات التهمة قد تمت بسبب دسائس المخابرات المصرية علي السودان وقبل أيام قلائل تطالبون بعدم فك الحظر الإقتصادي عن السودان وما من أحد قال إن السودان يريد أو بحاجة لمعاونة من مصر في تعليق تحقيق الجنائية فلماذا هذا الإستهبال ؟ خلاص يا حبايب العيال كبرت؟؟؟
    علي المصريين أن يعلموا أن السودانيين قد تغيروا كثيراً بعد ان لدغوا مئات المرات من مصر فقد أصبحوا يفهمون ألاعيبهم وهي طائرة ويفهمون فهلوتهم وهي في بطونهم فقد قلدوا البشير وسام مساهمته في حربهم وبعد أيام قليلة وقف البشير يعلن أن السودان وإثيوبيا أشقاء وبينهم دفاع مشترك والعدو المشترك بين السودان وإثيوبيا معروف وإذا كان المصريين يعتقدون الآن أن الدعاية وضرب الطبول الفارغة بالدفاع ومحاولة تعليق تحقيق المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس “عمر البشير” يمكن أن يصرفوا فاتورتها من فك الحظر علي السلع المتعفنه أو عدم توقيع إتفاقية عنتبي أو التنازل عن حلايب أو التخلي عن تجريمهم بالتدخل في دارفور أو حتي كسب الوقت حتي يدبروا مكيدة أخري تحت ستار الثقة بهم فنقول لهم معليش ألعبوا غيرها كل حاجة حسابها لحاله شكراً نحن قادرين علي أمورنا والبركة في الشقيقة إثيوبيا والدول الشقيقة الأخري بس إنتوا إلعبوا بعيد معرفين “تلفون عملة” وعدو في ثوب صديق أرفعوا مصائبكم عنا والإفتكاك من شروركم هو أكبر غنيمة للسودان
    ربنا يحفظ كل السودانين منكم
    يوسف علي النور حسن

  12. Ahmed Alshayib · Khartoum, Sudan
    البشير بحمد الله بألف خير لم ينقصه شيئ بسبب تحقيق الجنائية ، والمعلوم أن تحقيق الجنائية له الآن سنوات طويله لم يتم بالأمس وذات التهمة قد تمت بسبب دسائس المخابرات المصرية علي السودان وقبل أيام قلائل تطالبون بعدم فك الحظر الإقتصادي عن السودان وما من أحد قال إن السودان يريد أو بحاجة لمعاونة من مصر في تعليق تحقيق الجنائية فلماذا هذا الإستهبال ؟ خلاص يا حبايب العيال كبرت؟؟؟
    علي المصريين أن يعلموا أن السودانيين قد تغيروا كثيراً بعد ان لدغوا مئات المرات من مصر فقد أصبحوا يفهمون ألاعيبهم وهي طائرة ويفهمون فهلوتهم وهي في بطونهم فقد قلدوا البشير وسام مساهمته في حربهم وبعد أيام قليلة وقف البشير يعلن أن السودان وإثيوبيا أشقاء وبينهم دفاع مشترك والعدو المشترك بين السودان وإثيوبيا معروف وإذا كان المصريين يعتقدون الآن أن الدعاية وضرب الطبول الفارغة بالدفاع ومحاولة تعليق تحقيق المحكمة الجنائية الدولية ضد الرئيس “عمر البشير” يمكن أن يصرفوا فاتورتها من فك الحظر علي السلع المتعفنه أو عدم توقيع إتفاقية عنتبي أو التنازل عن حلايب أو التخلي عن تجريمهم بالتدخل في دارفور أو حتي كسب الوقت حتي يدبروا مكيدة أخري تحت ستار الثقة بهم فنقول لهم معليش ألعبوا غيرها كل حاجة حسابها لحاله شكراً نحن قادرين علي أمورنا والبركة في الشقيقة إثيوبيا والدول الشقيقة الأخري بس إنتوا إلعبوا بعيد معرفين “تلفون عملة” وعدو في ثوب صديق أرفعوا مصائبكم عنا والإفتكاك من شروركم هو أكبر غنيمة للسودان
    ربنا يحفظ كل السودانين منكم
    يوسف علي النور حسن

  13. لمندوب جمهورية مصر
    …قول الرووب..
    …بالرااحة لا يطق لك عرق..
    او
    على رأي عادل إمام … لا يا شيخ!!! قولها مرة تانية بس.. عشان خاطري.،.
    .
    ..ناس ما بتجي الا بالعصر..

  14. ود الشيخ وصابر ارحمونا من فتنكم انتم مصريين معروفين كفاية تمثيل وادعاء بأنكم سودانيين وتحبون الخير للسودان يامصريين

  15. *** ماقلنا ليكم الشعب المصري شعب خسيس وقذر ونذل ، وخائن ، عايز يلعب نفس اللعبة اللعبها جمال عبدالناصر ، من أجل إستعطاف قلوب الساسة السودانيين ، لبناء السد العالي وغرق مدينة حلفا و 27 قرية شمال وجنوب مدينة حلفا القديمة ، ده غير غرق المناطق الأثرية … إلى يومنا هذا أهالي وآدي حلفا قلوبهم محروقه على غرق مدينتهم وقراهم ومزارعهم وبساتينهم بمنطقة وآدي حلفا
    *** والحين هدف المصريين هو أن تسمح الحكومة السودانية برفع الحظر عن المنتجات المصرية ، من أجل دمار السودان وفناء الشعب السوداني
    *** مع علمهم التام بأن دفاعهم هذا لا يودي ولا يجيب في إجتماعات الأمم المتحدة ، كل السياسات التي تتبعها المحكمة الدولية ، نتاج عن طبخ جاهز ، مطبوخ من أول ومنظم ومرتب ، والقرارات تأتي عن طريق أجنده مرفوعه وبتوصيات مسبقة ، بلا مصر بلا خرابيط ، هذا عك فاضي ، والهدف من وآضح ولكن غم عليكم ، عن طريق الجاسوس والخائن والموالي لمصر ، صاخب الجينات والدماء المتسلسلة المصرية (غندور)
    *** ولذلك نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
    *** نرجوا من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، تنفيذ المطالب التالية :-
    1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
    2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
    3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
    4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
    5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
    6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
    7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
    8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
    9- إضافة عبارة (يسمح بالسفر لكل الدول عدا مصر) بختم في الجواز السودان
    *** ووصيتي لحكومتنا السودانية ، أن تنأى وتبتعد عن المصريين ، وليتهم يعملون على تنفيذ مطالبنا أعلاها ، وعقبها لكم علينا أن ، أن نمدكم بالحلول والطرق الصحيحة التي تؤدي إلى رفع العقوبات عن السودان في مجلس الأمن ، وإعلان الجنائية الدولية براءة الرئيس السوداني ، من كل التهم ، ولن يكون هنالك ايت إدعاءات أو مطالبات فيما بعد

  16. *** ماقلنا ليكم الشعب المصري شعب خسيس وقذر ونذل ، وخائن ، عايز يلعب نفس اللعبة اللعبها جمال عبدالناصر ، من أجل إستعطاف قلوب الساسة السودانيين ، لبناء السد العالي وغرق مدينة حلفا و 27 قرية شمال وجنوب مدينة حلفا القديمة ، ده غير غرق المناطق الأثرية … إلى يومنا هذا أهالي وآدي حلفا قلوبهم محروقه على غرق مدينتهم وقراهم ومزارعهم وبساتينهم بمنطقة وآدي حلفا
    *** والحين هدف المصريين هو أن تسمح الحكومة السودانية برفع الحظر عن المنتجات المصرية ، من أجل دمار السودان وفناء الشعب السوداني
    *** مع علمهم التام بأن دفاعهم هذا لا يودي ولا يجيب في إجتماعات الأمم المتحدة ، كل السياسات التي تتبعها المحكمة الدولية ، نتاج عن طبخ جاهز ، مطبوخ من أول ومنظم ومرتب ، والقرارات تأتي عن طريق أجنده مرفوعه وبتوصيات مسبقة ، بلا مصر بلا خرابيط ، هذا عك فاضي ، والهدف من وآضح ولكن غم عليكم ، عن طريق الجاسوس والخائن والموالي لمصر ، صاخب الجينات والدماء المتسلسلة المصرية (غندور)
    *** ولذلك نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
    نرجوا من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، تنفيذ المطالب التالية)
    1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
    2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
    3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
    4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
    5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
    6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
    7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
    8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
    9- إضافة عبارة (يسمح بالسفر لكل الدول عدا مصر) بختم في الجواز السودان
    10- الإنضمام لمجموعة دول حوض النيل التي وقعت على إتفاقية عنتيبي ( لتفعيل الإتفاقية)
    *** ووصيتي لحكومتنا السودانية ، أن تنأى وتبتعد عن المصريين ، وليتهم يعملون على تنفيذ مطالبنا أعلاها ، وعقبها لكم علينا أن ، أن نمدكم بالحلول والطرق الصحيحة التي تؤدي إلى رفع العقوبات عن السودان في مجلس الأمن ، وإعلان الجنائية الدولية براءة الرئيس السوداني ، من كل التهم ، ولن يكون هنالك ايت إدعاءات أو مطالبات فيما بعد

  17. *** ماقلنا ليكم الشعب المصري شعب خسيس وقذر ونذل ، وخائن ، عايز يلعب نفس اللعبة اللعبها جمال عبدالناصر ، من أجل إستعطاف قلوب الساسة السودانيين ، لبناء السد العالي وغرق مدينة حلفا و 27 قرية شمال وجنوب مدينة حلفا القديمة ، ده غير غرق المناطق الأثرية … إلى يومنا هذا أهالي وآدي حلفا قلوبهم محروقه على غرق مدينتهم وقراهم ومزارعهم وبساتينهم بمنطقة وآدي حلفا
    *** والحين هدف المصريين هو أن تسمح الحكومة السودانية برفع الحظر عن المنتجات المصرية ، من أجل دمار السودان وفناء الشعب السوداني
    *** مع علمهم التام بأن دفاعهم هذا لا يودي ولا يجيب في إجتماعات الأمم المتحدة ، كل السياسات التي تتبعها المحكمة الدولية ، نتاج عن طبخ جاهز ، مطبوخ من أول ومنظم ومرتب ، والقرارات تأتي عن طريق أجنده مرفوعه وبتوصيات مسبقة ، بلا مصر بلا خرابيط ، هذا عك فاضي ، والهدف من وآضح ولكن غم عليكم ، عن طريق الجاسوس والخائن والموالي لمصر ، صاخب الجينات والدماء المتسلسلة المصرية (غندور)
    *** ولذلك نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
    نرجوا من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، تنفيذ المطالب التالية)
    1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
    2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
    3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
    4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
    5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
    6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
    7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
    8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
    9- إضافة عبارة (يسمح بالسفر لكل الدول عدا مصر) بختم في الجواز السودان
    10- الإنضمام لمجموعة دول حوض النيل التي وقعت على إتفاقية عنتيبي ( لتفعيل الإتفاقية)
    *** ووصيتي لحكومتنا السودانية ، أن تنأى وتبتعد عن المصريين ، وليتهم يعملون على تنفيذ مطالبنا أعلاها ، وعقبها لكم علينا أن نمدكم بالحلول والطرق الصحيحة التي تؤدي إلى رفع العقوبات عن السودان في مجلس الأمن ، وإعلان الجنائية الدولية براءة الرئيس السوداني ، من كل التهم ، ولن يكون هنالك ايت إدعاءات أو مطالبات فيما بعد

  18. الكلاب من امثال المدعو صابر وود الشيخ مصريين كلاب او امهاتهم من الرقاصات .
    انتبهوا للكلاب المعفنيبن من اشكال حاتم السر وحرم شداد وزهير السراج.
    سيروا شباب السودان الي الامام ولايهمكم الخونة والعملاء وبقايا احفاد سلاطين ومحمد سعيد جراب الفول والدفتردار.من اشكال الكلاب
    حاتم السر واولاد الرفاصات ود الشيخ وصابر .

  19. طارق عبد اللطيف سعيد .. أنت مخابرات إثيوبية مش كده نحن عارفين اي حاجه يا عواليق ومصحصحين للمعرصين من مصر واثيوبيا

    1. إلى المدعو / متابع
      أولا : عواليق إنت والخلفوك
      ثانيا : كلمة معرصين الوصفت بيها المصريين والأثيوبيين ، أقول ليك مافي معرص هنا سوى أنت وأمثالك ، ياكلب ، إيري بفمك وكس أمك
      ثالثا : إنت صهيوني أو مصري
      الدليل : التعليق الأنا كاتبه وآضح ضد المصريين ، وتعليقي على المقال أعلاه ليس دفاع عن المصريين ، بل ضد توجهاتهم وأهدافهم ، لذلك الكلب والمخابراتي المصري علق بإسلوب المصريين الصهاينه الكلاب وعايز يتطاول علي ، لكن أتحداك أن تستمر ، أقسم بالله أخليك تكلم نفسك ياربيب الصهاينه
      *** هذا الموقع خاص بينا نحن السودانيين ، والسوداني معروف بإسلوبه وبرجولته وبنخوته ووطنيته ، وبإحترامه لنفسه قبل أن يحترم الناس ، تحترم نفسك نحترمك ، تقل أدبك وتتجاوز حدودك نوريك الأدب ونعرفك قدر نفسك ، وحريقه فيك وفي مصر وفي الخلفوك يانتن ياأبوريحه فايحه
      *** ولو كنت سوداني مش مصري ، إرجع لتعليقي أعلاه وأقرأه مره ومرتين وثلاثه
      *** الحقيقه وآضحه إنك وآحد جاسوس وخائن مصري

  20. العصر بجيب شنو يا ناس ؟؟
    من زمان لو تقلنا الحجر كان الزيت طلع زمان ..لكن ما مشكلة طالما جاء الزيت فدا يشجع في الاستمرار فيالعصر وندبل الوزن

  21. الله يستر بس
    المصارية ديل الله يكفينا شرهم
    وين الكلام دا من زمااااااان
    في واحد من 2
    إما ان موضوع فك الحصار قد علمت سوف يفك ويبقى ما في داعي للمكاجرة.
    أو ان المصارية عرفوا ان الحصار لن ولن يفك.. وتقول انا خلاص اعمل فيها انها مع السودان؟!
    يكافينا شركم في هذا الشهر الفضيل.
    بحبك يا سودان

  22. طبعا نظام سيسى عبدو يمارس “الاستغباء ” ظننا منه أنه “ذكاء ” هم يعلمون أن الامر يتطلب موافقة مجلس الامن والتصويت وامريكا لن تصوت بالموافقة فيظهر للعامة ان مصر يا عينى حريصة على السودآن العبو غيرها نحن فاهمينكم كويس لا خير يرجى منكم ولم ولن خيرا من أنظمتكم

  23. من يثق في المصريين جاهل وبليد ونحذر شعبنا من المصريين ولو قبلوا ارجلكم نصيحة لوجه الله تعالي. اذا ثبت فعلا انهم طالبوا بوقف اجراءات الجنائية الدولية فمن المؤكد انهم يبيتون في نفوسهم القذرة مؤامرة ومصيبة اكبر تضر السودان ربما لأن سد النهضة اوشك علي الأنتهاء وبدأ تخزين مياه النيل خلف السد وربما تريد مصر النتنة ان تستمر في سرقة مياه السودان وبحجم 4.5 مليار متر مكعب سنويا منذ اتفاقية 1959 وماقبلها اعظم وهي هذه المصر المخازي تعيش كوارث صبها الله تعالي عليهم صبا فيريدون ان يضمنوا سرقتهم لماء النيل بعد سد النهضة وربما لتهدئة الشعب السوداني اللذي ينسي سريعا الأساءة بل الأساءات علي مر العصور في ما يعتبرونه هبلا وعبطا فينا رغم ان الشعب السوداني لم يسيئ يوما لهذا الشعب الواطي في اي شيئ. فيا شعبنا اصحي وخليك واعي وانتبه لحفدة ابليس وفرعون. اللهم اصلح بلادنا ووفق شعبنا وانصرنا علي اعداءنا

  24. إلى المدعو / متابع
    أولا : عواليق إنت والخلفوك
    ثانيا : كلمة معرصين الوصفت بيها المصريين والأثيوبيين ، أقول ليك مافي معرص هنا سوى أنت وأمثالك ، ياكلب ، إيري بفمك وكس أمك
    ثالثا : إنت صهيوني أو مصري
    الدليل : التعليق الأنا كاتبه وآضح ضد المصريين ، وتعليقي على المقال أعلاه ليس دفاع عن المصريين ، بل ضد توجهاتهم وأهدافهم ، لذلك الكلب والمخابراتي المصري علق بإسلوب المصريين الصهاينه الكلاب وعايز يتطاول علي ، لكن أتحداك أن تستمر ، أقسم بالله أخليك تكلم نفسك ياربيب الصهاينه
    *** هذا الموقع خاص بينا نحن السودانيين ، والسوداني معروف بإسلوبه وبرجولته وبنخوته ووطنيته ، وبإحترامه لنفسه قبل أن يحترم الناس ، تحترم نفسك نحترمك ، تقل أدبك وتتجاوز حدودك نوريك الأدب ونعرفك قدر نفسك ، وحريقه فيك وفي مصر وفي الخلفوك يانتن ياأبوريحه فايحه
    *** ولو كنت سوداني مش مصري ، إرجع لتعليقي أعلاه وأقرأه مره ومرتين وثلاثه
    *** الحقيقه وآضحه إنك وآحد جاسوس وخائن

  25. هههههههه ضدكم مش مبسوطين . معاكم مش مصدقين . مالناش دعوه بيكم زعلانين . انتو ناس مش معقولين

    1. شعي جاهل لامثيل له في العالمين ياكل براز ويشرب بول ويقول نحن متحضرين وأكبر نكتة يقول نحن أحسن من السودانيين وعامل انه دينه مسلم وهو اكبر شعب منافقين افتوا بالكفر وغيروا الدين والمضحك انه يصدق تاريخه من افلام الفنانات والفنانين ياأهبل ياحاج المصريين جيب لي حمار اركبه من احسن ماعندك من المصريين

    2. شعب جاهل لامثيل له في العالمين ياكل براز ويشرب بول ويقول نحن متحضرين وأكبر نكتة يقول نحن أحسن من السودانيين وعامل انه دينه مسلم وهو اكبر شعب منافقين افتوا بالكفر وغيروا الدين والمضحك انه يصدق تاريخه من افلام الفنانات والفنانين ياأهبل ياحاج المصريين جيب لي حمار اركبه من احسن ماعندك من المصريين