منوعات

أنونيموس: شيء ما يحدث في السماء والمخلوقات الفضائية قادمة

ذكرت مجموعة القرصنة “أنونيموس” أن وكالة ناسا الفضائية على وشك الإعلان عن اكتشاف الكائنات الفضائية الذكية.

وكتبت المجموعة على موقعها: “ناسا تقول إن الكائنات الغريبة قادمة!”.

ويستند هذا الادعاء إلى عدد من الاكتشافات التي أجرتها وكالة ناسا مؤخرا، إلى جانب تعليقات أدلى بها أحد المتحدثين باسم الوكالة، خلال جلسة استماع في الكونغرس بعنوان “التقدم في البحث عن الحياة”، في أبريل الماضي.

وقال البروفيسور، توماس زوربوشن، المدير المساعد لمديرية بعثة العلوم، خلال جلسة الاستماع، إن التقدم الذي أحرزته ناسا مؤخرا، يماثل اكتشاف الهيدروجين على قمر كوكب زحل، إنسيلادوس، كما أن نتائج فريق تلسكوب هابل الواعدة، المتعلقة بمحيطات قمر المشتري، أوروبا، ما هي إلا علامات مميزة على أننا أقرب إلى اكتشاف أدلة على وجود الحياة الغريبة، أكثر من أي وقت مضى.

وأضاف زوربوشن، خلال جلسة استماع لجنة العلوم والفضاء والتكنولوجيا الأمريكية: “مع الأخذ بالاعتبار كافة الأنشطة والبعثات المختلفة، التي تبحث على وجه التحديد عن أدلة على وجود الحياة الغريبة، فإننا على وشك الوصول إلى أحدث الاكتشافات التي لم يسبق لها مثيل في التاريخ”.

وطرحت مجموعة، أنونيموس، فيديو خاص استشهدت من خلاله بالعديد من التعليقات السابقة، التي أدلى بها رواد الفضاء وعشاق الاستكشاف، حول الكائنات الغريبة في الماضي، فضلا عن “مشاهدات” أصحاب نظرية المؤامرة، كدليل على أن شيء ما يحدث في السماء.

روسيا اليوم

‫4 تعليقات

  1. قبل رمضان بيومين أو ثلاثة و بينما كانت السماء صافية قبل العشاء كنت اجلس مع اخي في الحوش نتناقش عن الجهة التي قيل ان الهلال سيخرج منها وان كان الجبل الذي يقع شرق البيت سيحجبه ام لا و فجأة اشار لجسم كبير وقال هذا الشي بعيد جدا و لا يمكن ان يكون طائرة كما انه يسير بسرعة كبيرة جدا من الجنوب الى الشمال و غالبا انها المحطة الفضائية الدولية فدخلت فورا على عدة مواقع مخصصة للمحطة الدولية و مراقبة الاقمار الصناعية و الاجسام السماوية وكانت المفاجأة لا شيئ يمر فوقنا في ذلك الوقت و هو غالبا مشروع سري اكبر من المحطة الدولية
    اذكر كذلك في خريف عام او 93 92 جسم مستدير كبير جدا بحجم ملعبين قدم مليئ بالانوار التي تومض حمراء و بيضاء ولكنها كثيرة جدا و كان قريبا جدا من الارض ظهر بعد كتاحة قوية و بداية مطر قوي و برد كبير و كانه كان سيسقط ولكنه ارتفع و طار باتجاه الشرق والمراقب للسماء في السودان عموما في القرى و بعيد من المدن يرى اجسام كانها نجوم كبيرة تسير في مجموعات اثنين او ثلاثة ولكنها تتوقف و تقوم بمناوىات غريبة حول بعضها ثم تغادر

  2. اعتقد ان الحكومات الغربية كانت تدعم حكومة السودان الكيزانية العسكرية كل هذا الوقت لابقاء الشعب تحت خط الفقر والهائهم عن مراقبة مثل هذه النشاطات الغريبة التي ربما انتقلت للسودان لتختفي عن الانظار ولكن الآن مع تطور الاتصالات والهواتف الذكية حتى في الدول المتخلفة اصبح اخفاء هذه النشاطات صعب للغاية لذلك ستظهر عذه الشياطين او ايا كانت ربما هو جيش المسيح الدجال

  3. لماذا ارسل الامريكان عميلهم الوهابي بن لادن للسودان بالاتفاق مع الترابي الماسوني ؟!اكيد لاقناع الرأي العام بمشروعية الحصار والتدمير للمجتمع السوداني حتى لا ينتبه لهذه النشاطات و ربما كانت عندهم نوايا لتهجير الشعب السوداني بالكامل او تصفيته بالامراض والحروب واكيد عندهم خطة زمنية محكمة

  4. وما دخل الترابي في هذا الموضوع يا المخنث اب لمبة، أمشي شوف ليك عصيان مدني فاشل، خلي المواضيع العلمية دي للعلماء.