سياسية
نائب مصري: وجود الكوليرا على حدودنا الجنوبية مع السودان خطر مباشر على الأمن القومى المصرى
أكد الدكتور مجدى مرشد، عضو لجنة الشؤون الصحية بالبرلمان المصري ورئيسها الأسبق، أن وجود الكوليرا على حدودنا الجنوبية مع السودان، تهديد مباشر للأمن القومى المصرى، محذراً من فكرة الإعلان عن إصابات بالكوليرا في السودان.
وقال مرشد فى تصريح خاص لـ”برلمانى” أن الكوليرا وباء سريع العدوى والانتشار، وهو ما يمثل خطورة شديدة، على الأمن المصرى.
وتابع مرشد :”الطب الوقائى فى مصر هو الأبرز والأفضل عملاً، ويعمل بصورة علمية منظمة، ولديه القدرة على مجابهة الأوبئة، ويجب عمل توعية عن المرض وأعراضه، بين المواطنين، وأنه يجب أن تستجمع وزارة الصحة قواها وتجهز الأدوية اللازمة، وعمل حملات توعية، ومواجهة أى أعراض فى حالة ظهورها”.
كتبت ريهام عبد الله
برلماني
وماذا عن التهاب الكبد الوبائي المعدي المستوطن عندكم إلا يشكل تهديدا للأمن القومي السودان.
لا اظن أن هناك خطر يهدد مصر من جراء وجود الاسهالات بالسودان لأن اهم اسباب انتقال العدوي هو تلوث الاطعمة والمياه وانتم تحمدون ربكم غاطسون حتي انوفكم في بالوعات الصرف الصحي طعاما وشرابا مما يكسبكم مناعة طبيعية من الاسهالات وتبقي مشكلتكم مع التهاب الكبد وما يشكله من خطورة علي كل سوداني يزور المحروسة ارضكم شفاكم الله وحفظنا ..
وكذلك التهاب الكبد الوبائي يهدد أمننا ويعرض شبابنا للمرض
اتعبتم الامن القومي المصري من بعد تحويله الي شماعه يعلق عليها اخفاق الحكومه الانقلابيه في كل قضايا الحياه فالمشاركه السياسيه من ي فئه سياسيه اخري معدومه والاقتصاد يعاني سكرات الموت داخل غرفه الانعاش والنسيج الاجتماعي يمتمزق وسيناء تنزف واصبحت شبهه خاليه من السكان والعلاقات مع دول الجوار يتفنن في الاسائه اليها وافتعال الازمات معها بمناسبه وبغيرها .
هذا كله والاوبئه والامراض المزمنه متفشيه بين الناس ولاعلاج ولادواء واذا كان الامن القومي الذي اكثرتم الثرثره عنه كائن يتكلم لاشتكي للامم المتحده وبكي علي جدران جامغه الدول العربيه العمياء الصماء البكماء فهي لاتري ولاتسمع ولاتتكلم في ازمه الخليج التي اشعلها نظام السيسي بحثا عن الرز القطري من بعد ان حلب من الاماراتي السعودي بما فيه الكفايه بدون اي فوائده للناس وبلع الرز كما تبتلع رمال صحراء الربع
الخالي المياه .
لا احد يتعمد الاضرار بالامن القومي لدول المنطقه العربيه الافريقيه والاسلاميه لان الامن القومي لايتجزاء ومايصيب اي منهم يضعف الاخر وماحدث لمنظمه دول الخليج والعربيه شئ مؤسف والحمد لله
ان الاذي لم يطال الافريقيه حتي الان ولو ان كل المؤشرات تتجهه للجنوب
الشرقي فكفا عبثا ايها المراهقون السيايون فالنار تحرق الجميع.
وبالمناسبه الاجرائات والوقايه الصحيه بدون ضجيج كما يفعل السودان بالوقايه من فيروس الكبد الوبائي مطلوبه لكن الاستخدام السياسي للاوبئه فيه قبح وينم عن غباء وقله حيله وشماته بليده.