الفرصة الاخيرة لامريكا وليس السودان

لا مانع من أن كل إنسان يفخر ببلده ماهو الكلام ببلاش

والله يا جماعة الزول كبر راسي لم ميلت على جنبة .. بالله نحن دا كله؟؟ والله ما هينين .. يعني لو اميكا ما رفعت اسم السودان من الدول الداعمة للارهاب او رفعت الحظر نرجع تاني لامريكا من الخريطة بنمحيها ..
ولا كمان تاني نرجع هي لله هي لله .. وعرس الشهيد .. لا حول ولا قوة الا بالله يعني نرجع من زيرو او نقطة الصفر يا اخي دي جكة تاني ما بنقدر عليها

لماذا لا نتوقف عن تصدير الصمغ العربي وسيله ضغط ونقفل السودان علينا لا طالع لا داخل يعني ونتجه علي الزراعه ونستقل الامكانيات العندنا

الحليف القوي في افريقيا والحليف القوي في الشرق الأوسط الحليف الذي يمتلك موقع استراتيجي الحليف الذي يمتلك قوة عسكرية متمرسة على القتال الحليف …
ههههههههههههه
كان رجعتوا حلايب وشلاتين اكان عندكم جيش قوي زي مابتقول ….
اراضيكم محتله ليها عشرين سنه من الحلب اولاد بمبا وماقادرين ترجعوها وعندك كمان وش تتكلم
صحيح الاستحوا ماتوا…
وطبل يامطبلاتي ……..
ده ياهو الشاطرين فيهو بس…

نتمني ذلك وياريت يدير لأمريكا ظهره ويتحول إلي الصين وروسيا فهم أكثر تفهما للمستقل لهم ولغيرهم من هؤلاء الأمريكان المتعنتين والمتشددين لحسابهم وحساب غيرهم من اليهود وحلفائهم في زمن ٍ أصبح فيه لا تعرف من هو العدو ومن هو الصديق وآلله من وراء القصد

اغلب الساسة الأمريكان والشعب الأمريكى لا يعرفون اين يقع السودان .. الصين افسد شعوب العالم اكلونا لحم ورمونا عضم .. ايران والروس يتعاملوا بمفهوم ابعد من المفلس والمتعوس .. هناك اصحاب اقلام يمارسون النفاق العلنى و يظنون ان شعب السودان فاقد للزاكرة !!!

غير العنتريات دي شيء دمر البلد مافي

ما جاء في المقال هو حقيقة وذاك هو حال السودان بعد تغير
الخريطه السياسية وتدمير سوريا والعراق وليبيا وفرتقت جنوب السودان وبروز داعش في كل مكان وتجارة البشر
وتجارة السلاح … وانشغال السيسي بي قتل شعبه وبيع اجزاء من جسد المهروسة وتشريد. شعب سيناء لي قيام دولة فلسطين في سيناء وعاصمتها عزة بعد ترويض حماس
فالتحية لي الرجل الهادي محمد عطا الذي وضع السودان
في مكانه المناسب وفرض نفسه وتمكن من اللعب مع الكبار
بي احترافيه عاليه وأصبح جهاز الأمن والمخابرات يحدد ويرسم كتير من السياسات والأدوار لكتير من الدول الاوروبيه والولايات المتحده وروسيا والصين وإيران
وتوجهية السياسات في ما يحدث في ليبيا ومالي والصومال
وجنوب السودان وكذلك فيما يختص بي الهجرة وارهاب داعش وبوكو حرام ف وإيقاف تحركهم في تشاد وافريقيا
الوسطي بل في كل عموم افريقياوكل ذلك تم بعد
فضيحة عمالة رأفت السجمان وموت جيش الكفته وعدم تمكنه في القضاء علي اطفال سيناء حتي وصلت التفجيرات لي قلب المدن المصريه الشي الذي
أضر بي السياحة الجنسيه كثيرا في ارض المهروسة
مع توقف فتات المعونة الاميركيه واتجاه السيسي لي
الشحدة من الدول الخليجيه وعدم موافقة اسرائيل واميركا
علي الهبات التي ترمي اليه حتي لا يشتد عوده …
السودان فرض نفسه وتلك حقيقة وكثير من الدول تتمني
التعاون التام في كل المجالات فالتحية لي جهاز الأمن والمخابرات الذي عرف كيف تاكل الكتف …

يسلم قلمك وتسلم كلك ويسلم وطنك.

كلام في المليان وزي ماقلت السودان ماعندو شئ يخسرو …وأمريكا وكل من حاول أن يركع السودان بشتي الوسائل ..أكرر شتي الوسائل لم تحصد ألا السراب والخيبه والبوار …وعلي الباغي تدور الدوائر..
والحمد لله الذي جعلني سوداني ومقيم في السودان.
ياربي لك الحمد والشكر..
والاصوات الماعندها شغله غير الشؤم والتشاؤم وغير حب دمار البلاد …مثلهم كمثل الكلب إن تتركه يلهث وإن تحمل عليه يلهث.

فلا فُض فوك أخي الباحث في العلاقات الدوليه…نصر الدين محمد.