السجن والدية على المدان بقتل شاب وجد شقيقته معه ليلاً
أصدرت محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة القاضي حامد محمد سعيد، أمس (الاثنين)، حكما بالسجن (5) سنوات في مواجهة شاب قتل قريبه طعناً بسكين، لوجوده مع شقيقته ليلاً داخل منزلهم في منطقة التكامل بالحاج يوسف، وألزمته المحكمة بدفع الدية الكاملة. وجاء قرار الحكم بعد توصل المحكمة لإدانة المتهم بتهمة القتل شبه العمد، لاستفادته من دفع الاستفزاز الشديد والمعركة المفاجئة. وحسب الوقائع تشير تفاصيل القضية إلى أن المتهم وفي يوم الحادثة بعد عودته من العمل مع صديقه،
ذهبا لحضور حفل في منطقة التكامل، وهناك تلقى صديقه اتصالاً هاتفياً وأخبره بأن المتصل يريد التحدث إليه، وقال المتهم نسبة للأصوات في الحفل لم يسمع صوت المتصل، فأنهى المكالمة، وأضاف أن المتصل كرر الاتصال به عدة مرات وأرسل له رسالة يخبره فيها بأن شقيقته في منزل المجني عليه، وعقب قراءته الرسالة خرج مع صديقه من الحفل وافترقا في منتصف الطريق، وتوجه إلى منزلهم ولم يجد شقيقته، فبحث عنها في منزل خاله وجيرانهم فلم يعثر عليها، عندها ذهب إلى منزل المجني عليه وطرق الباب وفتح له المجني عليه، وبعد التحية سأله عن شقيقته، فأجابه بأن المنزل خالٍ، وعند محاولة المتهم الدخول شاهد شقيقته تخرج من الصالون الذي كان مظلماً،
الأمر الذي أثار غضبه وجعله يتشاجر مع المجني عليه ويسدد له طعنات بسكين، وفي الطريق قابله أبناء الحي وعندما شاهدوا الدماء على ملابسه، سألوه عن ما حدث فأرشدهم إلى منزل المجني عليه، فركضوا إلى هناك ووجدوا المجني عليه مطعوناً، فاتصلوا بالشرطة ونُقل المصاب إلى المستشفى، ودون بلاغ بالأذى الجسيم، إلا أن المصاب تُوفي متأثراً بجراحه، فعدلت النيابة مادة الاتهام للقتل العمد وأخضع المتهم لتحقيق سجل خلاله اعترافاً قضائياً بجريمته، وعند اكتمال التحريات وجهت له النيابة التهمة وقُدم للمحكمة وأدانته بالقتل شبه العمد.
شرق النيل – إبتسام خالد
صحيفة اليوم التالي
لاحول ولاقوة إلا بالله
ياليته سدد طعنات لشقيقته أيضـاً لأنها أصبحت عدوته وطعتنه في ظهرهِ
نعم … طعنتـــه في ظهره وبين عينيــه بما فعلت
هذا ما يميز جرائم الشرف في السودان .. في بعض الدول يقتل قريبته ويترك الآخر ويسمونها جريمة شرف.
كان اول يأدب أخته لانها هي المشت لبيت المجني عليه. اختك هي الغلطانة يا عنتر زمانو
يقتلهم الإثنان اكتر من كدا اخير يركب في ضهرو
لو الزواج كان بالفاتحة إحتمال كبير كان المقتول دفع 100 جنية للمأزون وإستلم زوجته مع القسيمة وذهب مع عروسته .وخلي الناس تذعل بعدها وتقول العاوزه قوله . ولكن من يقول ذلك يتهم بأنه داعش وواحد رجعي ومتخلف والناس تقول شنو علينا وبياكلو وشنا . الحفل والجرتق أهم من عقد القرآن في البلد دي عند النساء وياويل من يرفض يتم إلغاء الزواج .