سياسية
“جهاز المغتربين” يشكل لجنة لمعالجة أوضاع “المسجونين” خارج البلاد
أعلن جهاز شؤون السودانيين العاملين بالخارج عن تشكيل لجنة وطنية لمعالجة أوضاع السودانيين الخارج، خاصة العالقين بالسجون ببعض الدول، مشيراً إلى أن الآلية الوطنية ستقوم بحصر الحالات التي تحتاج لتدخل فوري من السلطات الحكومية والعمل على حلها.
وقال الأمين العام لجهاز المغتربين د. كرار التهامي لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية)، إن الجهاز يعطي حماية السودانيين بالخارج قدراً كبيراً من الإهتمام بإعتباره واجباً وطنياً تجاه أبناء السودان، موضحاً أن الآلية ستقوم بزيارة لبعض الدول لمعالجة الشكاوى التي وردت للجهاز من قبل بعض المغتربين.
وأشار التهامي لوجود بعض القضايا التي تحتاج لتدخل فوري وحلول سريعة لتوفيق أوضاح أصحاب الشكاوي، كاشفاً عن معالجة عدد من قضايا المسجونين بالخارج بعد أن تم توفيق أوضاعهم بالتنسيق مع السلطات النظيرة بالخارج.
صحيفة السوداني
وهذا يعني أنه ليس لدينا سفارات بالخارج .. هذا الجهاز لا تتركوه وحيدا ..
يادكتور روق (المرقة) .. وتفتح الراديو بلا حجار .. تشوف أحاجي د.كرار . ياكرار الاعتراف بالفشل بداية النجاح .. أما الفتل في حبال الوهم القديمة أظن انتهى الدرس يا عم .
من هويات سعادة السفير عقد المؤتمرات والندوات وإطلاق التصريحات وتكوين اللجان ، فقد ترأس لجنة من الجهاز لتكوين لجنة للتنسيق مع الجهات المختصة من أجل تكوين لجنة لإستقبال العائدين من السعودية بسبب مخالفة نظام الإقامة كما ترأس لجنة أخرى من الجهاز لتكوين لجنة للترتيب مع الجهات المعنية من أجل تكوين لجنة لإستقبال العائدين بسبب فرض رسوم المرافقين وأمر سعادته بتكوين لجنة فرعية منبثقة من اللجنة الثانية وليست من اللجنة الأولى مهمتها تسهيل إدخال الأثاث المستعمل للفئة تحت اللجنة الثانية وليست الفئة تحت اللجنة الأولى حيث أن الفئة تحت اللجنة الأولى ليست من حقها إدخال الأثاث المستعمل إلا إذا رأت اللجنة الأولى ذلك فإنها تحولهم لللجنة الثانية والتي تبحث في تكوين لجنة فريريعية من اللجنتين للنظر في طلب الفئة تحت اللجنة الأولى. وكان سعادته قد ترأس لجنة تم تكوينها بموجب اللجنة التي أجتمعت من الجهات المختصة للبحث في تكوين لجنة لإحياء لجنة إسكان المغتربين ، ومع أن الشيء بالشيء يذكر ومن بواعث الطمأنينة في النفوس فإن من أنجح اللجان التي قام الجهاز بتكوينها وذلك في العام 1991م لجنة تعويضات متضرري حرب الخليج ومن فرط نجاحها وصلاحها فإنها مازالت قائمة حتى يومنا هذا وقامت بعمل رائع وهي تسوية تعويضات المتضررين وذلك دون أن تسلمهم فلساً واحداً وهذه من إبداعات مثل هذه اللجان، ولاننسى أن هناك لجنة للمغتربين بالبرلمان تنوم هناك مع النائمين ، وكان النائب السابق على عثمان قد وجه بتكوين لجنة لدراسة مصاعب المغتربين وقبله مصطفى إسماعيل وقبلهم كثيرون وذلك منذ عام السجم والرمادة الذي تأسس فيه هذا الكوكب الدري ، وإذا تيسرت الأمور وسار على ما يحب الأمين العام وعلى نفس النسق والنجاح فإنني أتوقع أن يفرغ الجهاز من تكوين لجنة لكل مغترب قبل قيام الساعة إن شاء الله .
هذا الجهاز في بدايته كان قليل الضرر وأصبح ما عندو فائده أما اليوم فأصبح ضار عدييييل
يا جماعة الشيء المحير أن الحكومة صدقت أن المغتربين (مشكلة) مش كده ؟ والمصيبة أن الجهاز يصارح هذه المشكلة بالحب ويبحث في علاقة معها وكل مشكلة تلد ادارة واخر مولود تيمان عودة وحماية .. والله هذه الحماية لم يسبقنا فيها أحد وهذا سبب تأخيرنا وضياع أجيال من المغتربين .. هذه الحماية التي يفتخر بها السيد كرار لاتوجد إلا في منظمات الامم المتحدة وتفصل (للناس) المهاجرين غير الشرعيين وطالبي اللجوء و و . والمعروف في هذه الحالة أن سفارة بلدك لايحق لها فرض حمايتها عليك أما ان تكون مواطن مشلخ سلم ولابس سديري وجوازك الاخدر ففي هذه الحالة القنصلية هي الراعي ونقطة ..