سياسية
حميدة: (المخدرات دخلت كل منزل)
تحسر وزير الصحة ولاية الخرطوم بروفيسور مأمون حميدة على ازدياد نسبة تعاطي المخدرات وسط الشباب، وقال (المخدرات دخلت كل منزل)، مشيراً إلى غياب الاحصائيات الدقيقة حول تعاطي الشباب للمخدرات، وأن بعضهم وصل للمرحلة الأخيرة في التعاطي، وحمَّل حميدة لدى مخاطبته المنتدى الإعلامي لمكافحة المخدرات أمس الأسر والمجتمع مسؤولية إهمال أبنائهم، كاشفاً عن وضع عدة ترتيبات في جملة من المحاور ليس من بينها العلاج والوقاية فقط، بل تأهيل المصاب وإعادته للمجتمع.
اخر لحظة
اذا كانت العاصمة قد افرغت من سكانها الاصليين بالهجرة الى جميع اصقاع الدنيا طوعا او كرها وامتلأت بعرقيات من دارفور والنيل الازرق وتشاد واريتريا والحبشة وتغيرت التركيبة السكانية خلال ال15 عاما الماضية بصورة مخيفة وبدأنا نسمع بانواع من الاجرام والخطف والسرقة والدعارة وتعاطى المخدرات بكل اشكالها اذهب الى السوق العربى او موقف جاكسون او موقف كركر وخلف بنايات السوق العربى فسوف ترى انواع من الاجرام مايشيب له شعر الراس واصبحنا نخاف على ابنائنا قبل بناتنا واعرف مناطق فى امدرمان والخرطوم وبحرى لاتستطيع الدخول اليها بعد السادسة مساءا والا فقد تفقد حياتك … الفوضى تعم كل ارجاء العاصمة من اجرام وتدهور بيئي … والله المستعان
يعني ممكن نجي بيتك ونلف لينا سيجاره بنقو وكم حبه كده فااكيييد الصنف بتاعك حايكون نضيف وراقي ويمكن يكون صحي كمان ما انت وزير صحة وكده .وما تقول لي تجي عندي لانه وبفضل الله والحمد لله نحن بيتنا نضيف لانه بناكل حلال والحمد لله.
يا الصريح.. ماتبقى زي المصريين الذين يملأون المواقع بالتعليقات العنصرية تحت أسماء سودانية..
الإجرام في كل قبيلة وجنس وليست حصرا على جهة دون أخرى..
الوضع الإقتصادي والنزوح الكبير إلى العاصمة مع عدم توفر وسائل الإنتاج بها وعدم الجدوى من العودة الى أقاليمهم كل ذلك يؤدي إلى مجتمع المخدرات والملهيات عن جادة الحياة..
لو دارت الحرب في منطقتك لنزح أهلك أيضا للعاصمة..
فأبعد عن العنصرية رجاءا.. فهذا الوطن الجميل لايستحق ذلك..
مافي داعي للعنصرية يا الصريح. .الناس تفتش عن الأسباب و الحل ..
في عطبره لحد ما فارقتها عام 83 عمري ما شفت البنقو ده عامل كيف ّ… مع انو كان في قله قليله جدا بيسطلو جنب البحر
بل دخلت منزلك انت ياحميدة. اتهامك للكل يعرضك للمساءلة القانونية إذا في البلد قانون. حسبي الله ونعم الوكيل فيك. وفي بهتانك للكثيرين من الأسر. وأفوض أمري إلى الله أن الله بصير بالعباد.