سياسية
الشيوعي يروِّج للاضطهاد الديني في السودان
عقدت قيادات من الحزب الشيوعي السوداني بلندن اجتماعاً للتحريض على الحكومة السودانية والترويج لوجود مزاعم الاضطهاد الديني في البلاد، بحضور ناشطين بالخارج.
وقال مصدر مطلع في تصريح لـ”المركز السوداني للخدمات الصحفية” إن قيادات من فرعية الحزب بلندن، ضمت كلاً من محمد عثمان محمد، أشرف أبوعكر وصلاح حسن عقدوا اجتماعًا مشتركاً مع مجموعات بكنيسة يوستن بلندن، وذلك بحضور القس قبريال والناشط وحيد، بهدف جمع معلومات عن الكنائس في السودان في محاولة لقيادة حملة واسعة لاتهام السودان باضطهاد المسيحيين.
وتحدث خلال الاجتماع ممثل الشيوعي محمد عثمان داعياً لإظهار تعامل الدولة مع المسيحيين بصورة غير لائقة.
وأشار المصدر إلى أن الحزب الشيوعي يقود نشاطاً مكثفاً لتشويه صورة البلاد بهدف التأثير على قرارات الإدارة الأمريكية المرتقبة حول رفع العقوبات.
صحيفة الصيحة
اللهم احفظ بلادنا من كيد الاعداء٠٠٠الحزب الشيوعي ينتقم من الشعب السوداني وبالذات الفئة الأكثر فقرا من الشعب السوداني…
السلطات الامريكيه لا تتعامل مع الاحزاب الشيوعيه
حتي من يحمل افكاره من الامريكين اسقطت عنهم جنسيتهم و معظمهم يحملون جوازات كوبيه
حكومتنا مفروض تفعل المثل و تسقط عنهم الجنسيه السودانيه
هل هناك إضطهاد للأديان أكبر من المقولة الشيوعية اللينينية (الدين أفيون الشعوب)؟
الشيوعيون أبادوا المسلمين والمسيحيين في الاتحاد السوفيتي والصين وأغلقوا المساجد والكنائس فماذا يقول هؤلاء عن ذلك؟
الحزب الشيوعي السوداني اليوم هو أكبر مهدد أمني وأخلاقي وسياسي وديني يدعو للإلحاد وينشر الفساد، لذلك فيجب كنسه، هو ليس حزب بل منظمة إجرامية بلا أدنى شك.
الاضطهاد الديني عنوانه الحزب الشيوعي في الصين و كوريا الشمالية ولاتحاد السوفيتي سابقا
و لا اظن الشيوعيين يتجرأون على الشكوى من الاضطهاد الديني لانه الاضطهاد الديني الشامل من اجنداتهم و اظنها كذبة كيزانية ليس الا
زمن اللعب انتهى .. معك حق ولكن الكيزان اخطر و العن منهم
نقول لامثال هولاء : يا ايها النمل ادخلوا مساكنكم
حزب الفسوق والضلال والرزيلة نقول لاولئك الفاسقين الموجودين فى اروبا حيث الدعارة والخمور وكل ما هو عكس الدين الاسلامى لقد تجاوزكم الزمن ضيعوا زمنكم فى الرزيلة والدعارة واتركوا المواطن السودانى البيسط فى حاله
حزب الفسوق والضلال والرزيلة نقول لاولئك الفاسقين الموجودين فى اروبا حيث الدعارة والخمور وكل ما هو عكس الدين الاسلامى لقد تجاوزكم الزمن ضيعوا زمنكم فى الرزيلة والدعارة واتركوا المواطن السودانى الب فى حاله