“المهدي” ينصح بتسوية وفاقية بين دول سد النهضة الثلاث دون أي أضرار
طالب رئيس حزب الأمة القومي الإمام “الصادق المهدي” الحكومة بقيادة تسوية وفاقية بين دولتي (إثيوبيا، ومصر)، بتوقيع اتفاق ثلاثي يؤمن فترة زمنية لملء سد النهضة وإدارة انسياب الماء عبره، تجنباً لأي أضرار يمكن أن تقع على دولتي (المجرى، والمصب).
وكشف “المهدي” في تصريح لـ(المجهر) عن لقاءات قال إنها ستتم في الإطار الشعبي مع قادة الدول الثلاث قريباً، تطرح فيها آراء للتسوية المنشودة في ملف “سد النهضة”، لا سيما وأن السودان أمام مسؤولية تاريخية، وقال “المهدي” إنهم في حزب الأمة يعملون على إنقاذ القضية من مناورات طارئة بين البلدين، وتابع بالقول على الحكومة أن لا تسمح بأن تجعل قضية السد مناورة بين الدول الثلاث، ولا تقحمها في الخلاف بين القاهرة والخرطوم، وزاد بالقول يجب أن لا نترك مساحة لأزمات وقتية أن تعرقل الوفاق بين الدول والمصالح المرتبطة بينها، مشيرًا إلى أن العلاقات مع مصر وإثيوبيا مصيرية وراسخة، لا تتحمل أية تدخلات خارجية.
المجهر السياسي
سيدي الإمام الصادق المهدي حفظك الله ورعاك
صحيح إن النار “تخري الرماد” أقسم لك لو أن الإمام محمد أحمد المهدي عليه رحمة الله كان حياً لشنقك في وسط السوق العربي ، ولقطع دابر عيالك ليختفي تيرابك من هذا البلد إذا علم أنك تصل بك الأنانية الي أن تنادي بالحفاظ علي مصالح مصر في المياه وهم يحتلون حلايب وحفاظاً علي مصالحك بمصر لا تقول كلمة واحدة عن إحتلال حلايب بكل جبن أي زعيم أنت ايها النفعي ؟ إستضافوك وأنت متشرداً وهارباُ من النضال والدفاع عن شعبك وأكلت الرشوة وطبعاً مطلوب دفع الحساب علي حساب هذا المواطن ألا تستحي من نفسك ؟
اقتراح الامام الصادق المهدي عملي جدا وفي غايه الاهميه بالنظر اليه من
زاويه التوقيت, وموقف السودان الوسطي من الازمه,وتوسط موقعه الجعرافي بين دولتي المنبع والمصب , وعلاقته الاستراتجه الهامه مع الطرفين , ومصلحته المشتركه مع كل الاطراف التي ستجعل من تدخله بالحل او فرض الحل مقبولا للجميع لانه عادل ويعطي كل ذي حق حقه, وضمان استمراريه هذا الحل المتوازن سيمكن السودان من بناء نهضته الزراعيه , واثيوبيا من استنباط الطاقه الكهربائيه وتسهيل بيعها لدول الجوار واولها واكبرها السودان ,واستمراريه تدفق المياه شمالا سيضمنها السودان بالقدر المتفق عليه بين الاطراف وعداله الاستفاده والمنفعه المشتركه لدول الحوض وفقا للقوانين والاعراف الدوليه.
تدخل السودان الان ,ينزع فتيل الازمه ويحقق الامن والاستقراربالمنطقه
لانه سيضمن لاثيوبيا الاستفاده من جريان وانحدار المياه لتوليد الطاقه وبيعها, وللسودان الاستفاده من الكهرباء كطاقه رخيصه وبالمياه المتدفقه طوال العام للزراعه, وباستمراريه تدفق المياه شمالا وفق الاتفاقبات المبرمه,بالاضافه لضمان السودان للاداره والصيانه والحمايه الثلاثيه لسد النهضه ,لذلك نؤيد مقترح الامام بعمل اتفاقيه ثلاثيه تفرض التسويه العادله وتتعهد باستمراريتها بتحقيق المنفعه للاطراف الثلاث التي ستحمي المنافع بالصيانه والدفاع والاداره للسد ومنافعه المتعدده
احمد الشايب
احمد الحسن
لا اسكت الله لك حسا
ولا جف مداد حبرك
لقد قلت وكفيت…
لكن خليني افك وجعتي
احححححححححي انا مرارتي اتفقعت منكم يا امام وناس الامام …. بالمناسبه كلمه امام دي انا. بقولها واكتبها تندرا وليست اعنيها
ياخي ما قلت اعتزلت واتفرغت للتنس … يا خي ماتحل عننا وتهجرنا… ياخي ما تختانا وتقطع وشك….
تاني…. تاني… تاني
ولا سطر واحد عن ارضنا المحتله المغتصبة
حسبي الله ونعم الوكيل
سيدي ابو النصائح .مش قلت خليت الحنك السياسي من غير رجعة فيه.ولا دي الآكوله السياسية التي تنكشك كل لحظة .
والله الشعب السوداني يقف لك تعظيم سلام اذا كنت جادي في ترك سياسة لحس السناكيت.دي
هذا الرجل أصبح يكثر من اقتراحته ويعرض تدخلاته فى أمور كثيرة …. الحكومة والبلد ما شة فيها وبأحسن الطرق والاساليب ألا أنه بدأ يجيب اقتراحات من عنده ليجد مكانة بين الحكومة والشعب ألا أنه أصبح زى ما بقول المثل السودانى الجمال ماشة والكلاب تنبح … مع الاعتذار لكن هذا هو الحاصل ….. احيانا يقول ما بتدخل فى السياسة الداخلية وسوف يتفرغ لقضايا عالمية وأحيانا يحب أن يتحشر فى السياسة الداخلية بطريقة عوراء ولا يجد قبول أو من يسمع كلامه أو ماذا يقول ….. والله يعينه فركش حزب الامة والانصار وأصبح يتفلت يمين وشمال …..والله المستعان
أحتفظ بآرائك لنفسك وأبعد عن اقتراحاتك وأفكارك البائدة والتى ضيعت بها فترة سطوك على الحكم وسرعان ما تفشل …. وتسلم الحكومة لغيرك………………………………………………………………………………………………………………………….
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززززز