منوعات
صورة لفتاة تدخن سجارة بنقو على ضفاف النيل في السودان تثير جدلا واسعا على السوشيال ميديا
تداول مرتادي مواقع التواصل صورة فتاة تجلس في شارع ابوروف بمدينة أمدرمان على ضفاف نهر النيل وهي تدخن سجارة قيل أنها بنقو وإنتقد بعض رواد التواصل سلوك الفتاة.
وبحسب رصد ريم منصور محررة النيلين لتفاعل السوشال الميديا مع الصورة والتي أحدثت المحررة إخفاء لمعالم وجهها ،قال أحدهم ( الزولة دي حرة ياخ ودي حياتها ما في داعي لنشر خصوصيات الناس.. ولو اصلا خلاص دي فضلت، ارح نعمل حملة تصوير للسكارى وبتاعين البنقو وبتاعين السلسيون والمريسة وغيرهم وننشرها، كلام عجيب).
ريم منصور
(هسة ده خبر )
أولا الصورة قديمة ربما لها أكثر من ثلاث سنوات ،
بعدين قصة اخفاء الملامح ما منطقية لأنو الصورة ربما تكون معروفة لدى الكثيرين ، وحتى صاحبة الصورة قد فاتت حد الجرأة وقامت بنشر الصورة ..
أمر أخر لابد أن ينتبه له موقع النيلين … ابعد عن صناعة الأخبار من الفيس ..بعدين كلنا عندنا فيس …يعني اغلب البتنشر بنكون متابعنو بهناك … ركزو لينا في الاخبار المهة !
الاخ صاحب الحرية نقول له ان للحرية حدود زمن رأي منكراً فليغيره ولو بأضعف الايمان فلسنا في فرنسا وسابقاً تم جلد فتاة بسبب لبس بنطلو ن وهسي دي قدامنا بي بنطلون و سجارة المعلق السابق بقول انه الخبر قديم ولو صدق ابقي العتب غلي النيلين اما اذا كان الخبر صحيح وجديد فدعاوي الحرية هي الدعوة العلنية لتقنين الفساد ونشر الرزيلة وانشاء طريق ممهد لمن تدخن في مكان عام
بالبنطلون غير عابئة بأعراف البلد ( أرجح انها اجنبية) ان تتمادي المرات القادمة بتعاطي الخمور بدون بنطلون وخالفة رجل وامكن (كل رجل في بلد ماخدها راحتها بعيد من الثانية ) في ذات المكان العام – ويمكن لدعاة الحرية النظر بحرية لكل الزوايا الحادة والمنفرجة – ما اصلها حرية يا بتاعين الحرية .