وزير المالية يستبعد حدوث أثر مباشر على المواطن حال رفع العقوبات الاقتصادية
استبعد وزير المالية والتخطيط الاقتصادي الفريق الدكتور “محمد عثمان الركابي”، حدوث أثر مباشر على المواطن حال رفع العقوبات الأمريكية على السودان في أكتوبر المقبل، لافتاً إلى أن الأمر يحتاج إلى وقت، لكنه تنبأ بحدوث أثر مباشر على سعر الصرف وانفراج في جميع القطاعات.
وقال “الركابي” في تصريحات أمس (الأربعاء)، إن رفع العقوبات على السودان يعتبر بداية انفراج تتطلب عمل كبير وخطوات لإعادة السودان إلى التعامل مع محيطة العالمي والمجتمع الدولي والسوق العالمي، معلناً استعداد السودان إلى المضي في تلك الخطوات.
إلى ذلك أعلن وزير المالية والتخطيط لاقتصادي الفريق أول د. “محمد عثمان الركابي” خلال مخاطبته صباح أمس، افتتاح اجتماع مجلس إدارة المصرف العربي دعم حكومة السودان وبكل الوسائل المتاحة للمصرف العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا (باديا) وأن يكون سنداً قوياً في أداء مهامه على الوجه الأكمل، وقال إن رئيس الجمهورية يتابع شخصياً ما يتم في المصرف، وأكد استعداد البنوك السودانية للتعاون مع المصرف بما يخدم الأهداف المشتركة .
من جانبه أشاد رئيس مجلس إدارة المصرف العربي للتنمية الاقتصادية المهندس “يوسف بن إبراهيم البسام” بجهود الحكومة السودانية والرعاية والتسهيلات السخية للمصرف العربي ودعمها المستمر للمصرف واهتمامها بالتعاون العربي الأفريقي. ما كان له أثر في توفير الظروف الملائمة للمصرف لتحقيق أهدافه الإنمائية.
المجهر السيااسي
الصورة ليست للركابي انما هو الوزير السابق
المواطن المغلوب على امره والمنهوبه ثرواته هو من يدفع ثمن سياسات الحكومة الخرقاء، واننى اشتم فى تصريح وزير الماليه هذا رائحة خبيثة، رائحة التمهيد للاسطوانة المشروخة رفع الدعم عن السلع، الحكومة تتحين لحظة رفع العقوبات لترفع هى ما اسمته بدعم السلع، فالمالية عندما تصرح من ان لا اثر من رفع العقوبات على المواطن فى الوقت الحاضر ذلك لانها تريد أن تمتص الاثر الايجابى لرفع العقوبات برفع ما يسمى بالدعم عن السلع، لتظل معاناة المواطن على ما هى عليه وتتنفس الحكومة الصعداء وتستفيد هى لا المواطن من رفع العقوبات، وذلك بانفتاح مساحة جديدة تنهب وتفسد من خلالها بعد ان ضاق ماعون السرقة او نضب ما فيه، وهاهو ماعون جديد سينفتح امامها لتعيش عليه ردحا اخر من الزمان، فحكومتنا هذى لم ولن يكن همها السودان والمواطن فى يوم من الايام، فهى لم ولن تعى الدرس ولن تستفيد من تجاربها لان همهما الاول والخير نفسها وتعذيب شعب السودان ليس الا.
كلامك صاااح الحظر المفروض من الكيزان اشد ضرر من الحظر الامريكى على المواطن ….القروش وعندكم والوزارات حقتكم والشركات حقتكم وانتو البتعملوا التصاديق لاى حاجه داخله مارقه وما شبعتوا ٣٠ سنه يعنى المواطن لسه ماخد سييك فى قبولوا كمان
الأثر المباشر سيظهر بعد أن تطبقوا الشريعة الإسلامية على منسوبيكم الحرامية وتفعيل سؤال وااااحد فقط:
من أين لك هذا؟!!….
ثم .. فك ارتباط الحزب بالدولة، لأنه حزب منحرف لا يشبع من الرضاعة..
ثم.. ابعاد مكاتب المسؤولين وأعوانهم عن المستثمرين الأجانب..وحصر التعامل من داخل مكاتب الأمن الإقتصادي عبر نافذة موحدة..
وشوف كان تحتاج لدعم ولا لقرض .. لن تحتاج ..
يعني نفهم من كلامك دا رفعوا ولا خلو الحظر واحد طيب فالقيننا بقصة الحظر مالكم يعني عايزين الناس تنتظر تلاتين سنه وقصة السواقه والكذب هجمة استثمارية وشفرون وما ادراك انقعلوا يا كيزان يا لصوص وحلو عن سمانا