هلال يطالب بتغيير اسم الصمغ من “العربي” للسوداني
قال حسن عبد القادر هلال وزير البيئة إن السودان الأكثر عرضه لتغير المناخ باعتباره من مجموعة الدول الأقل نموا، بجانب أنه من أكثر الدول هشاشة بسبب الانبعاثات الناتجة عن تدهور وإزالة الغابات داعيا إلى بناء الثقة وتأكيد الإرادة السياسية للدول لتنفيذ بنود الاتفاقية لمواجهة تغيرات المناخ. وطالب بتغيير اسم الصمغ العربي إلى (صمغ السودان) معللا ذلك بأن الصمغ العربي يوجد في السياج الأفريقي وليس الدول العربية، ونبه الوزير إلى أن هناك تحديات تواجه الصرف الصحي في العديد من مدن السودان، قائلا إن المياه الآسنة تذهب تحت الأرض وتختلط بالمياه الجوفية مما يعتبر العامل الأساس في الإصابة بالإسهالات المائية.
وكشف هلال عن اكتمال كافة الترتيبات لمشاركة السودان في مؤتمر الأطراف الثالث لتغير المناخ الذي ينعقد في مدينة بون بألمانيا في الفترة بين 5 ـ 18 نوفمبر الجاري.
اليوم التالي.
ده كلام علمي و منطقي تغيير الاسم الي الصمغ السوداني لان السودان الدولة المنتجة له الاولي في العالم و ليس له اي ارتباط بالعرب و الدول العربية و ارتباطنا بالعرب(الدايرو و جاري وراه و هو ما دايرك) الصمغ في ارض افريقيا في السودان ياداب الناس صحت و بقت ماشة صحي.
ما كفايه يعني الفول السوداني ؟؟؟ مع العلم انو الفول السوداني تتم زراعته في كل العالم بل وفي امريكا بكميات كبيره شديده ومستفيدين منو في صناعات كتيره لا تحصى ولا تعد وما عاملين ليهو الهيلمانه العاملنها ليهو نحن كسودانيين اللي كل استخدامنا ليهو دكوه مع وجبة فول الفطور .
الفول السوداني يتم الافطار به من الصباح ،ومعروف بساندوتش زبده الفول ده غير الشوكولاتات والاسناكس ،غيرهم .
اتمنى من المسئولين ممن يطالبون بتغيير المسمى الاستفاده من الصمغ اولاً في الصناعات المحليه بدلاً عن التصدير .
نحن منتجي الصمغ في ولاية شمال كردفان لا نعرفه إلا باسم (صمغ الهشاب أو الصموغ ) ، ولفظ (العربي) لم يكن ضمن الاسم عندنا ، وهذا ليس لأننا لا نريد إطلاق هذه الكلمة ولكنها في الأساس غير موجودة عندنا بالنسبة للصمغ ، وعلى كل ، هي أمر شكلي ، لا يزيد من الانتاج ولا يدرب أجيالا جديدة من المنتجين الذين يفتقدون إلى الأسس الصحيحة والسليمة لإنتاج الصمغ وبالتالي اعتباره موردا مهما جداً من موارد المنتج ومن ثم البلاد !
ليس هناك غضاضه في اعاده تسميه هذه الماده المباركه ذات الفوائد الغذائيه والصحيه المتعدده فهي بالاضافه لاستخدامها في الصناعات الغذائيه كمتتجات الالبان والحلويات والعصائر والمخبوزات تسخدم في صناعه الادويه والمطبوعات والبوهيات والمشروبات الغازيه وصناعه الورق كمثبت ومذيب واستخداماتها من الصعب حصرها ,وتسميه الاشياء باسم مكان الانتاج ليس غريبا فهناك برتقال يافا والشاي الهندي والبن
الحبشي واليمني وتفاح لبنان وغيرها!!وبالرغم من شرف الحرف العربي والكلمه العربيه الا إن في اضافه اسم السوداني لمنتج متفرد كالصمغ
فيه اضافه للمنتج وسمعه وشهره للبلد كبلد منتج ايضا,والله اعلم.
العرب يطلقون على الفول السوداني فستق عبيد امعانا في العنصريه وعدم الفهم ونحن نتقرب لهم امعانا في المذله والانحطاط والانبطاح….يجب علينا ان نعود لافريقيتنا ونبعد من العرب الجهلة المتخلفين
نحن مشكلتنا ليس الاسم ان يكون الصمغ السوداني او الصمغ العربي … مشكلتنا انتاج .. وتهريب … والتهريب حتى في الذهب النفيس .. حتى الشركات الاجنبية التي تم التعاقد معها .. اصبحت تشتري من المعدنين الافراد وتهرب .. يا جماعة قفلوا منافذ الفساد والتهريب .. وأصلحوا حال ابو المشاريع .. مشروع الجزيرة العملاق .. واستبدلوا القطن بالسكر والقمح فهى سلع استراتيجية
وطبقوا القانون في المفسدين … اهتموا بالتعليم والصحة .. ضعوا القوي الامين في مكانه … حاربوا الجهوية والعنصرية والعرقية
بعدها ينصلح حال السودان ان شاء الله .
هل هذه اخر ما تمخضت عنه عبقريتك يا شيخ موسى ؟؟ هل المشكلة في التسمية ؟؟المشكلة كيف تحتكر هذه السلعة التي بدأت تشاد وبعض الدول المجاورة تقوم بزراعة اشجار الهشاب وكثافة ونحن نكتفي بما لدين ولا احد يخرج لنا بنظرية كيفية زيادو الانتاج والسيطرة التامة على الاسعار العالمية ..
لا تغير الاسم ولا يحزنون فقط جوذد وزد الانتاج واخلق بيئة صناعية تحويلية فبدل ان نبيعه خام نبيعه مصنع باضغاف الاسعار الان .. تخيلوا انبوبة صمغ سائل بمايعادل 2 دولار وشوفوا بكم قفة الصمغ الخام .. هناك مصانع ادوية ومصانع غذاءات تستعمل الصمغ وتبيعه لنا سعر العبوة بسعر طن ..
فعلينا ترك التخلف بالمسميات وتشغيل الامخاخ للقفز بالنوعية واذا ما توفرت الصناعات المستعملة للصمغ يمكن للمواطن ان يبيع مباشرة لها وبالتالي سوف يحافظ هو على الشجرة ويزيد عددها
الضرائب الباهظة اللغات ٦٠٪ من المصانع حا تمش منها وين يا شاطر