“صافات” تُقدِّم 27 منتجاً في معرض دبي للطيران
شرَّف وزير الدفاع الفريق أول ركن عوض محمد أحمد بن عوف، ورئيس أركان القوى الجوية الفريق ركن عصام الدين المبارك، فعاليات الدورة الـ 12 لمعرض دبي للطيران الذي تشارك فيه شركة صافات السودانية للطيران بـ 27 منتجاً.
وحُظيت مشاركة صافات، عبر عروض جوية في المعرض، بإشادة عالية من الجهات المشاركة.
وعبَّر سفير السودان في دولة الإمارات محمد أمين الكارب عن سعادته، بمشاركة صافات للعام الخامس على التوالي وتميزها بجميع المشاركات.
وأبدى اعتزازه لما تقدمه الشركة عبر ما يعرض. وثمّن معرض دبي الذي بات واحدة من أكبر المعارض بالعالم.
وتشارك صافات بـ (صافات ٠٢ ، صافات ٠٣). وتأتي مشاركتها في ظل مناخ إيجابي يسود البلاد عقب رفع العقوبات الاقتصادية عن البلاد.
وتطمح صافات من خلال هذه المشاركة إلى تعزيز وجودها الإقليمي والدخول في شراكات من شأنها تطوير صناعة الطيران في السودان وأفريقيا.
منتج وخدمة
ميرغني إدريس:صافات تسعى لريادة صناعة الطيران في الإقليم
وتتميز مشاركة المجموعة هذه المرة بعرضها لأكثر من 27 منتجاً وخدمة.
وقال اللواء (م) ميرغني إدريس إن هذه المشاركة تأتي في أعقاب رفع الحظر الاقتصادي عن السودان، والانفتاح على العالم في المجالات كافة، وبصورة خاصة في مجال الطيران.
وأوضح أن مجموعة صافات للطيران تسعى، من خلال المشاركة الحالية، إلى ريادة صناعة الطيران في الإقليم، وتوسيع قاعدة المتعاملين معها، بما يحقق الفرص المتكافئة.
ويزور وزير الدفاع دولة الإمارات العربية المتحدة هذه الأيام بدعوة من سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات ورئيس مجلس الوزراء وحاكم إمارة دبي.
وتفقد الوزير الدفاع جناح صافات بالمعرض، مشيداً بالأدوار التي ظلت تلعبها منظومة الصناعات الدفاعية في تطوير صناعات الطيران، مما يعكس التطور التقني الذي وصل إليه السودان في هذه المجال.
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
العريان ما بشتري السديري كما يقول المثل الشعبي ،،، اولا يجب ان نلتفت للاشياء المهمة التي تؤرق مضجع المواطن السوداني من نقص المعملين و تدهور التعليم و التأرجح بين السلم القديم و الجديد الذي افرز مشاكل لا حصر لها و لا عد ،،، ثانيا البيئة الصحية المتدهورة و حتى حمامات المساجد لازم تدفع قروش عشان تدخل تصلي ،،، و تلاعب الولاة ببيع المرافق العامة العامة و رهنها كما حدث في ولاية كسلا وووووو واشياء كثير لا يسع المجال لذكرها خوفا من اصابة الناس بحالة يأس و قنوط ،،،،