سياسية

نواب بتشريعي الخرطوم يعلنون استعدادهم للجهاد في القدس

أعلن النائب البرلماني بمجلس تشريعي ولاية الخرطوم النور فضل المولى عن استعداد النواب للجهاد في سبيل القدس إن دعى داعي الجهاد، وقال في مداخلته التي قدمها أمس في الجلسة: “نحن على أهبة الاستعداد للجهاد”، وطالب الحكومة باتخاذ موقف واضح تجاه القدس بحشد القوة والإمكانيات والصحوة مما سماه بالغفلة، وأكد وقوفهم مع الشعب الفلسطيني جنبا الى جنب واضاف (ان ذهب صلاح الدين الأيوبي فهو موجود في ارثنا الاسلامي) وعلت هتافات برلمانيات “القدس لنا لا للظلمة.. الويل لهم في الملتحمة”.

من جهته باهى النائب البرلماني ابو عاقلة الجيلاني بنجاة السودان من المشروع الصيهوني لتفكيك الدول العربية، واتهم اسرائيل بالوقوف خلف محاولات تفكيك السودان الى أربع دويلات وقال إن المشروع الصهيوني بدأ يسقط من السودان، وتابع: “يحق لنا ان نفخر بذلك لأنه فشل في السودان”،

واستنكر رئيس مجلس تشريعي الخرطوم صديق الشيخ اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب القدس عاصمة لاسرائيل ووصفه بالقرار الجائر واعتبر أنه خرج من طغيان لينال من هذه الامة، ودعا الى منافحة القرار ورفضه ووصف الاقصى بالجريح، وشدد على ان في القدس صلاح وتلا قصيدة طويلة عن القدس وتمسك بأن القدس عاصمة فلسطين وعاصمة الدول الاسلامية جميعا، وأكد أن قيادة البلاد لم تخذلهم في مثل تلك المواقف وقاطع النواب كلمة رئيس المجلس عن القدس بالتكبير.

الخرطوم: سعاد الخضر
صحيفة الجريدة

‫4 تعليقات

  1. انتو خشامه ساى امشو عديل ان كنتم رجال حقا!اتحداكم والله جرذان جرب دايرين تواجهو الميركافى ولا الاباتشى خلكم من الاإف ١٥~١٦ عاد ال٣٥بتبقوا ملح زي غضب الله على قوم لوط~شوفو شغلتكم بلا كلام فارغ

  2. كفاية خداع ونفاق فانتم اجبن خلق الله دونكم حلايب لم نسمع منكم تهليلة او تكبيره
    فهى محتلة منذ عام ١٩٩٥م

  3. أمامكم حلايب وشلاتين وأبو رماد ونتوء حلفا التى أحتلها المصريين اعلنوا الجهاد والزحف لتحرير أرضنا من الاحتلال المصرى أنكم شوية جبناء لن تفعلوا شئ غير الشو الاعلام أرضنا حلايب وشلاتين وأبو رماد ونتوء حلفا تنادى من يحرررها أيها الجبناء

  4. البلد مليانة فيها ميادين كثيرة مفروض تجاهدوا فيها من محاربة للفساد وظلم للمواطنيين وتاخير لمعاملاتهم وهضم حقوقهم واكل اموالهم بالباطل وانتوا عاملين اضان الحامل طرشة ودايرين تجاهدوا فى القدس ماشاء الله عليكم نصرة القريب اولى وانتوا لو ما نصرتوا القريب والله ما حاتنصروا البعيد لان الله سوف لن يكون معكم لذا اصلحوا حال بلدكم التى هى اول من سيسألكم الله عنها وعن مواطنيها لانكم تحملتوا مسؤوليتهم لذا سوف تسئلون عنها امام الله قبل ماتسئلوا عن القدس لم لم تحرروها .