التهامي يعلن بشريات للمغتربين في خطة الجهاز والآلية لعام 2018م
أجازت الآلية الوطنية لحماية السودانيين بالخارج خطة عملها لعام 2018م والتي ركزت فيها على توعية المغتربين بالقوانين والضوابط الهجرية بدول المهجر وتقديم العون القانوني للسودانيين بالخارج وحمايتهم والعمل على استقرارهم عند العودة الطوعية والقسرية .
وأكد السفير الدكتور كرار التهامي الأمين العام لجهاز تنظيم شؤون السودانيين بالخارج ، الرئيس المناوب للآلية في اجتماع الآلية الذي انعقد برئاسته بمكتبه بالجهاز أن الآلية تكتسب أهمية كبيرة في ظل المتغيرات التي تشهدها الهجرة وتؤثر بصورة مباشرة على الوجود السوداني بالخارج وبصفة خاصة في منطقة الخليج العربي مشيرا لما تم خلال عام 2017م وقبله من عودة آلاف السودانيين من المملكة العربية السعودية والجمهورية اليمنية وليبيا وسوريا وجنوب السودان واستقبالهم من قبل الجهاز والجهات ذات الصلة والعمل على حل مشاكل تعليم أبنائهم والسكن وعلاجهم ضمن شبكة التأمين الصحي والسعي لتوفير التمويل للمشاريع الصغيرة عبر الصندوق الوطني لدعم العودة الذي أنشأه الجهاز بقرار من رئاسة الجمهورية ليضطلع بمهام رعاية العائدين .
وأشار التهامي إلى النتائج الإيجابية التي حققتها وفود الآلية التي زارت خلال السنة الحالية والسنوات الماضية كلا من السعودية و قطر والإمارات والأردن ومصر ودول الاتحاد الأوربي والتقت خلالها بوكلاء وزارات الخارجية والعدل والعمل وزارت السجون معربا عن سعادته بحل عدد من المشكلات القانونية التي تعرض لها سودانيون لعدم درايتهم بقوانين الهجرة والتعامل بحسن النية، مشيدا بأداء وجهود وزارة العدل في تلك القضايا.
وأعلن التهامي أن خطة جهاز المغتربين في العام القادم تركز على تعزيز وسائل نقل المعرفة واقتصاد الهجرة والاستفادة من مدخرات وتحويلات السودانيين بالخارج في دعم الاقتصاد الوطني عبر الحوافز التي تقدم بها الجهاز لوزارة المالية والبنك المركزي ووجدت قبولا بالموافقة على التمويل العقاري للمغتربين الذي سينفذ مطلع العام القادم وتشجيع التحويلات، مبشرا بالكثير من المحفزات التي وجدت اهتماما من قيادة الدولة وسترى النور قريبا إضافة إلى تعزيز دور الآلية الوطنية للحماية بإضافة وزارة المالية وديوان الزكاة والصندوق الوطني لدعم العودة لعضويتها وتكثيف التوعية القبلية قبل المغادرة وفي دول الاغتراب وتخصيص مكاتب ضمن لجان الجاليات لمتابعة القضايا لتمكين الجهاز والآلية من المتابعة الدقيقة وسرعة المعالجات بالتنسيق مع السفارات والقنصليات السودانية والتدريب وبناء القدرات والتعرف على المخالفات القانونية من خلال بحوث ودراسات يعدها مركز دراسات الهجرة بالجهاز والتنسيق مع المنظمات المختصة .
واختتم اجتماع الآلية بتكليف لجان من أعضاء الآلية لإنجاز مهام تتمثل في دراسة وتفعيل الاتفاقيات القانونية الموقعة مع الدول ذات الوجود السوداني وضبط وتقنين عقود العمل لضمان حقوق المغتربين وتحقيق فوائد الاغتراب ونشر الوعي بين المغتربين والمهاجرين والتعريف بالرموز السودانية في دول المهجر بالوسائط المتعددة .
سونا.
اطرشنى كان فهمت شئ
لكن المفهوم لنا انه كلام جرائد
وكلام ليل يمحوه النهار
الدولة محجمة انها تقدم شئ للمغتربين
ليس في كلام السيد المحترم ما يدل غير ذلك
كلام ليس له اي معنى وليته سكت
سبحان الله مجرد موضوع انشاء . اغتراب وانتهى جاي رابط عميمتك عايز شنو . تحفز شنو وتحويلات شنو . مولد وانفض .
للأسف الشديد جدا تم اعلان عن بشريات و اخبار سارة للمغتربين في اكثر من مرة و لكن على ارض الواقع لم يحدث اَي شي و لم يتم تنفيذ اَي خطة أو قرار ملموس يشجع المغترب على {حتى قراءة خبر مثل هذا} و يظل المغترب المسكين بين مطرقة الغربة و سندان متغيرات الحياة ؛ لا هو ، مستقر داخل السودان حتي يتكيف مع الأوضاع داخله ولا هو يجني ثمرات للغربة بل يدفع الثمن غاليا من عمره و شبابه } الله المستعان
سبحان الله ما بحب اقرا كلام لزول دا خالص .. ولا قاعد اونس نفسي بقراراته .. لانه عندي احساس انه بيسترزق وبس ويساكك الاعلام للظهور وبدون اي فائدة
فريت كلام اخونا المعلق قبلي فضحكت وقلت الحمد لله اني ماقريت |
كلام الراجل دا زي الانشاء المنمقة وما تتسفيد في اخر الموضوع
وكنا نستمتع بشقشقة العصافير في المغرب ونستمتع بضؤ الشمس وهي تسدل استار اشعة الرحيل على زهور الزنبق الجميلة كما كنا نسمع صوت مياه الجدول وهي تهمس للنجيل ..
وكنا نطرب اذاننا بسماع فنان يغني بالحان جميلة وتاتينا ضحكة عذراء وكانه في مجلس هارون الرشيد فتسر دواخلنا وتبتهج الدنيا حولنا . وهكذا ودعنا اليوم الجميل ..
كلام خارم بارم لا معنى له ولا تجمعه اللغة ولا تجمعة الظروف المكانية لكل وصف المهم انه كلام مسترسل ويدعي كاتبه الرومانسية والخيال فتختلط الالياف الضوئية لديه فتاتينا بضباب كضبا كلام هذا الرجل .. يا اخي فكنا من كلامك الكتير وشوف ليك شغلة .. المغترب السوداني اكثر مغنرب منهوب ومنكوب وعينه طالعة ضحى من اجل ان يلاقي حياة كريمة عند عودته ولكن عاد والاحزان والحسرة تملأ جنباته لما ضاع من شباب وتقاسمت مع الدولة دخله فتخلت عنه حين اصبح مفلسا مشردا داخل بلاده ..يفترض اي مغترب دفع ضرائب من السبعينات الى نهايتها يتم تقدم العلاج له مجانا لانه كان يعالج الكثير من السودانين بالضرائب التي تؤخذ منه ، وكذلك بعد الضرائب التحويل الذي كان يرسله لالف الافراد ليتعالجوا .. من له غير الله هذا المغترب
عموما كل ما تسمعوا كلمة ” بشريات” من جماعة الفساد الانقاذي فاستعدوا لمزيد من الاتاوات و الجزية و المصائب