سياسية

استدعاء وزير مجلس الوزراء بالبرلمان حول بيع منازل الحكومة بلندن

يستدعي المجلس الوطني في جلساته الأسبوع المقبل وزراء “الخارجية، التربية والتعليم، وزير مجلس الوزراء، ووزير الاستثمار” للمثول أمامه يومي “الثلاثاء والأربعاء” المقبلين للرد على أسئلة النواب التي دفعوا بها للوزراء حول موضوعات تخص وزاراتهم، أبرزها في جلسة “الأربعاء” استدعاء وزير مجلس الوزراء أحمد سعد عمر حول بيع منازل حكومة السودان بلندن، ووزير الخارجية إبراهيم غندور حول خروج بعض ملفات السياسة الخارجية خارج وزارة الخارجية.

ووفقاً لجدول أعمال البرلمان خلال الأسبوع المقبل، يمثل نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الاستثمار مبارك الفاضل أمام البرلمان “الأربعاء” للرد على سؤال حول الأراضي الممنوحة وفقاً لقانون الاستثمار، ووزيرة التربية والتعليم آسيا محمد عبد الله للرد على سؤال حول رسوم التقديم لامتحانات الشهادة السودانية.

ويتداول البرلمان في جلسة “الثلاثاء” تقرير لجنة التشريع والعدل وحقوق الإنسان حول مشروع قانون مجلس القضاء العالي لسنة 2017 فى مرحلة العرض الثالث والعرض الأخير، وتقرير لجنة الأمن والدفاع الوطني حول مشروع قانون بالتصديق على اتفاقية إنشاء قوة طوارئ شرق أفريقيا لسنة 2016 وتقريري لجنة الشؤون المالية والاقتصادية عن إجابة وزير المالية والتخطيط الاقتصادي على السؤالين حول مشروع مياه بورتسودان وتمويل مشروعات تنمية الشريط الحدودي بالقضارف مع الجارة أثيوبيا.

بينما تتداول الهيئة التشريعية القومية “البرلمان ــ مجلس الولايات” في جلستها يوم “الإثنين” حول تقرير اللجنة الطارئة حول المراسيم الجمهورية بإعلان حالة الطوارئ بولايتي شمال كردفان وكسلا وأوامر الطوارئ الملحقة بهما، بعد تعطل التداول حولهما يوم “الأربعاء” الماضي لعدم اكتمال النصاب.

لخرطوم: صابر حامد
صحيفة الصيحة

‫3 تعليقات

  1. *** المنازل التي إشترتها حكومة السودان بناء على توجيهات الرئيس جعفر نميري ، لكي توفير الدولة النفقات الباهظه التي تتكبدها خذينة الدولة أبان حكمه ومستقبلا المتنثلة في دفع إيجارات الفنادق أو المنازل للبعثات الدبلوماسية والوفود الرئاسية التي تزور بريطانيا التي تتكبدها خذينة الدولة أبان حكمه ومستقبلا
    *** ياخساره ، أهي الحاجة للمال أم الجشع والطمع أو سوء التقدير لأهمية وجود مبنى خاص بالدولة في عاصمة مثل لندن
    *** لا يفيد البكاء على اللبن أو الحليب المسكوب ، وليت الحكومه تتراجع عن رفع الدعم عن القمح بأسرع مايمكن ، قبل أن تدق بيدها آخر مسمار لنعشها
    *** الشعب تعود على جشع وطمع ولاة الأمر ، وبيع الثروات والأراضي عن طريق الإستثمارات الضعيفه ، وتفريضها في حقوق ومكتسبات الشعب ، ولكن شعب السودان العظيم ومعلم الشعوب لن يصبر على هذا الإسلوب الرخيص بإعلانكم عن الإتفاقية الروسية السودانية التي من ضمنها ، بناء قاعده روسية بالسودان ومد السودان بالسلاح الحديث والدعم اللوجستي والدفاع عن السودان في حالة تعرضه لأيت إعتداء من خارجي ، ومده بالقمح الكافي لسد النقص وتحقيق الإكتفاء ووجود فائض بالطحين ، وإعلانكم عن وصول أول دفعه من القمح الروسي ، وعقبها بأيام تعلنون عن ميزانية الخير ، عفوا ميزانية (…. من بنودها رفع الدعم عن القمح…..) بقراركم هذا أصبح الشعب كله يسمع جعجعة ولا يرى طحنا
    *** وأزكركم بالسبب الرئيسي الذي أدى لسقوط نظام الرئيس جعفر نميري ، وهو زيادة الأسعار مقارنة بدخل المواطن البسيط الكادح أو الموظف ، ليته كان عظه لكم … الخبز والسكر واللحوم والعلاج والمواصلات والكهرباء والمياه (خط أحمر) … وكل شئ في عصركم أصبح خط أحمر لم تتركوا للمواطن بصمه في شتى نواحي الحياة لم تحفروا قبرها أو تكتبوا نهايتها أو تدمروها لكي لا يأتي غيركم بعمل أحسن منكم ، حتى الموارد والثروات والأراضي والخيرات نهبتوها وتركتم الدول الطامعه ورعاياهم ينهبون خيراتنا وثرواتنا من أجل إستمراركم في الحكم وإشباع جشعكم وحبكم لوسخ الدنيا هو مصدر إلهامكم لرفع الدعم عن القمح من أجل إذلال الشعب ، الذي سيذلذل عرشكم البالي والمهتري عن قريب ، بإذن الله
    *** نصيحتي لكم الدعم للقمح والدواء والكهرباء والسكر … الخ

  2. *** المنازل التي إشترتها حكومة السودان بناء على توجيهات الرئيس جعفر نميري ، لكي توفير الدولة النفقات الباهظه التي تتكبدها خذينة الدولة أبان حكمه ومستقبلا المتمثلة في دفع إيجارات الفنادق أو المنازل للبعثات الدبلوماسية والوفود الرئاسية التي تزور بريطانيا التي تتكبدها خذينة الدولة أبان حكمه ومستقبلا
    *** ياخساره ، أهي الحاجة للمال أم الجشع والطمع أو سوء التقدير لأهمية وجود مبنى خاص بالدولة في عاصمة مثل لندن
    *** لا يفيد البكاء على اللبن أو الحليب المسكوب ، وليت الحكومه تتراجع عن رفع الدعم عن القمح بأسرع مايمكن ، قبل أن تدق بيدها آخر مسمار لنعشها
    *** الشعب تعود على جشع وطمع ولاة الأمر ، وبيع الثروات والأراضي عن طريق الإستثمارات الضعيفه ، وتفريضها في حقوق ومكتسبات الشعب ، ولكن شعب السودان العظيم ومعلم الشعوب لن يصبر على هذا الإسلوب الرخيص بإعلانكم عن الإتفاقية الروسية السودانية التي من ضمنها ، بناء قاعده روسية بالسودان ومد السودان بالسلاح الحديث والدعم اللوجستي والدفاع عن السودان في حالة تعرضه لأيت إعتداء من خارجي ، ومده بالقمح الكافي لسد النقص وتحقيق الإكتفاء ووجود فائض بالطحين ، وإعلانكم عن وصول أول دفعه من القمح الروسي ، وعقبها بأيام تعلنون عن ميزانية الخير ، عفوا ميزانية (…. من بنودها رفع الدعم عن القمح…..) بقراركم هذا أصبح الشعب كله يسمع جعجعة ولا يرى طحنا
    *** وأزكركم بالسبب الرئيسي الذي أدى لسقوط نظام الرئيس جعفر نميري ، وهو زيادة الأسعار مقارنة بدخل المواطن البسيط الكادح أو الموظف ، ليته كان عظه لكم … الخبز والسكر واللحوم والعلاج والمواصلات والكهرباء والمياه (خط أحمر) … وكل شئ في عصركم أصبح خط أحمر لم تتركوا للمواطن بصمه في شتى نواحي الحياة لم تحفروا قبرها أو تكتبوا نهايتها أو تدمروها لكي لا يأتي غيركم بعمل أحسن منكم ، حتى الموارد والثروات والأراضي والخيرات نهبتوها وتركتم الدول الطامعه ورعاياهم ينهبون خيراتنا وثرواتنا من أجل إستمراركم في الحكم وإشباع جشعكم وحبكم لوسخ الدنيا هو مصدر إلهامكم لرفع الدعم عن القمح من أجل إذلال الشعب ، الذي سيزلزل عرشكم البالي والمهتري عن قريب ، بإذن الله
    *** نصيحتي لكم الدعم للقمح والدواء والوقود والكهرباء والسكر … الخ

  3. *** المنازل التي إشترتها حكومة السودان بناء على توجيهات الرئيس جعفر نميري ، لكي توفير الدولة النفقات الباهظه التي تتكبدها خذينة الدولة أبان حكمه ومستقبلا المتمثلة في دفع إيجارات الفنادق أو المنازل للبعثات الدبلوماسية والوفود الرئاسية التي تزور بريطانيا التي تتكبدها خذينة الدولة أبان حكمه ومستقبلا
    *** ياخساره ، أهي الحاجة للمال أم الجشع والطمع أو سوء التقدير لأهمية وجود مبنى خاص بالدولة في عاصمة مثل لندن
    *** لا يفيد البكاء على اللبن أو الحليب المسكوب ، ونأمل من حكومتنا الرشيدة أن تتراجع عن قرار رفع الدعم عن القمح بأسرع مايمكن ، قبل أن تدق بيدها آخر مسمار لنعشها
    *** الشعب تعود على جشع وطمع ولاة الأمر ، وبيع الثروات والأراضي عن طريق الإستثمارات الضعيفه ، وتفريضها في حقوق ومكتسبات الشعب ، ولكن شعب السودان العظيم ومعلم الشعوب لن يصبر على هذا الإسلوب الرخيص بإعلانكم عن الإتفاقية الروسية السودانية التي من ضمنها ، بناء قاعده روسية بالسودان ومد السودان بالسلاح الحديث والدعم اللوجستي والدفاع عن السودان في حالة تعرضه لأيت إعتداء من خارجي ، ومده بالقمح الكافي لسد النقص وتحقيق الإكتفاء ووجود فائض بالطحين ، وإعلانكم عن وصول أول دفعه من القمح الروسي ، وعقبها بأيام تعلنون عن ميزانية الخير ، عفوا ميزانية (…. من بنودها رفع الدعم عن القمح…..) بقراركم هذا أصبح الشعب كله يسمع جعجعة ولا يرى طحنا
    *** وأذكركم بالسبب الرئيسي الذي أدى لسقوط نظام الرئيس جعفر نميري ، وهو زيادة الأسعار مقارنة بدخل المواطن البسيط الكادح أو الموظف ، ليته كان عظه لكم … الخبز والسكر واللحوم والعلاج والمواصلات والكهرباء والمياه (خط أحمر) … وكل شئ في عصركم أصبح خط أحمر لم تتركوا للمواطن بصمه في شتى نواحي الحياة لم تحفروا قبرها أو تكتبوا نهايتها أو تدمروها لكي لا يأتي غيركم بعمل أحسن منكم ، حتى الموارد والثروات والأراضي والخيرات نهبتوها وتركتم الدول الطامعه ورعاياهم ينهبون خيراتنا وثرواتنا من أجل إستمراركم في الحكم وإشباع جشعكم وحبكم لوسخ الدنيا هو مصدر إلهامكم لرفع الدعم عن القمح من أجل إذلال الشعب ، الذي سيزلزل عرشكم البالي والمهتري عن قريب ، بإذن الله
    *** نصيحتي لكم الدعم للقمح والدواء والوقود والكهرباء والسكر … الخ