الرئيس السوداني يُوجِّه بتشديد عقوبات تهريب الذهب والدولار

انظر تحت رجلك يا سي الرئيس وتطلع كل من يضارب بقوت البلد والدولار
الشغلانه واضحة لا عاوزه اجتماعات ولا ورش عمل اذا حاسبتهم سلمت وحفظت البلد من أمور لا تحمد عقباها .وكل حرامي يحاسب ويرد كل مليم اخذه بدون وجه حق
اين هي أموال البترول (من ابوالجاز وعلي عثمان ونافع الما نافع)
اين أموال الجمارك من صادرات وواردات
اين أموال الصمغ العربي والماشية والمحاصيل الزراعية
اين القروض التي أتت للسودان من الصين الي الهند الي قطر الي ….
اين أموال الزكاة واين واين
وين عوض الجاز… الحرامي بختفي لم الكوع يحمي
عمارات وابراج في دبي وماليزيا وسنغافورة ولندن وباريس كلها من أموال الشعب السوداني وانت جالس تعاين وتنظر لهم وهم يختلسون فإذا أنت نظيف لماذا تتركهم ينهبوا ثروات البلد
أما إذا البليلة فيها حصحاص فيا دنيا عليك السلام
كل شخص استلم منصب حكومي لازم يتحاسب بقانون الثراء الحرام ويسترد كل مليم اختلسة ثم يقتل.. هل أرواحنا رخيصة نحن الشعب وهل الوزراء شخوصهم اهم من السودان الوطن والشعب
اذا حاسبت كل شخص متسبب في الازمه سلمت وإن لم تفعل فسوف نحاسبك حساب عسير

يا عديم المخ الحرامية معروفون يتدهنسون حتى يتمكنون بكلمات مثل سيدي و الاسد النتر
انت مرتزقة

يا اخوان – قبل قرابة الاربعة اسابيع لقد كنت في مطار الخرطوم في انتظار ان تفتح البوابة لرحلتنا المغادرة والتي تأخرت لمدة ثلاث ساعات – انتظرت خارجا في أحد المقاعد بجوار أحد الاكشاك الذي يطلق عليه عندنا كافتريا المطار في جو قارص البرودة ولمدة ساعتان ونصف وقد شاهدت العجب – يوجد مدخل وموقف خاص للسيارات مكتوب عليه لكبار المستثمرين وهؤلاء المستثمرين يتم استلام شنطهم وعفشهم من داخل موقف السيارات قبل دخولهم صالة المغادرة بواسطة عاملين وموظفين بالمطار وبمنتهى الحرص والاهتمام مما يثير الشك والريبة وهو سلوك لم اشهده في كثير من المطارات التي سافرت من خلالها وما المصلحة في ذلك هل هو الاهتمام بالمستثمر ؟ الله أعلم

قال عمر البشير وجه وأمر بتشديد العقوبات على مهربين الذهب والدولار ليك ثلاثين سنة في الحكم ماجايب خبر الدنيا الناس وخاصة جماعتك البتعرفهم بينهبوا وبيسرقوا وبيهربوا مش الدولار والذهب فحسب حتى غذاء الشعب بيهرب لدول الجوار والله لو كنت صارم مع هولاء المجرمين ما كان داء حالك وحالنا الاصبح فضيحة واسوا وضع من الله خلق السودان ماشفنا مثله إلا في عهدك

أسباب مشاكل السودان كثيرة و متعددة و قديمة و مستمرة… سوء إدارة مجتمع و دولة النتيجة
حروب و دمار و مجتمع مكون من عرقيات و قبائل و مناطق و ثقافات مختلفة و عنصرية ضاربة فى المجتمع …….
و سبب الوضع الحالى أفعال كثير من الحكام ( من الروساء و البرلمانات و المجالس و موظفين الدولة ) و جزء كبير من الشعب نفسه و الجرائم الكبري حصلت فى زمن الإنقاذ ………
عنصرية و قتل من جرائم حرب الجنوب المنسية و حرب دارفور و بالاضافة للسرقة و النهب للموارد ….. و سكوت جزء كبير من الشعب …. وقت المؤتمر الوطنى فصلوا الجنوب وهم فرحانين و كانوا يقولوا ( خليهم يمشوا العبيد ديل ) …… و القروض كلها ربا و يعملوا بيها مشاريع فاشلة زى سد مرورى و غيره و تجاز من البرلمان و الحكومة و الرئيس و دخل السودان فى حرب اليمن (كمرتزقة) وهذه الحرب ظلم و إجرام و قتلت الكثير من اليمنيين و دمرت اليمن و ادخلت البلد فى فوضي و جوع و مجاعة و مئات الالاف من المرضي و الملايين مهددون بالموت أطفال و نساء و شيوخ و هذه جريمة كبري لا يمكن أن تسكت و توافق على هذا و تتمنى من الله أن يصلح حال السودان … و الناس ساكته على كل ده و همهم بطونهم ………

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ۖ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ)
[سورة البقرة 278 – 279]

…………………
و قوانيين البلد كلها تشريع ناس و احكام ما عندها علاقة بالإسلام و بعده يقولوا ليك الشريعة الاسلامية … كذب و نفاق و دجل …………

(إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ۚ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ * وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ ۚ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ * وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ * وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ * وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ * أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ)
[سورة المائدة 44 – 50]
……………….
بعد الناس و حكامهم يمشوا بالطريق المستقيم الأمور بتتحسن …………..
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ * وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ ۚ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ ۖ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ * يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ۖ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۚ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ * قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَىٰ شَيْءٍ حَتَّىٰ تُقِيمُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ ۗ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا ۖ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)
[سورة المائدة 65 – 68]

و طريقة التغيير و التعامل مع حكام السوء هى الإعتزال يعنى العصيان المدني او الإضراب العام و حتى لا تحصل فوضي و قتل و سفك دماء و الحديث فى صحيح البخاري
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يهلك الناس هذا الحي من قريش قالوا فما تأمرنا قال لو أن الناس اعتزلوهم )

يا عمر البشير … من أمن العقوبة سرق ونهب وإرتشى وأفسد ..

أبدأ بالكبير الوزراء والولاة والدستوريين وحاسبهم على ممتلكاتهم التي لا تتناسب مع راتبهم ورجع المال المسروق لخزينة الدولة .. ح يخاف الموظف الصغير…

غير الوجوده الحالية وبالذات القديمة … ما ح تقدم جديد … وجيب الأصلح

إستفيد من أي مبلغ أو دعم خارجي في الإنتاج … وشوف كبار المسئولين العندهم حسابات ومشاريع خارجية … من أين لك هذا

أوقف أي مضاربات أو بيع للعملة وأبدأ بالكبير .. تجار العملة ومؤسسات الحكومة والبنوك … وتابع وحاسب بنفسك على الموارد التالية بالنسبة للعملة
– المغتربين (أحسن مورد .. السعودية بس تحل مشكلة النقد)
– الذهب
– الصادرات الحيوان الزراعة وغيرو

لو قلت توجه ح توجه ليوم القيامة وزول يجيب خبرك مافي .. الناس تسرق في سرقتها .. وات عارف 28 سنة والبلد كل يوم ماشية لأسوء … الناس خلاص تعبت وغلبتها العيشة

يامش مهم الله يخزيك ويدمرك كوز يكسر وجهك ياخايب انت ايش دخلك في السودان يحكم من يحكم امشي للسيسي بتاعك خان رئيسه المنتخب وارتكب مجازر واترك السودان في حاله مصر جار السوء الله ينتقم من كل مصري متدخل في الشان السوداني

أشد الليل ظلمة قرب الفجر
لابد لليل أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر