إرتفاع محموم في أسعار العقارات بالخرطوم وقوة شرائية غير مسبوقة
يشهد سوق العقارات بالعاصمة السودانية الخرطوم إرتفاعاً جنونياً في الأسعار وسط قوة شرائية جامحة غير مسبوقة ، وتحدث أصحاب مكاتب عقارية في الخرطوم لـ ( كوش نيوز) أن سوق العقار يشهد طلباً عالياً وسط عروض مترددة من قبل البائعين .
وقال تاجر العقارات ” خضر الزين” لصحيفة (كوش نيوز) أن الزيادة غير طبيعية ومُبالغاً فيها ، فقد إرتفع سعر المنزل ( اللودبيرنق) من (2.200.000) جنيه إلى (3.200.000) جنيهاً ، في أحياء جبرة مربع 18ـ 19 بمحلية الخرطوم ، فيما إرتفع سعر المباني المؤسسة لأربع طوابق بالاحياء درجة ثالثة من (3.250.000) جنيه سوداني إلى (5.000.000) جنيهاً ، بينما قفزت أسعار المباني المؤسسة لأربع طوابق بالاحياء درجة أولى من (7.000.000) جنيه في بداية العام 2018 إلى (9.000.000) حالياً ، كما قفزت أسعار الأراضي في الأحياء درجة ثالثة من (2.800.000) جنيه ، إلى (4.500.000) جنيهاً ، في زيادة لم تشهدها العاصمة السودانية من قبل .
ابومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)
انتبهوا ايها الساده فهذه الاسعار الخرافيه قد تكون نوعا من غسيل الاموال او المتاجره بالمخدرات والاسلحه فمحاربة تجار العمله وحدها لا تكفى فالتفتوا الي سوق العقار فقد تجدون الاهوال لما لا تكون ايضا حربا اقتصاديه ولماذا هذه القوه الشرائيه الجامحه والارتفاع الجنوني للاسعار الأن ؟ ؟
Atbarawiyah
بل تجار العقار وسماسرته لهم ايدي وسط الصحافيين هم من يشيعون الهلع ويروجون لزيادات خيالية.
الغرض توزيع العملة المزيفة، ومعظم المشترين من الأجانب، يجب على جهاز الأمن أن يتابع هذا الأمر بيقظة أكثر لأنه مرتبط بالمخابرات الأجنبية والمتمردين. ونتمنى من الأمن الاقتصادي القيام بمجهود أكبر وحاسم.
كلام غير منطقى ويحير…كيف الحكومة تحاصر الكتلة النقدية فى البنوك والناس تشترى بالاسعار دى…من وين بجيبو الفلوس
من المعلوم عند الضغوط الاقتصادية والازمات في اي دولة يصبح ( الكاش ) هو السلعة المطلوبة لسرعة استجابته في التحويل الي ذهب وغيره ويصبح ( راس مال متحرك ) قادر علي الفرار للاستثمار بعيدا .. فليس هناك من عاقل يقوم بادخار حصيلته النقدية في اراضي فضاء بالمليارات ليس بها حدمات وتعج باشجار الشوك والزواحف القاتلة ..
كضااااااااااااااااااااااااااابيييييييييييييييييييييين
وحتى لو الاسعار ارتفعت … القو البيشتريها … ويدفع ليكم بالجنيه السودانى ولا حتى بالدولار
أحياناً لما اقراء خبر زي ده ولما اقراء اسعار العملات وتلقي السعر العارفاه عباد الله الحايمة في الشارع أقل من المكتوب هنا ولا مقارنة بينها ينتابني إحساس إن إعلامنا معول هدمنا ….. ولما يكون سعر الدولار ١٨جنيه ويجيك وزير المالية السابق ويقول م ح يقيف في ال٣٠ وال٤٠ بيصيني مغص من مثل تلك التصريحات اللي بتقول يا تجار الدولار الحقوا ارفعوا السعر ويا مواطنين الحقوا ارفعوا الفاتحة…..
يارب افتحها علينا وعلي بلادنا فقد ضاق الناس وبلغت القلوب الحناجر…..
كصابييييييييين
عشان الناس انسو الدولار