الجنيه السوداني يكشر عن أنيابه في وجه الدولار الأمريكي.. انخفاض العملات يتواصل مقابل الجنيه في الخرطوم
إنخفضت أسعار العملات الأجنبية بالخرطوم في السوق الموازي، يوم الأربعاء 14 فبراير 2018 بحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، وسجل الدولار 33.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 8.80 جنيه.
يوم الثلاثاء 13 فبراير 2018 بحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، سجل الدولار 34.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 9.05 جنيه.
يوم الإثنين 12 فبراير 2018 في السوق الموازي وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، سجل الدولار 34.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 9.05 جنيه، وهي نفس أسعار الأحد.
وإنخفضت أسعار العملات الأجنبية بالخرطوم يوم الأحد 11 فبراير 2018 في السوق الموازي مع بداية الأسبوع، وإعلان عودة صلاح قوش مديراً لجاهز الأمن والمخابرات الوطني، وسجل الدولار 34.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 9.05 جنيه.
في ختام تعاملات الأسبوع ،يوم الخميس 8 فبراير 2018 ،وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة كوش نيوز، سجل الدولار 35.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 9.33 جنيه في السوق الموازي ليوم الخميس.
وبإطلاع محرر كوش نيوز على موقع بنك السودان الرسمي، فقد تقرر أن يكون سعر الدولار الأمريكي ليوم الخميس الموافق 15 فبراير 2018م، 27.3600جنيهاً للحد الأدنى والسعر التأشيري 28.5000 جنيهاً والنطاق الأعلى 29.6400 جنيهاً ، أي أن معدل النطاق ±4%، ولا يوجد حافز.
أحمد الفاضل
الخرطوم (كوش نيوز)
الخوف تكون اسنان اصطناعية
تقع من اول قطمة
بله يخمك ياسجمانه السودان تاج راسك يامعفنه
اعتقد ان سعر الجنيه الحقيقي
مقابل الدولار في حدود 25 جنيه
وتقاس عليه بقية العملات، يعني الريال السعودي
في حدود 6 أو 7 جنيه
هل توجد عملة صعبة كافية لدي البنك المركزي لتلبي حاجة التجار للأستيراد ؟؟؟؟؟؟؟؟
أأأأأأأأأأأأأأأأكيد الجواب لا ثم لا .
أذا ماهي اللعبة التي تلعبها الحكومة حتي تأزم الوضع بين المواطن والبنوك في تحديد صرف ما لديهم من أموال ؟؟
الجواب : خوفا من أن المواطن أو الذين لديهم مدخرات بالبنك لسحبها ويستثمروها في شراء العقار أو الدولارات المتبقية بالسوق أو لشراء الذهب خوفا من أنخفاض قيمة الجنيه السوداني في الأيام العجاف المقبلة وتكون قيمتة موجودة من مشترواتهم العقار والذهب والدولار .
ثم ماذا بعد …
بغض النظر علي التجار المحليين الذين يريدون الأستيراد ولا يجدون الدولارات الكافية من البنك المركزي والتي تسد رمقهم في الأستراد ، ماذا لو الدولة أرادت أن تستورد ولنضرب مثلا الأدوية وسلع ضرورية وقطع غيار ، ستتجه الدولة لفتح أعتمادات من البنك المركزي لجهة الأستيراد وربما تجد ما يسد رمقها من العملة الصعبة …
أذا ما هو دور التجار وأصحاب المصانع المحلين عندما يريدون أستيراد ما يلزمهم لمواصة أعمالهم وتجارتهم والبنك فرضا يمولهم حسب أستطاعته وليس برغبتهم …
سؤال سوف تجييب عليه الأيام المقبلة ومردوده سيكون له أحتمالين ..
(*) أما أن تتوقف المصانع ويتوقف التجار
(*) أما سيشهد الدولار صعودا أقوي من فترة التهدئة التي فرضتها عليه الحكومة .
وربنا ييسر الأمور والله المستعان .
السياسات البنكية والقرارات الامتيه دائما تكون مصاحبة للتخطيط الاقتصادى فان صح التخطيط الاقتصادى افرز سياسات بنكية وقرارات امنيه علمية تضمن الاستفاده القصوى من المشاريع الاقتصادية التى تعود على البلاد بخلق فرص عمل وتقليص البطالة التى تعتبر معوق اساسى للتنمية فبدون تنمية لن تنهض العملة الوطنية فسياسة تحجيم الكتلة النقدية المتداولة لا تقضى على الحوجة الملحة للعملة الصعبة من اجل استيراد السلع الحيوية بل تخلق فجوة كبيرة فى تلك السلع لا طاقة للشعب بتحملها مما يخلق قفزة كبيرة فى سعر العملة الصعبة لاننا تجاوزنا حد المرونة ان ما يحدث امامنا الان ما هو الا هروب من مواجة الوضع المزرى الذى نعيشه ودليل قاطع افتقارنا لاى حل للمشكل الاقتصادى بالبلاد انه دفن الرؤوس فى الرمال ليس الا
يا ناس هووووووي انخفض شنو.. نحن 30 سنة غربة
معروف يوم الخميس ونهاية الاسبوع العملة بتنزل ولو عايز تحول انسب شي لك يومي الاثنين والثلاثاء.
انا زمااااان قلت يا ريت لو حولت بسعر 350 جنيه ما تلاتة الاف وخمسمائة تلتميه وخمسين جنيه لانو كان نزل وقعدت اسبوع زعلان.. وتاني مرة زعلت لما وصلت 1320 جنيه ونزلت لحدي ما وصل 800 جنيه.. اها تاني ما بنزعل تب.. قلنا وصل عشرة ونص ونزل تاني.. بنصبر وحنحول ممكن بعشرين.. باختصار في انتاج وتصدير في انخفاض.. مافي انتاج وتصدير في ارتفاع.. ما عايزة جري ولا محاصرة تجار ولا يحزنون..
ربنا يحفظ سوداننا ويرخص ليهم الاسعار