أسعار صرف العملاتاقتصاد وأعمالمدارات

اسعار صرف الدولار والعملات مقابل الجنيه في السودان

مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم يوم الإثنين 26 فيراير 2018م .

مؤشر النيلين لأسعار السوق( السوق الحرة ، السوق السوداء ):

الدولار الأمريكي : 31.00جنيه

الريال السعودي : 8.26جنيه

مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
اليورو : 38.13جنيه

الدرهم الإماراتي : 8.49جنيه

مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات
الريال القطري : 8.50 جنيه

الجنيه الإسترليني : 43.09جنيه

الجنيه المصري : 1.75جنيه

ملاحظة هامة: الأسعار هي للأغراض المعلوماتية فقط و موقع “النيلين” لا يضمن دقة الأسعار التي قد تختلف عن الأسعار الحقيقة لعوامل أخرى لا يمكن وضعها في الاعتبار ، عليه ننصح قبل القيام بأي عملية بيع أو شراء التأكد من الأسعار من مصادر أخرى.

‫7 تعليقات

  1. كضاابين ايوه لان السعر اعلي من كدا…الاسعار حقت السلع الضرورية هل نزلت؟؟؟ ام لا

  2. هدا شنبي واحلقو لو الدولار ماوصل 50 خسئتم حكومه الكيزان …اللهم عجل برجيلهم

  3. قلت ليكم اني ارى ما لا ترون
    بنهاية مارس ان شاء الله فوق الـ 45 الف جنيه
    سياسة الكيزان فاشلة في كل شيء

  4. ما في دولار ولا عملة !!! أي عملة صعبة فقط تحويل اما عن طريق ويسترن يونيون !! او تدفع لتاجر العملة هنا وتستلم في البلد الاخرى !!! واتوقع صعود الدولار مرة اخرى ولكن صعود هاديء لأنه تم إيقاف كثير الشركات الحكومية والكيزان والفاسدين من أتباع الأمن القديم نافع وعبد الغفار الشريف من شراء العملة ومن تهريب الذهب !!!! أي ان الطلب على الدولار أصبح اقل نسبيا والتهريب قل ايضا نسبيا !!!
    و لكن هل سيمكن ايقافهم من العمل والشراء لفترة
    طويلة ام مؤقتة !!!وماذا عن جناح الكيزان الآخر اتباع عمر البشير و عبد الله حسن البشير وناس كافوري ؟؟؟!!!!هل سيتوسعوا في العمل والشراء
    ليستحوذوا على أعمال جناح نافع ام ان سيوقفون نشاطهم هذا هو السؤال الجوهري ؟؟!!

  5. وسؤال الاخ طارق السر سؤال وجيه و في محله
    اذا الدولار نزوله حقيقي و غير مؤقت لماذا لم تنزل كل اسعار السلع !!! وحتى شركات الأدوية التي سمحوا لها بالاستيراد ضربوا سعر الدولار بتاعهم بسعر 30 جنيه اللي هم الحكومة دايما بتضغطهم عشان تحدد سعر الدولار لهم!! جابوا
    الدواء كميات بسيطة واصروا يبيعوا الصيدليات بالكاش فقط و ذلك تحسبا للتغييرات