اجتماع الصرف يُشدِّد على ضبط السيولة لتحاشي ارتفاع الأسعار
شدَّد اجتماع لجنة سعر الصرف برئاسة رئيس الجمهورية، عمر البشير، على ضرورة التحكُّم في السيولة حتى لا ترتفع الأسعار. ووجَّه الاجتماع بضرورة الاستمرار في السداد الإلكتروني للخدمات المالية، وتحديد سقوفات للتحويل عبر الموبايل من خلال البنوك.
وقال وزير الدولة بالمالية عبدالرحمن ضرار، وفق وكالة السودان للأنباء، إن الاجتماع وجَّه بتمكين المودعين من سحب أموالهم، لكن مع مراعاة وضرورة التحكم في السيولة، حتى لا ترتفع الأسعار.
وأكد ضرورة السماح للبنك العقاري لتمويل المجمعات السكنية الرأسية، وتسهيل إجراءات التمويل للسودانيين العاملين في الخارج جذباً لمدخراتهم، مع استمرار البنك المركزي في شراء الذهب بأسعار مجزية وتوفير وسائل الحركة الكافية لشرطة المعادن ومراقبة حركة إنتاج الذهب، حتى وصوله إلى الخرطوم.
الاهتمام بالمصدرين
“تقرير صادر عن إدارة الجمارك أوضح أن قيمة الواردات في يناير الماضي بلغت 497 مليون دولار بينما كانت في ذات الشهر من العام الماضي 678 مليون دولار”
وطالب الاجتماع وزارة التجارة بالاهتمام بالمصدرين والمستوردين، وتسهيل اجراءات الصادر والاستيراد وتبسيطها، إلى جانب الالتزام بالأسعار التأشيرة العالمية بالنسبة لسلع الصادر المحلية كافة.
ونوَّه وزير التجارة، حاتم السر، في تصريحات عقب الاجتماع، إلى اعتماد الأسعار التاشيرة للصادر من خلال نقطة التجارة العالمية، بما يدعم عملية الاقتصاد، ويضاعف العائدات لزيادة العملية الاقتصادية الكلية وتحسين معاش الناس. وأشار إلى أن الاجتماع اطمأن على استقرار سعر الصرف والتحويلات المنسابة بين البنوك العالمية والسودانية.
ولفت السر إلى بدء التحويلات والتسهيلات المصرفية للبنوك التجارية السودانية.
وأقرَّ الاجتماع، وفق قول وزير التجارة، ترشيد الواردات وزيادة الصادرات.
وأوضح تقرير صادر عن إدارة الجمارك أن قيمة الواردات في يناير الماضي بلغت 497 مليون دولار، بينما كانت في ذات الشهر من العام الماضي 678 مليون دولار، فيما بلغت الصادرات 631 مليون دولار لذات الشهر، بينما كانت في العام الماضي 472 مليون دولار.
سونا
اعتراف ضمني بعدم المقدرة على السيطرة على سعر الصرف
لو استمر هذا الوضع المأساوي ل 3 اشهر سينهار قطاع البنوك والبقية الباقية من الاقتصاد السوداني
…اوقفوا هذا الرئيس البشير المخرف الذي لا يفقه في الدين ولا الدنيا !!!! أين عقلاء الكيزان
اين عقلاء الأمن والجيش فليتقدم عقلاء الكيزان حتى ولو كانو من عتاة الفاسدين الآن لاستلام دفة القيادة من هذا الرءيس المعتوه الذي يقود البلاد إلى الهاوية والدمار الشامل
اين على عثمان محمد طه ؟اين صلاح قوش ؟ اين غازي صلاح الدين؟ اين ابراهيم أحمد عمر؟
اين الفريق حميدتي ؟ …الخ لستة العقلاء
لن يودع أحد امواله في البنوك مرة اخرى الكل بما فيهم المستثمرين الموالين للكيزان يقومون بسحب أموالهم وتحويل استثماراتهم إلى إثيوبيا وكينيا والخليج العربي و مصر وماليزيا !!!! الان معظم التجار يبيعون بالكاش ولا يوردون للبنوك بل وأصبحت هناك ظاهرة كسر شبه ربوي للشيكات!!
لو استمر هذا الحال سينهار المعبد على الجميع حكاما ومحكومين !!!
ضيعتنا ايها الرئيس المخرف المعتوه المتسول الفاسد طفشت السعودية والامارات ولم تكسب تركيا وايران !!! ضيعت السودان وخربت الاسلام ودمرتو الحركة الاسلامية !!! أفسدت ديننا ودنيانا وشوهتو سمعة كل الإسلاميين إخوان مسلمين وأنصار سنة وجبهة ميثاق …الخ
الله يضيعك ويخرب بيتك ويخرب بيوت حوش بانقا كلها بيت بيت !!!!!
لا إله إلا الله البلد ضاعت خلاص . كوموها وقعدوا فوق رمادها
رجال المال والأعمال موسم الهجرة الى أثيوبيا —>