بالإسم والجهة تعرف على المدير السوداني الذي إشتري (أوباما 2018م) بأكثر من ثلاثة مليارات جنيه

لا حولا ولا قوة الا بالله وهي لله لا للسلطة ولا للجاه

ابو يوسف بره الشبكة..العربية من اموال الامدادات الطبية..وعلى فكرة الزول ده شافع صغير غير جدير بهذا المنصب الكبير لكنه التمكين لكنه التمكين..وهذه الثقافة البذخية اسست لها الانقاذ وعين الجعان ما بتتملي

بعد دا كلو يقولوا الفساد وينو

الله المستعااااااااان

صيادلة الامتياز تمت سرقة مرتباتهم الشهرية ولم يستلمو ولا قرش واحد وعندما سالو الموظفين في ادارة التدريب في وزارة الصحة ذكرو لهم ان الوزارة لن تستطيع توفير مرتب لهم.. وانه تم صرفه في بنود اخري ويبدو ان البنود الاخري واضحة وضوح الشمس وهي سيارات فارهة وبزخ وتجنيب للمال العام وفساد في الارض..
البلد دي لو انت ماسك منصب تسرق ساي زول بسالك مافي..

لا حول ولا قوة إلا بالله الخبر ده صحيح يا شعب أمة السودان؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إذا كان صحيح هل من المال العام (ميزانية 2018م)؟؟؟؟
وإذا من المال الخاص هل قام المدير العام للصندوق القومي للإمدادات الطبية جمال خلف الله بعمل إقرار ذمة قبل توليه المنصب وهذا عرف سأئد في كل أصقاع بلاد الله ويتم تجديده كل 5سنوات إذا كان المقر مازال على منصبه أو منصب حكومي غيره؟؟؟؟؟؟؟ وإذا قام بعمل إقرار ذمة وهذا الشخص له من المال ما يستطيع شراء عشرة سيارات أوباما وابراهم لينكولن لماذا لا يتم إعلان إقرارات الذمة إلى الشعب السوداني إبتداءاً من عمر البشير إلى أصغر مسئووول في الحكومة حتى لايقع المواطن الغلبان على أمره في دائرة الإثم بالظن وكفاية عليه مصيبة الدنيا كمان تسببوا ليهو في مصائب الآخرة؟؟؟؟ وإذا من المال الخاص وأثناء توليه منصبه ده مش محرَم قانونياً ودستورياً ودولياً دمج المصالح العامة مع الخاصة وممكن بحكم منصبه تتداخل المصالح ويتم الاستنفاع الخاص بموجب النفوذ الوظيفي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ افتييييييييينا يا المراجع العام ، أفتيييييينا يا النائب العاااااااااااام يا أفتوووووونا يا مجلس الوزراء أفتوووووووووووووووونا يالبرلمااااااااان ولا أقول ليكم أفتينا يــــــــــــــــا مدير جهاز الأمــــــــــــــن والمخـــــابرات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ما اعرفه عن د.جمال خلف الله انه لست بمدير للإمدادات الطبيه وليس له لاندكروزر بل هو تابع للتخصصّات الطبيه ويقود سياره كورلا ربما هناك خلط في الموضوع فعلى الذين ينشرون مثل هذه التهم التحري من الامر قبل نشر الشائعات فمن حق هذا الرجل مقاضات من نشر هذا الخبر امام المحاكم وسوف يكسب القضيه وسيندم الناشر