المركزي يصدر منشورا خاصا بالتمويل العقاري للمغتربين
أصدرالبنك المركزى منشورا خاصا بالتمويل العقاري للمغتربين بتوجيه من رئيس الجمهورية خلال اجتماعات متابعة وضبط سعر الصرف سمح بموجبه للمصارف بتقديم خدمات التمويل العقاري للسودانيين العاملين بالخارج.
تجدر الإشارة إلى أن هذا القرار تم اتخاذه بعد التشاور مع جهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج واتحاد المصارف السوداني وصندوق الإسكان، حيث يسمح المنشور للمغتربين بالحصول على تمويل شراء أرض سكنية أو عقارات جاهزة أو تمويل تشييد مباني؛ وذلك بكل ولايات السودان حسب رغبة طالب التمويل.
وقال حازم عبدالقادر محافظ بنك السودان المركزي إن أهمية المنشور تأتي باعتباره استجابة من الدولة لمطالب المغتربين في مؤتمرهم الأخير الذي عقده جهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج كواحد من أهم المشاريع التي سعى لها الجهاز في ظل المتغيرات بالمنطقة والإقليم، بالإضافة إلى أن توفير سكن للمغتربين يعني جذب مدخراتهم ومواردهم إلى داخل البلاد وضخها في شرايين الاقتصاد الوطني، مما يمنحهم فرصة للعب دور أكبر في التنمية والاستقرار الاقتصادي إضافة لأدوارهم السابقة .
سونا.
بنك السودان المركزي غلبوا البسوي
الصلاة يوم القيامة ما بتنفع
مختصر مفيد ،، الصلاة يوم القيامة ما بتنفع… ولا احد يسأل عن الصلة بين القنصليات ومواطنيها ،، وقنصليات مجهزة باعداد هائلة من الموظفين وامتيازات وبدلات وسفريات بميزانية تخليك تسوي يا لهوي،، نعم ميزانيات لو صرفت في دعم الزراعة لحدت من الغربة ولحدثت كل العالم عن السودان بالانتاج والصناعة .. ومنذ سنين نكتب ونسأل عن معنى جهاز رعاية السودانيين بالخارج ما هو دوره وما هي الحدود بينه والسفارات والقنصليات ،، وقدت الغربة وادفق الابناء بكل عواصم الدنيا للدراسة بالجامعات قدت الغربة وتدفقت مليارات الدولارات بالدول المجاورة للاستثمار بل والاستقرار لانها قدمت االسبت والاحد والاتنين ،، لان بها مؤسسات تعمل وتدرس وتساهر لخدمة مواطنها.. لان لديها احترام وتقدير للناس .. ولدينا سفارات وقنصليات وجهاز مغتربين يتونس بمشكلة السكن ومشكلة التعليم ومشكلة ومشكلة وقضية .. ويحتفل ويعرض فوق اجسادنا
صدقت يا مزمل
المغتربين فقدوا الثقة فى الحكومة افصل للحكومة تشيلهم من حساباتها.
أولاً الحكومة مثل الشرطة في الافلام دائماً تجي متأخرة المغتربين بلعبوا في الزمن الإضافي
ثانياً المغتربين رموا طوبة الحكومة في البحر الأحمر وشالوا عليها الفاتحة
ثالثا..العرض المقدم من الحكومة ممثلة في البنك يشعرك بأن الحكومة همها ليس راحة المغترب بل همها الوحيد كيف تستولي علي أموال ومدخرات المغترب..ثم بعدها لن نسمح لك أيها المغترب بأن تكمل خطواط القرض مالم تحول كل ماتملك من أموال وبعدها تبدأ مرحلة المطالبة ليس بالتمويل بل بحقوقك أيها المغترب ولن تتحصل علي ريال وأحد…بل يتم التلاعب والتسويف والمماطلة حتي تكره نفسك
انا مغترب لكن والله ثم والله لن ادفع ريال وأحد عشان اندم عليه معاك يا أيها النشالون
وثم أي عمل يدخل فيه جهاز المغتربين أغسل يدك منه وثق تمام الثقة بأن الطبخة جقجقت والحلة فارت واجلقت وأن النصب وصل مرحلة اللا رجعة..وين شقق الوادي الاخضر.. مشروع سندس…وادي الحمار..غرب أم درمان استقطاب الكفاءات.. أبناء المغتربين… والله جهاز المغتربين ظلم بين وواضح لكن نحن ما عندنا وجيع
والحكومة عاوزا من يسلب وينهب المواطنين وممتلكاتهم ومن ضمنها المغتربين لذلك عملت جهاز النصب والاحتيال لكي يحكم شباكه علي المغتربين ويصبح أقوي ذراع حكومي يسلب وينهب ويسرق يبتز…
ارتاحوا وشوفوا فكره غير التمويل العقاري…عسي تنطلي علينا لكن هذه بايخة وسخيفة
صدقت ياALI
تخيلو معي التمويل بالجنيه السوداني ودفع الأقساط بالدولار
ركزو لكي تشاهدو معي الاستحمار
اذا افترضنا أن اليوم الدولار هو 30 وتم إقراضك
3 مليار وقالو لك تم إقراضك 100 الف دولار يجب ارجاعها بالدولا ومعها الفوائد هذا يعتبر عدلا. ولكن الحاصل هو يتم إقراضك هذا المبلغ بالجنيه ويتم سداده بالدولار بسعر البنك في لحظته.اذا افترضنا تم خفض الدولار في البنك الي 20 ستعيدها 150 الدولار واذا انخفض الي 15 ستعيدها 200 الف
واذا ارتفع الدولار في السوق الأسود وظل ثابت في البنك ستكون أعدها 5 مليار بالاضافه للفوائد
وهنا سسكون قيمه القسط غير ثابت بالدولار ربما تبداء تدفع 500 دولار في الشهر ومن ثم يكون 1000 دولار اذا تم تخفيض العملة في البنك وهذا قد يتجاوز قيمه المرتب كله.
بعيداً عن المغتربين والنقة الحاصلة
بالنسبة للمحليين الما محترفين ومغتربين
قاعدين معاكم في السهلة دي
صابرين وممكونين
النظام بتاعهم شنو يا عمك
مافي طريقة لي اي قرض ان شاء الله راكوبة
ولا شطفتونا شطيف وعدمتونا القرش
مفترض التمويل دا يكون شامل الجميع
سوداني محلي وسوداني مغترب
بسبب التفرقة دي ما بتلموا في ريال واحد
صدقوني ركزوا في الداخل وانسوا الخارج
عندكم عقدة الخارج
العقدة دي كرهتنا حياتنا
وبي تركيزنا في الخارج واهمالنا للداخل الجنوب لحق امااااااااات طه
امسكوا في العندكم ولو راسكم دا بستوعب افكار الواحد يديكم افكار كيف تنمو داخليا من خلال الغبش الكرهتوهم حياتهم
داخلي وخارجي فقدوا فيكم الثقة
تعالوا قريب نديكم روشتة الانعاش عسى ولعل تطلعوا البلد من الورطة الغطسوها فيها
والله انا محتار فيكم .. مستحيل تكونوا بشر وبني ادميييييييييييييين
كلام في الصميم ،، المطلوب عمل استراتيجي يشمل الجميع ،، جهاز المغتربين كره المغتربين في الغربة منذ انشائه لم يغير خطابه والخطأ الكبير معاملة المواطن حتى بعد عودته بأنه مغترب ،، الخطأ الكبير فرز المواطنين كيمان كيمان كيمان وحصلت الجهجهة الكبيرةاليوم
مع احترامى لاخ عمر البشير ولدى سؤال مباشر له هل تشاور مع المغتربين او عبر جهاز المغتربين للوصول الى اطار عملى وصحيح وفهم لظروف المغتربين وكيفية التموين بتوفير سكن كمنزل او شقة للمغتربين بصورة حضارية ومسكن يليق بادمية المواطن السودانى وما دور الحكومه هو التموين التعجيزى والذى سوف يظل يدفع بالعمله الصعبة والجنية متدهور وهذه مصيدة لجزب اموال ومدخرات المغتربيين بتكلفة عالية ومع الوضع الحالى لا يستطيع اى مغترب ان يلبى تلك السياسة التمونية لانها زيادة عبء على المغترب يا سعادة الرئيس وكان الاجدر بان تنشىء شركة عقاريه مساهمه باموال للمغتربين المحوله عبر البنوك والدوله تتكفل بقطعة الارض ويتم تشيدها بواسطة تلك الشركة بفئات مختلفه حسب المساحه وتكون فى مقدور المغتربين بالدفع بالاقساط وبالتالى تكون العمله دخلت بصورة سلسة بدزن اتوات اى ضرائب ورسوم باهظه ونكون الحكومه ردت جزء من اسهامات المغتربين وتشجيعهم وهذا هو الاسلوب الامثل للحكومه لخدمة مواطنيها المغتربين وحل مشكلة السكن لهم وبدون خدمات ودى نما بتحصل فى كل دول العالم وامل بان تراجع تلك السياسة الخاطئه والنظرة بالتوجه الى المغتربين اصحاب الوجعه والمصير المجهول وامل بان تكون الافكار نابعه من المغتربين لتتكامل الصورة وتعم الفائدة للوطن والمواطن وليست الحكومه والحكومه عليها الاشراف والخدمه بالصورة والتى تلبى طموحات مواطنه وليست شروط تعجيزية وسوف يظل المغترب السودانى يستنفذ حتى الموت بتلك السياسات الموجه والضارة ؟و الغير مدروسة ولم تلبى رغبات جل المغتربين وامل الجلوس مع المغتربين لانهم ادرى بمشاكلهم وكيفية تقديم الحلول لها بخيراتهم الكبيرة وفى كل المجالات وان الاوان للجلوس وترجمة تلك المخرجات الى واقع ويمكنك يا سعادة الرئيس ان تطلع عليها فى ادراج اخونا د. التهامى بجهاز المغتربين وتكفيك عن التموين الربحى الفاضح والغير منطقى للمستجدات الاخيرة فى دول الخليج وامركم جاء متاخر لماذا؟ والله المستعان فى حق المواطن المغلوب على امرة وامل ان تسمع صوت المغترب ولو مرة ؟ وعمل ورشة جديدة وبمفهوم جديد يجمع شمل المغتربين واقول الانتخابات على الابواب ومن باب اولى كسب اصوات المغتربين بحق مشروع وخدمات محسوسه وحقوق مشروعه والله المستعان
كلامك كبير وجميل ،، لكن اشارتك لجهاز المغتربين خربت الرصة والوصف .. هل تظن ان جهاز المغتربين يمثل المغتربين حتى يتم التشاور معه … جهاز المغتربين اليوم محتفل بهذا القرار الغريب باعتباره انجاز يسجل في سجلات انجازاته ،، وهل تذكر انجاز واحد للجهاز ؟ الجهاز هذا عايش في غيبوبة عايش برا الدولة ،، والا لما احتاج السودان لدولارات معدودة لدعم خزينة الدولة جهاز بهذا الحجم يجعل السودان يسلف العالم وليس متسلف دائما ..
لا المغترب منو فائدة و الا الحكومة منها فائدة في الحالتين ضائع الفقير سيد الحوجة ربنا يصلح الحال
كما ذكر احد الاخوة ان الحكومة اتت في الزمن بدل الضائع والكل ينتظر صافرة الحكم باعلان انتهاء الاغتراب وانتهاء ايام الدولار والهدايا .. السعودية لن تزيد عن عامين والا كل المهن المستهدفة للاقراض ستكون قد انتهت .. واما الدول الاخرى فهي اصلا لايوجد بها اعداد كبيرة من المغتربين السودانيين ولذلك ما عاد يجدي كل هذا ؟؟
ثانيا يا ما كتبنا واقترحنا على الحكومات المتعاقبة مقترحات وحلول لجذب مدخرات المغترب الا ان الحكومة كانت تصر على مبدأ الضرائب من زمن بعيد ..ضربنا مثلا بدول كثيرة لا تاخذ ضرائب ولكن تشجع بفوائد ومنح للمغترب في بلاده وتكون في البنية التحية منها ترفع مستوى المعمار والاعمال ومنها تتحصل على العملة ..مثلا المصري المنافس للسوداني في مجال العمل حكومته تمنحه اجازة بدون مرتب طيلة فترة الاغتراب ونحن لا .. والبنوك فتحت باب التمويل وباقساط ميسرة وبدون فوائد كبيرة مما جعل المغترب المصري يواظب على التعامل مع البنك..
الحبشة لايوجد سوق اسود للتحويل الا من السودان .. الحبشي يمنح اشياء لا تصدق اذا وصل تحويله مبلغا معينا ..
نحن المغتربون من زمن بعيد فاقت ضرائبنا اي تاجر في امدرمان او الخرطوم حتى هذا اليوم لا نمنح اي امتيازات ، فتحوا امتيازات استيراد العربات فكان بيع التصريح تجارة في حد ذاته واصبح متداولا بين فئة خارج مجموعة المغتربين ,,
اعلنوا وقولوا اي واحد يصل تحويله خلال عام مثلا عشرين الف دولار يمنح خصم خمسين في المائة من جمارك السيارة او مسموح له استيراد اي موديل وبتخفيض في الجمارك .. وقولوا اي واحد يحول مبلغ مائة الف دولار يمنح قطعة ارض 300 متر في مدينة في العاصمة وبها خدمات وبسعر رمزي فقط زائد الرسوم العادية وبالعملة المحلية مثله مثل اي مواطن .. وهكذا وسترون كيف ان المغترب سوف يهجر السوق الاسود.. لكن تشركوا ليه عشان تختهوا تحت اباطكم ..دي تاني ما بتلقوها ..
وهذا يعني غياب الدراسات والابحاث … هذا يعني أن الحكاية تدار بالصدفة وب المزاج وبالمزاح كمان ،،، الناس دي ما بتسمع ولا بتشوف ولابجيبو ليها كلام أن الغربة في اخر ايامها.. واكيد البنوك تعرف ذلك ولن تتهاون ولن تتهور في تمويل بدون ضمانات وضمانات تكسر الرقبة في أي وقت تشاء .. الاجهزة الخدمية وهنا نقصد جهاز المغتربين مسئوليتها توفير الخدمة لفئة معروفة في مجتمع المغتربين وطرح خطط ومشاريع استراتيجية للكل ،، جهاز المغتربين اخر مشاويره ومشاورته كانت عبر الفيديو مع خبراء الرياضة ومشروع استراتيجي كبير في جذب لاعبين لدعم المنتخب الوطني وحسب ادعائه ان لديه لاعبين كبار اوي بالخارج يمكن عبرهم الخروج من النفق المظلم الذي تعيش فيه الكرة السودانية اليوم وأن مشاكل السودان كلها تنحصر في كرة القدم لذلك كان لابد للجهاز أن يفكر عبر خبرائه بالخارج في المخارجة .. وخرج البلد من الدولار الخاص بالمغتربين وركز على الدوري الممتاز للخروج بالرياضة للعالم لدبلوماسية الرياضة ودبلوماسية الثقافة ودبلوماسية الدلوكة عبر الاسابيع الثقافية بالخارج ودبلوماسية ..
وحتى يختفي البلد ،نحتفي ونحتفل ..وبدلاً أن (يختفي) أمين المغتربين في هذا اليوم .. يحتفل ويملأ كل الدنيا بخبراته المتراكمة في (الكوارث)، ومن الطبيعي أن يبحث عن (كارثة) هذه العودة طبيعية للوطن ، وفي كل عام في هذا الوقت الكثير من الأسر تعود لمواصلة الدراسة والاستقرار بالوطن .. لكنه الفشل في القيام بالواجب نحو (مشاكل) المغتربين في السكن والتعليم . و( سنجتهد مع بعض منظمات الامم المتحدة لمساعدة (المغتربين) .. يا لطيف .. منظمات الأمم المتحدة التي علقت عملها في مكافحة الكوليرا لعدم توفر الملح باليمن السعيد – وامتدت يد سلمان الوطن بالمزيد من العطاء لانقاذ الأمم المتحدة . المنظمات التي اكتفت بالتعليق على البراميل المتفجرة وانقاذ العفش في الموصل. مدعوة اليوم من قبل جهاز المغتربين لانقاذ ابن النيل وأرضه تغسل بالماء والبرد
طيب الجهاز وسفارات وقنصليات ..واربعون عام (الحنك) شنو وينظموا في شنو؟ يا جماعة الخبر والصحافة (الصاح) والمطبوعات ماذا تقولوا في هذا الجهاز الفاقد للطعم واللون. وعفشنا يبرأ من (الريحة) وفي آخر زيارة لوفد الجهاز لميناء سواكن كشف عن جبال من العفش المستعمل وزاد (وتنبعث منه ريحة كريهة) وتفاجأ بأن المغتربين يعيشون بدون إرشاد وتوجيه. وعد وأفتر الادارات بالجهاز( ادارة التعليم – وادارة التربية والثقافة – وادارة الاعلام ) كلها طلعت برأة ونستأنف الحكم يا مولانا ونطالب ادارة الاعلام باحضار آخر (طبعة نشمها) .
يادكتور مهمتكم في هذا اليوم تسليم كل زول بيت وجامع وجامعة ومدرسة وروضة الحاج (تغني) جيدا جيتو.. وعادت السمراء عادت الجداول والحقول ، عاد الزول من وجع السنين .
مهمة الجهاز الاستثمار للمغترب من أول يوم سافر فيه وتشجيعه على العودة عاجلا لارض النيل
والنخيل .. هذا الجهاز ضيع في (الصفوف) اللبن والبن والسكر والشال المطرز بالدهب
هو الفكرة والافكار المتجددة بالجهاز.. عن اي منظمات اممية تتحدث ومن الذي ضيع
العالم غير هذه المنظمات التي تعيش على صناعة المصائب والحروب والكوارث .. اللهم
لطفك. من أين عاد المغترب ؟ واين كان الجهاز طويل العمر وماهو العمل الذي قدمه ؟
لماذا يعامل من يعود باعتباره عائد من معسكرات النزوح و مناطق الكوارث . نحن عائدون من رياض الحلم لأرض الدهب .
وفي الصيف ضيعت (السفن) وفي الصفوف ضيعناها سفن اب .. أين تراكم الخبرات لشراء السفن والطائرات . وفي مثل هذا اليوم من العام قبل قبل الماضي عاد مغتربي ليبيا يسألون الناس لحافا . ولم يسأل الجهاز، بل احتفل. وفي مثل هذا اليوم قبل قبل قبل العام عاد مغتربي اليمن يسألون الناس حق المواصلات و(حقن البن) وزاد بله طين ولم يسأل الجهاز وفي مثل هذا اليوم عاد الجهاز لتمثيليته القديمه (مغترب مقمل) لم يغير الخطاب ولا الخطوة وتراكمت الاخطأ وولدت خطيئة تغازلنا بالخرطوم .
وكشف أمين المغتربين بأن هناك غرفة طواريء (دائمة) بالجهاز ولجان من كل الجهات المعنية. لماذا لم يتم استنفار هذه اللجان لاستنفار المغتربين وتشجيعهم على جذب مدخراتهم لبناء المدن والجامعات والمستشفيات لماذا الاستنفار بعد ان وقف حماد الشيخ في العفش المستعمل ..
هناك عداء شديد اتجاه كل شي في الداخل.
موضوع الغرض العقاري بالنسبة للمغتربين ماهو الزامي.. من يريد الحصول علي قرض عقاري يصل البنك ويقرا الشروط اذا اقتنعت بيها وقع
واذا لم خليك في حالك مش تقعدو تكرهوا الناس في اي شي ينفعهم.
هناك كمين يعد للمغتربين إنتقاما من حملة بلوها واشربوا مويتها وهذا العمل هو جزء منه اعده جهاز الأمن وجهاز المغتربين ومحافظ البنك المركزي وهي طرح مشاريع عقارية شقق ااضي وغيره تباع بالعملة الصصعبة تصور كأنها جنة الفردوس لتوريط اكبر عدد ممكن ثم تبدأ اللعبة بزيادة الأسعار ثم تدخل الشؤن الهندسية بإبداء الري بأن هذه مناطق سيول ومياه جوفية ثم تبدأ المشاكل وآخرها دياع المغترب والجرجة في المكاكم … فالحذر الحذر.