الإمارات تدعم احتياطيات بنك السودان المركزي بإيداع نحو 5 مليارات درهم إماراتي
أكدت قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة للسيد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن البشير صباح اليوم عمق العلاقات الإستراتيجية التاريخية مع السودان، القائمة على التعاون والتنسيق المشترك والشراكات الاقتصادية والتنموية، وأعلنت عن دعم احتياطيات العملات الأجنبية في بنك السودان المركزي بإيداع نحو 5 مليارات درهم إماراتي (1,4 مليار دولار).
وفي هذا السياق ذكر بيان للحكومة الإماراتية أن حجم الاستثمارات والتمويلات التنموية الإجمالية التي قدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة للسودان بلغت قيمتها الإجمالية أكثر من 28 مليار درهم فيما تعمل 17 شركة إماراتية بقطاعات اقتصادية متنوعة في السودان.
وقدم صندوق أبوظبي للتنمية، أحد أبرز المؤسسات الإماراتية الداعمة لمسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في السودان بتمويل مشاريع تنموية واستثمارات وودائع بقيمة إجمالية بلغت 7,3 مليارات درهم حيث يحتل السودان صدارة الدول المستفيدة.
ومول الصندوق 17 مشروعاً تنموياً بقيمة بلغت حوالي ملياري درهم في مجالات النقل والمواصلات والطاقة والمياه والري إضافة إلى دعم احتياطيات العملات الأجنبية في بنك السودان المركزي بإيداع نحو 5 مليارات درهم إماراتي (1,4 مليار دولار).
وقال محمد سيف السويدي مدير الصندوق: “إننا في دولة الإمارات العربية وصندوق أبوظبي للتنمية نتطلع بكل فخر واعتزاز لمستوى العلاقات الوطيدة والشراكة الحقيقية مع الحكومة السودانية”.
وأضاف: “نحن اليوم بفضل توجيهات قيادتنا الرشيدة مستمرون في شراكتنا مع أشقائنا في الحكومة السودانية من خلال دعم البرامج ذات الأثر الإيجابي علي الاقتصاد”.
وأشار البيان إلى أن شركة بترول أبوظبي الوطنية في إطار التعاون الثنائي بين البلدين منذ عام 2017م بتزويد السودان بكميات من وقود الديزل بقيمة تقدر بنحو 3,2 مليار درهم و900 مليون دولار أمريكي.
وأوضح البيان أن القطاع الخاص الإماراتي يرتبط بشراكة قوية مع نظيره السوداني من خلال استثمارات متنوعة تجاوزت قيمتها التراكمية 18 مليار درهم حيث تستثمر 17 شركة إماراتية في مجالات السياحة والطيران والنفط والغاز وغيرها من القطاعات المهمة.
وذكر البيان أن الصندوق حرص منذ بداية نشاطه التنموي في السودان على دعم جهود الحكومة السودانية لتطوير البنى التحتية الأساسية في البلاد.
وقال البيان إن تحويلات الصندوق ركزت إلى جانب دفع ميزان المدفوعات، على المشاريع ذات الأثر الشمولي مثل السدود ومشروع مطار الخرطوم، وشبكة السكك الحديدية التي تُعد نموذجاً للمساهمة الحقيقية.
سونا.
ياتو طيران ( الخطوط الجويه الزريطاويه) مثلا …
ولا سياحة القنص فى محمية الدندر .. مثلا
ولا يمكن مهرجان بورتسودان السياحى … قومو لفو
ديل تلقاهم حتى البرسيم البيصدروهو من مشاريعهم فى السودان حاسبنو استثمار
كده تمام يابن زايد كده نعرف انك بديت تفهم اننا ما كيشا وكلو بحسابو والحساب ولد.
نرجو من السيد الريس ان يضرب الحديد وهو سخن،مليارات من تركيا ومليارات من الامارات ومليارات من استراليا
المطلوب
انزال سعر الدولار الجمركي فورا الي سته جنيهات كما كان
دعم الخبز فورا هديه للشعب واطفاء للنيران
خطوتين ستفتح باب الرخاء و التقدم بحول الله
من الارشيف وللا كلام جديد كان صدق ابقي الامور ماشة كويس نصبر لنري وكان فبركة الكضاب بوصلو الباب
ارفضوها ولا تقبلوها ابدا هذا تخطيط وتآمر خطير علي السودان لن يوافق عليه الا خائن للوطن.
هذه الدويلة ماذا عندها لتقدمه للسودان غير الدرهم؟ راجعوا انفسكم فأنتم أغني الشعوب . من عنده من الشعوب الخبرة والتعليم والدعم التقني والخبراء والآلات والمعدات فأهلا به والف مرحبا والباقي ظز فيه. انتبهوا للوطن فالسفهاء الحهلاء كثر في هذا الزمان مع الخونة
اللهم أعز السودان وشعبه
ود العوض كلامك في محلة علي اخر الزمن ناخد من اولاد زايد المتأمرين قاطعين الارحام في رمضان مع ارحمهم في دولة قطر ديل فيهم خير فوقوا ديل ماهم الاعملاء ومتأمرين واصحاب مصالح شوفوا حتي جيبوتي الفقيرة فضت معهم الشراكة لما علموا ناوياهم الحقيقية لسة نحن في العوارة دي لمتين
زرت الامارات ،التي اكبرها عمرا، اكثر من مرة و في كل مرة كنت احس بالضيق و الرغبة الملحة في الجري في اتجاه المطار و المغادرة.مكان يشيع روح البطش و كسر عزة الانسان و تخويفه ليل نهار و كثير من القوانين تسن هناك لارهاب الاجنبي و زرع احساس الخوف و عدم الاستقرار فيه وفي زوجته وابنائه. اخواني لا يستطيعون الحديث معي بحرية و تجدهم يبدلون الموضوع بسرعة و ينهالون بالاساءات للسودان ظنا منهم ان من يتنصت عليهم سيفرح. اما العنصرية البغيضة فحدث و لا حرج. من الطرائف ان مسؤولا ايرانيا قال ان اردنا تنهار الامارات دون اطلاق رصاصة واحدة. كيف لا و ايران هي من اتى بالامارات الى حيز الوجود بالتعاون مع الانجليز. ارفع راسك انت سوداني.
أستثمارات وودائع بينما القروض طويلة الاجل وبفائدة 2% تذهب لسيسى عبدو أما المنح المجانية فحدث ولا حرج ومع أنو سيسى عبدو لا يشارك بجندى من الكشافة حتى فى اليمن وخلافه الامارات تحركت بعد ما رأت تركيا بادرت فى سواكن وقدمت 2 مليار دولار أبوظبى تحديدا بعدما شلعوها من جيبوتى والصومال والحبل على الجرار قامت بأيداع وديعة بالدرهم مش بالدولار بالدرهم أرجو من الرئيس البشير سحب الجنود من اليمن لأن التاريخ لن يرحمنا ذهبنا لأعادة الشرعية فصار اليمن 3 فصائل الشرعية التى يقبع رئيسها قيد الأقامة الجبرية والحوثى وأنفصالى الامارات أسحبهم يا ريس أنتفت الأسباب فأبوظبى تهوى البحار والمحيطات بينما هى لا تجيد السباحة عكس التيار وفى الاعماق وأتوقع أن تغرق قريبا ويبتلعها البحر
البركة في اخوانا الصوماليين ،، أثبتوا أن الدنيا بخير وما زال بها رجال.
ما زي ناس عندنا يبيعوا شرفهم وبلدهم ذمتهم بفتات اماراتي قذر مثل أي مومس في طرقات دبي ..
هذه اموال نخشاها والايام علمتنا وسبب اخر نكسه للجنيه هي مشارك فيه .. خاصة نحن لا نملك مؤسسات واضحة وشفافه العمل يتم عبر اشخاص دول تتعامل معنا عبر اشخاص هذا هو الاستعمار الجديد
كضابييييين
من خلال سياق الخبر الاماراتي ٫٫
فهو موجه في المقام الاول للشعب السوداني ٫٫ فكيف للامارات ان تفصح عن هذه المبالغ المهولة بما يقارب ال ٢٨ مليار درهم التي دفعتها سابقا وتنوه انها في العام السابق فقط قد دعمت وقود الديزل ب ٨٠٠ مليون دولار ٫٫ فلو لا تصريح الامارات لكانت الحكومة قد دفنت الخبر وخمت الدراهم وشالت قرعتها واتجهت للتسول من دولة اخري بحجة الوقوف معها في محنتها الحالية ٫٫٫ اذا فهو خبر تفصيلي المقصود منه بالدارجي (يا شعب السودان نحن بندفع للكيزان دم قلبنا ولكن كيزانكم قربة مقدودة علشان ماتجو وتقولو ماوقفنا معاكم في الشدة ٫٫
نرجو ان لا يكون >لك على حساب تقديم تنازلات على حساب السيادة الوطنية على قرار ما حدث فى جبيوتى والصومال وموضوع الموانى