رأي ومقالاتمدارات

بكري المدني: فيديوهات فاضحة!


رفع الصديق الأستاذ الطاهر ساتى قبل يومين فيديو على واتساب لا يزال حديث ومشاهدة الناس والفيديو عبارة عن فيلم قصير لمواطن مصري استثمر نحو 20فدان على طريق شريان الشمال في زراعة الخضر ومعه نحو 30من أبناء البلد (أجراء لا شركاء)!
* توسعت مزرعة المواطن المصري أفقيا حيث أضاف إليها ملحمة (جزارة)ولا شك ان في أفكاره التوسع في مجالات الدواجن والألبان وربما حفر له في ذلك الخلاء حوضا لتربية الأسماك!

* فيديو آخر متداول على واتساب ينقل لقاءا لإحدى القنوات الفضائية مع مستثمر سعودى في قطاع الدواجن بالسودان يكشف فيه انه جاء للاستثمار في البلاد من أجل التصدير ولكنه اكتشف حاجة السودان الكبيرة للفراخ حيث ان معدل تناول المواطن السودانى للفراخ حسب قوله يعادل فرختين في العام وعليه فلقد صرف الرجل النظر عن التصدير وهو يعمل اليوم بكامل قوته المادية لتلبية حاجة السودانيين من الفراخ ولا شك ان معه كثر من أبناء البلد (أجراء لا شركاء)!
* اجراء لا شركاء في مزارع يديرها أشقاء عرب او أجانب لإنتاج الخضر والفراخ وعمالة في معامل ومطاعم وكافتريات يديرها سوريون أسوة بالاشقاء الاثيوبيين في بلادنا!

* هذا حالنا في بلادنا وفي الخليج يغترب العامل السودانى للعمل حارسا في مزرعة فى قلب الصحراء او راعيا لعدد من الإبل يتراوح ما بين الاثنين والخمسة وقد ترك هذا السودانى خلفه أكثر من 200مليون فدان صالحة للزراعة وتربة ذات خصوبة لا توجد في غير السودان وثروة حيوانية تقع في المرتبة الخامسة عالميا!

* مواطن مصري يترك (ام الدنيا)المزعومة ويأتى بزوجته إلى خلاء شمال السودان فينشيء مزرعة تتحول إلى سوق وربما إلى مدينة في القريب ومستثمر سعودى يجى للاستثمار بغرض التصدير فيكتشف حاجة البلاد الجائعة للفراخ فينذر عمله لكفاية السوق المحلي والأمثلة مما نعرف ولا نعرف تزيد وتفيض!
* هل هى مشكلة حكومة ام مشكلة معارضة ام مشكلة شعب ؟ام هى مشكلة كل هؤلاء معا داخل السودان لأن السودانى خارج هذه البلاد ناجح جدا في الزراعة والرعى والإدارة والهندسة والطب أيضا؟!

* ما الذي يجعل حاجتنا للفراخ بالقدر الذي نكتشف معه ان معدل تناول السودانى هو فرختين فقط في العام ليأتي مستثمر سعودى يعالج لنا هذا الخلل ولا شك ان هناك كثير من السودانيين الذين يعملون في مزارع للفراخ خارج البلاد وربما في المملكة نفسها؟اننا لا نتحدث عن عمل معقد وإنما تربية (جداد)وكيف ينجح مواطن مصري في استصلاح 20فدان على طريق الشريان بينما لا يستطيع اي من العاملين معه ناهيك عن بقية السودانيين في زراعة فدان واحد ناجح أفقيا وراسيا بذات المستوى وان ملك 200فدان؟!
*نحتاج الى حل

بقلم
بكري المدني


‫19 تعليقات

  1. سألنى مواطن خليجى مستغرباً عن حال السودان وفقره مع ان به اراضى شاسعة صالحة للزراعة فأجبته انه ربما تكون الارض صالحة ولكن السودانيين ليسوا صالحين للزراعة! نتعلل بالحكومة والفساد والمؤامرات الخارجية والداخلية الخ ولكن تبقى الحقيقة اننا ناس كسالى وما عندنا صبر ولا همة، نبحث عن الربح السريع فى الدهب والتجارة اما الاقتصاد الحقيقي فى الزراعة والصناعة فما معانا

  2. انا بوريك الاجابه لاسئلتك دي والاجابه واحده فقط بان الحكومه بتشجع الاستثمار الاجنبي في البلد وبتسهل ليهم اي حاجه بينما انتا كمستثمر سوداني يضعو ليك كل العوائق علشان تطفش بره والمافيهو خير لي اهله مافيهو خير لبلدوا علشان كدا السودان متاخر

    1. كلامك صحيح.
      والآن في سودانيين بفتحو مطاعم في بلدهم باسماء سوريين خوفاً من الضرائب لباهظة ولأن سوري بلقى تسهيلات غير موفرة ولولد البلد.
      قبل شهور عدة رجع احد المغتربين من السعودية وفتح مطعم… بعدة عدة أشهر قفل المطعم لأن الضرائب كانت فوق قدرتو

  3. اتلهي انت
    امشي اقنع لينا بنك السودان والحكومة عشان تفرج لينا عن معداتنا وآلات الإنتاج الحاجزاها في الميناء رغم استيفاء شروط الاستيراد بقانون الاستثمار قبل ما تتحول إلى إثيوبيا مع آلاف الاستثمارات الوطنية

    1. نسأل الله ان يفرج عنك.

      للاسف دا الحاصل في السودان.
      كل الناس عندها رغبة تشتغل… بس منو بخليك تشتغل

  4. الاجابه واضحه عندما يستثمر ود البلد في اي مجال تعقدوا له استثماره وتاتونه كالضباع في كل يوم ضرائب وقيمه مضافة وزكاه وضريبه أرباح حتي يقفل مشروعه التجاري أما الأجنبي تتركوه يتمتع باستثماره وتطرق لهذا الموضوع الاستاذ حسين خوجلي عندما قال لكم في شارع النيل قفلتم كافتريهات السودانيين وتركتم كافتريهات الأجانب لذلك البلد لن تتقدم طال ما نحن نحقد علي بن البلد ونشجع الأجنبي عندنا حقد علي بعض رهيب اتركوا الناس تخدم علي حالها والأرزاق بيد الله

  5. والله نحتاج لتغيير في طريقه حياتنا كلها مطلوب جديه نحن ناس بناخد الامور بسبهلليه المصري بيكون عنده نص فدان او فدان عايش منها نحن الواحد حواشات وحالته حاله في خلل في طريقتنا لازم نعترف بكدا عشان نلقي حلول ونمشي قدام غير كدا زراعه محاصيل تانيه نقديه بعد معرفه حاجه السوق في مختلف البلدان واتباع الطرق الحديثه

  6. السمسرة البيشتغل فيها منو نحن شعب فاشل فاشل فى كل حاجة ماعندنا شغلة مع حكومة ولا معارضة الشغلانة نحن هنا بنقول البلد دى مانافعة علشان كده ما ح نشتغل فيها ده شغل عاوز مجهود وعاوز صبر الواحد مننا يجى من الوﻻيات حالتو بالبلا يقطع ليهو مترين يخيطهم جلابية باكمام تدخل برميل ويقعد يسكع فى دكاكين المحامين واى زول يفتح خشمو يشترى ول يبيع يقول البيعة دى عندى فيها شعب سودانى غزر مانافعين خليكم فى سجم رمادكم ده ياكسلانين وحرامية وماعندهم اى رحمة فى قلوبهم معامتهم زى الزفت فى كل مرفق من مرافق الحكومة بالاضافة للحسد والحقد الظاهر وبين وكمان
    بالاضافة ل ده كلو انتشار الربا فى كل محل ﻻ فى ورع وﻻ فى تمحيص فى جلب اللقمة هل هى من الحرا ول من الحلال نحن شعب استغلالى كل التجار استغلالين ما عندهم رحمة الدوﻻر لو زاد 0.2 السعر يزيد مليون ربنا ح يوريكم جشعكم ده وح يجى الخراب بما كسبت ايدى الناس كل الذنوب الربنا رسل فيها رسل هسع منتشرة فى كل البلد .وبعد كده يقولو ليك الشعب السودانى شعب عندو خصال حميدة وعندو كرم وعندو كذا
    والله كفار قريش اشهم واكرم وعندهم عهد ونخوة احسن من السودانين .الله المستعان

  7. الحكاية واضحة و ما عاوزة تفكير، شوف بس فى كم رجل أعمال ناجح قبل ألأنقاذ و خرج من ألسوق بعدها و شوف فى كم حبرتجى قبل الانقاذ كان حايم بسفنجة و عراقى مقدود و الآن أصبح رجل أعمال و يمتلك ألعمارات و أساطيل من ألسيارات، لأن ألأنقاذ جاءت لتحارب ألمواطن ألشريف فى رزقه و كأن لديها ثأر ضده، ألأمثلة ألتى وردت فى تقريرك لم تكن توجد قبل الأنقاذ، كنا نأكل مما نزرع و لم نكن أجراء لأجانب فى أرضنا

  8. الزراعة تحتاج دعم ورعايه من الدوله فى كل العمليات الزراعية من التمويل الى الحصاد والتسويق.

  9. بإختصار الحكومة لا تشجع المواطن ليزرع كما هو الحال في دول كثيرة … ليست لها برامج تثقيفية بذلك وليست للقائمين بذلك وعي وإدراك وكفاءة مطلوبة … أنهم مجموعة من عاطلي المواهب من الوزراء والحكام والمعتمدين… الحكومة تشجع المستثمر الأجنبي وتكبل المواطن بالقيود وتصنع له العراقيل وقد حصل في مدينة بارا أن أحرق المزارعين أشجارهم عنوة بسبب إجبارهم على دفع زكاة الزروع بعدد الأشجار الموجودة في كل مزرعة قبل أن تثمر الشجرة وقد لا تثمر أو قد تتتج ثمرا قليلا … المستثمر السوداني إتجه لبلاد غير السودان كأثيوبيا مثلا …. ويا للأسف … يكتبون كلاما سلسا حلوا على الورق عن الإستثمار وتسمع جعجعة عنه ولكن لا ترى طحينا .

  10. في ذات يوم صادفت أحد مدراء الاستثمار في مكان ما وكان معي بعض الأصدقاء المغتربين يعرف شخصا فيهم.فطرنا مع بعضنا وتناولنا موضوع الاستثمار في الزراعه فأخذ المدير يشرح لنا عن الإمكانات المتوفره ويحث اصدقائي اذا يعرفو أي مستثمر عربي يريد أن يستثمر في الزراعه عليهم أن يشجعوه ويملكوه هذه المعلومات.
    انا في الحقيقه لا أملك شي ولكن لاحظت أن هذا الموظف لم يقل لأصدقائي المغتربين أن يستثمرو هم.فقلت له نحن مجموعه من الشباب نريد أن نزرع ونستثمر في الزراعه وتربيه الحيوان هل تدلنا علي طريقه تسهل لنا تصديق أرض لهذا الغرض.فتغير وجه المسؤول وأعرض عني ثم استأذن بالانصراف .ملخص ما أردته قوله إن من يدرون شؤون البلاد سماسره فاقدي ضمير وليسو رجال دوله

  11. قانون الاستثمار يجب الا يكون متهافتا فلا يجني المواطن منه سوي السخرة ويذهب خيره للآخرين ..يجب ان يتضمن القانون شيئا ينظم علاقات الانتاج بين المستثمر والعاملين لديه ..اما عن المصري الذي منح فرصة للاستثمار علي طريق شريان الشمال اتوقع ان يستمر في التوسع الافقي يعلن بعد فترة عن استقلال المشروع عن السودان وربما حصل علي اعتراف من مصر باستقلاله ..تعددت اللدغات من مصر (ذات الجحر)وكلنا يعلم ان ليس لهم ما يستثمرونه لدينا سوي البلطجة..

  12. أستغرب السودانى لا يستطيع قيادة تاكسى فى مصر كيف يسمح له بالزراعة أما الدول التى منحت ملايين الأفدنة لمدة 99 سنة فعندهم من يجلس على طبيلة يبيع فيها السجائر يحتاج لكفيل فى تقديرى المؤتمر الوطنى لو جلس فى السلطة منفردا بالاغلبية لعشر سنين أخرى سنصير أجانب فى بلدنا فلتنزع الآفدنة منهم فورا ولا يسمح للأجنبى أي كان بتملك العقار والآرآضى الزراعية الا بوجود كفيل وتحدد الدولة مسبقا نوع المحصول الذى يجب أن يزرع فى كل منطقة مع العلم بان الاماراتيين يزرعون العلف وهو يستهلك كميات كبيرة من المياه ويقومون بتصديره للامارات ونحن لا نجنى منه شيئا

  13. وبعد الاطلاع على تعليقات اخوتى الاعزاء فى موضوع الاستثمار حقيقة هناك تضارب واضح با ن الكحومه هى سبب البلاوى الحالية وكان الوطن ينعم بالخيرات ومن الانتاج رقم قلته وكانت حياة المزارعيين والمنتجين بخير ولكن ماحصل تغير جذرى وهو الجرى وراء المستثمريين لاماكنياتهم نعم ولكن خبرات المزارع الوطنى افضل وكان الاجدى والاجدر هو تشجيع المواطن السودانى وفتح له التموين الازم ومده بالعمليات والخبرات التقنية الحديثة لزيادة االانتاج وهذا هو المنطق والمنطلق الصحيح ولكن المسؤولين فى الانقاذ هم يبحثون لمن يعطى ويفيد ويستفيد وهل المسؤل من حقه ذلك قانونيا ودستوريا بالطبع لا وامل بان تشكل لجنة قانونية وتبحث فى جملة الاستثمارات الخارجية وبكل استقلال وحيادية لمعرفة اثرها الفعلى فى الاقتصاد واخيرا وهناك بالطبع اساليب ومشاكل حقيقة اقعدت المزراع السودانى وهى الضرائب واالزكاة وكثير من المسميات والتى سوف يتوقف الانتاج وهو يصب فى صالح المستثمر الاجنبى وختاما خافوا الله فى حق المزارع السودانى البسيط وخففوا الاعباء عليه وشجعوه ولا تضروه لترك الوطن والارض لاجنبى والله المستعان وهذا عار فى جبين كل مسؤؤل وسوف ياتى يوم الحساب وكل شىء زايل كان حكومه ولا منصب والطوفان على الابواب والله الموفق ونساله بان يعم الخيير الوطن وتعاد البسمه للمزارع السودانى بصورة جديدة والله اكبر على الفاسدين بالوطن

  14. الى جانب تقاعسنا وتكاسلنا فالمسؤلين ايضا لهم ضلع في هذا الامر ..انهم يودون قدوم الاجنبي ليستثمر ليدفع لهم الفي النصيب او ربما استطاع احدهم ان يكون شريكا للمستثمر تحت اي ستار ..
    لنترك قصة الانتاج التجارب او بغرض الاستثمار ماذ يمنع المواطن ان ينتج قوت يومه من خضر وحبوب وخاصة في الشمال .. لا احد يقول لي قصة الطاقة وما عارف ايه يا اخي تذكر ان اهلنا كانوا بالشادوف والساقية يعيشون في بحبحة من العيش خضر وفواكه ومحاصيل وعلف لمواشيهم .. ذلك لانهم كانوا جادين ولكن اليوم اي بيت فيه مغترب شايل الهم ويرسل في حالة المرض في حالة المناسبة ويشتري موتة القمح للسنة ويشتري الفول للسنة فليه يعمل الباقين ..
    زمان كتبنا وقلنا ان هناك خلل في نفسية الانسان السوداني فهو يحتاج لتربية وطنية اكثر من اي شيء اخر يحتاج لتربية انتاجية وماذا يعني الانتاج ..وضربنا عدة امثلة للتكاسل الذي يصيب الشباب فهو نائم او لافي في المواصلات او في شارع النيل في حين بيتهم يكاد ان يتصدع من التشقق وبقليل جدا من المجهود يمكن ان يغير مظهره ..
    اذكر في فترة من الفترات كنت بدون عمل ولم تكن طويلة ولكن خلال هذه الفترة استطعت ان اصين كامل سور البيت وعبيت الفراغ بين الطوب بالمونة الطينية وقمت برشه بالجير .. وقمت بدهن الغرف بلون جديد ودهنت الباب الخارجي لم ادفع شيء ساعتها سوي 21 جنيه كانت قيمة الجير والدهان الداخلي وبوهية الباب الخارجي .. لم يصدق الجيران اني فعلت ذلك بمفردي ولكن كانت الحقيقة ..
    الان لا احد يهتم لا احد يود ان تتسخ يديه ولا يود ان يخلع جلبابه او بنطاله المكوي والجميل .. انما فقط يود من اخته وبصراح ان تكوي له القميص لانه طالع ماشي للشلة في بري
    وين الشباب وين الحس الوطني وين الناس البتنتج كله مافي مافي من الدولة لاصغر غفير
    ويكفي مافعله الراجحي ليبرهن لكم ان المسألة مسألة مجهود

  15. السبب واضح للكل الحكومة تحارب الاستثمار الوطنى بالضرائب والاتاوات والعراقيل التى تجعل اى مشروع لك خاسر قبل ان تبدا واقرب مثال مشروع الجزيرة الذى يمثل العمود الفقرى للسودان يحارب المزارع بقطع الماء عندما يقترب المحصول من الحصاد ودة كلو لانهم عايزين يبيعو المشروع للاتراك او الصينيين عشان كدة حكاية السودانى كسلان دى ما بتخش الدماغ وكلنا يعرف كم موظف بعد الخروج من الشغل يكافح بامجاد او تاكسى..واحكى لكم حادثة لا تصدق : كان هناك عامل كارو فى السوق المركزى يبيع الموية والتلج لاصحاب الدكاكين اي بتاع دكان قدام دكانو عندو حفاظة يجى العامل دة يغسل الحفاظة ويملاها موية وتلج وياخد اجرو هل تصدقو انو المحلية استلمت منو هذا الشغل واستمثرتو …ربنا يصلح الحال لان مع هذه العقول التى تديرنا نحن كل يوم ماشين ورا

  16. فني ميكانيكا وخراطة يديهو تتلف بحرير مغترب وينتظر الراتب آخر الشهر بيتة مأجرة باكستاني يعمل بتجارة الأحذية فقط في السودان وكانت بدايته بسيطة والآن أحضر أهله من باكستان لكي يعملوا معه ، والباكستاني ( يحنس ) في المغترب عشان ما يسافر ويقعد يشتغل معاهو لأن الشغل إتوسع ، معروف الزول البيشتغل في السودان وعارف وجهته كما يقولون وضعه أحسن من المغتربين لأن المغتربين يستدينون عشان يرجعوا ، ويبداء نفس الموال تسديد مصاريف الإجازة، وباقي شهر شهرين ينزل بيهن إجازة يكملن ويدين ويرجع ويسدد (ساقية جحا)شغال لمن يلقي الزمن سرقه خردة.ويرجع