علي أبرسي: الحكومة (خربت بيتها بيدها) لم يقدروا السيطرة على الدولار ولا يستطيعون
رفض وزير الدولة بالنفط سعد الدين البشرى تحديد موعد لإنهاء أزمة الوقود، وبرر الأمر بإطلاق الوزارة تحذيرات سابقة للحكومة من وقوع الأزمة و تداعياتها .
وأكد الوزير خلال جلسة البرلمان اليوم ” الأربعاء” أن عودة الوضع الطبيعي لانسياب المحروقات يحتاج لوقت ، وقال ” الأزمة درس قاسٍ للحكومة”، وشدد على ضرورة التعاون تحسباً لتكرار الاخطاء .
وحمل الأجهزة الأمنية والولايات مسؤلية الأزمة ،و اتهم وكلاء الغاز وتجار السوق الأسود بافتعالها، وقال ” علامات استفهام بدت تطل ” وأضاف ” المشكلة في الأحياء لأن أسطوانة الغاز بـ (200) جنيه” ،وطالب الولاة بعدم السماح للمعتمدين والقوات النظامية بالتصرف في الوقود المخصص للزراعة، وقال للنواب” نقتطع من كل باخرة للزراعة ونسلم الحصة للولايات” وأضاف “بعد ده انتوا تابعو معاهم”
وانتقد البرلماني علي أبرسي سياسات الحكومة الأخيرة الخاصة بالاقتصاد، وقال إنها (خربت بيوتهم بأيدها)، بسبب منعها القطاع الخاص من التعامل بـ(الدولار) وتحديد سقف لسحب النقد من البنوك، وقال: (البلد كانت ماشة جات الحكومة رفعت سعر الصرف إلى كم وثلاثين لحدي ما وصلت لمرحلة وقفوا الاستيراد)، قاطعاً بعدم قدرة الحكومة على السيطرة على سعر صرف (الدولار) وأضاف: (لم يقدروا على السيطرة عليه ولا يستطيعون).
وشدد على أن تلك السياسة أثبتت فشلها، واستنكر تصدير الحكومة لـ(34) ألف طن بنزين شهرياً تدفع مقابله بعملتها المحلية وطالب بإعادة التعاون مع القطاع الخاص لأنه يساعد الحكومة وتابع: ( الأشقاء والأصدقاء يعاينوا في صفوف الوقود، ما في زول بساعد السودان)
ورفضت النائبة مني إدريس بيان وزارة النفط وقالت إنه لم يحترم النواب لاحتوائه معلومات غير صحيحة وأضافت بأن المعلومات الواردة لا تتناسب والواقع .
الخرطوم (كوش نيوز)
برلمان شنو عليكم الله. هسي انتو مقتنعين انكم بتمثلوا الشعب. قرارات البلد كلها بيد الرئيس او المؤتمر الوطني اللهو ما مقتنع بالمؤسسية اصلا فاكر نفسو هو ملاك ايي قرار يجيو في راسو يجي يطبقوا و اقرب حاجة ارسال قوات الي ايي دولة اخري مفروض كان يمر عبر البرلمان و علي هذا ايي قرار مصيري.
لكن صحيح انو وزارة النفط حذرت من كارثة شح الوقود من اواخر السنة الفاتت و انا علي ذلكم من الشاهدين
لو صحيح البشير عاوز يرشد الإنفاق وعمل تقليص للتمثيل الديبلوماسي في عدد من السفارات يفصل الجيش الجرار من الوزراء والولاء والدستورين ونواب البرلمان النائمين في البرلمان لا يهش ولا ينش خساره وعئب علي المواطن وعلي ميزانية الدولة
وزراء ولايات زمان ولاية الجزيرة كان فيها مدير مكتب التعليم فقط الآن وزير وجيش جرار نحن في أي دولة؟؟؟ ميزانيتنا زيرو ووزراء 3 مليون ايعقل هذا يا وزارة الاقتصاد والمالية ووزارة الصحة والتخطيط العمراني وزارة الري وزارة الزراعة والصناعة وزارة التجارة وزارة الاستثمار وزارة السياحة وزارة الخارجية وزارة الداخلية وزارة الدفاع.الاعلام ..و…..و…..و…وزارات أخري لم نسمع بها إلا عند الكيزان الحرامية واقذر من مشى على ظهر الأرض حسبي الله ونعم الوكيل عليكم جميعاً
كفاية طفح الكيل.
مفروض حكومة تسيير الأوضاع وتسعف حالة الإفلاس إللي بمر بها البلد 7 وزراء فقط اتحاديين وأفرع لها في الولايات لتسير الأعمال هم قاعدين يعملوا شنو الوزراء والولاء والدستورين ونواب البرلمان النائمين ؟؟؟
سوف تحاسب يا بشير عن كل عاطل تم تعينه في وزارة أو برلمان أو وزير في وزارة ووزير ثاني ونائب وزير ومساعد وزير وكوفير وزير وزير وزير وزوجة وزير وسيارات الوزراء والولاء والدستورين ونواب البرلمان بنزين م عندنا ليها 7 مليون سيارة حكومية تستهلك كم جالون بنزين في اليوم. ….اتقي الله فيما فضل من الشعب السوداني
اتفق معاك ياخى ابرسى بان الحكومه مش ما قادره تسيطر على الدولار لانها لم تفعل كل القرارات بصورة شفافه جدا وخاصة مسالة المغتربين ورغم الظروف المحيطة بالمغترب السودانى وظروف دول المجهر الا ان ما يدخره المغترب فى دعم الاقتصاد القومى مقدر ولكن الطامه الكبرى هى ما زالت الانقاذ بتلف ودور على المغترب وعاوزه توعده بحوافز وتحفيز مقتول سلفا وكيف ادخل فى تموين بنكى لا اعرف قيمة الدولار والحافظ عند السداد المتواصل ومقدار الاعفاءات هل مشجعه ولا وايضا حتى تحويلات المغتربين عبر البنوك ماهى الحوافظ لان الامر اصبح حساب وجرد ومكسب لان المواطن السودانى المغترب اصبح ضحية قرارات وهضم حقوق واضحة لا سكن لا تامين صحى ولا حتى سيارة فى العمر مرة اخرى ويعنى بحق لا حوافز ولا مساعده للمغترب وكل شىء قروش ورسوم وخليك اى اجراء فى الدوله اصبحت دوله جبايات فقط ولو حقا بتوظف الى خدمات مقنعه فى الصحة والتعليم والطرق والنظافه والصرف الصحى وجل الاموال رايحه رواتب ويعنى والمخرج واضح هو تطبيق مخرجات المغترب وبالتالى تضمن الدوله دخول كافة مدخرات المغتربين الى البنوك والسؤال من المسؤل عن تعطيل حقوق المغترب السودانى وكل يوم بنسمع شركة ماليزيه وكلام كبير وهضربات ولكن فى الواقع ما تم اى شىء مقنع وبل تفنن واللعب بمشاعر المغتربين بانفراج ازمة المغتربين الواضحه وامشوا الدول المجاورة اثيوبيا وليش تستجلب من مصر خبرتهم هم وضعهم يختلف منا وتجربتهم تخصهم هم ونحن نعمل تجربه حقيقة من واقع حال المغترب السودانى ومقدراته ونحن نمر بازمة اقتصادية وكل الطاقم الاقتصادى فشل حقيقية فى خلق طفرة تنموية حقيقة لانها اصل ما فى تنمية فى القطاع الزراعى والحيوانى لان اصلا مافى بنية تحتية وتخطيط لها مسبقا وشغل ترقيع ما بنفع والنهضة متكامله وادوار محسوبه واستراتيجية واضحه كل فرد ومواطن يؤدى دورة والحكومه رشيقة وكما يقال حساسة فى تعامله مع قضايا الوطن بنفس طويل جدا واصبح المواطن ملم بثقافه عالية وطموح مشروع سبق الانقاذ والاحزاب منذ الاطاحه بحكومة الرئيس النميرى نفس الدوامه عاوزه تحكم ؟والانقاذ فاكره بالخم الاعلامى والتهريج والتعبئات الفضفاضه والحكم الراشد وناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع وننتج وشعارات لم يجنى المواطن الان الا البؤس والجوع وضنك الحياة وكم نتالم بان المواطن ما قادر يعيش الان بنسبة 95% واكثر تحت خط الفقر واين المشروع التنمو ى للنهضة الحقيقية بالوطن ولا تقول لى الحصار ولا تقول لى الحرب لان فلوس البيترول غطة تلك المنصرفات ولكن الترشيد معدوم والصدمة القوية بانفصال الجنوب وما كانت الانقاذ مخططة لذلك وختاما الشعوب بتبنى بابنائها وسواعدهم بكل شفافية ونكران ذات وتضحيات وهل الواقع يقول ذلك الان ومات الوطن والشعارات البراقه وبقى الحال ومن الرابح ومن الخاسر الان هم الانقاذ والوطن سوف يظل ويكون التغير حتميا يوما ما والله المستعان
سوف ياتي التغيير بإذن الله ولا محاله من ذلك لا دوام الحال من المحال…والحكم بيد الله يؤتيه من يشاء… فاليعلم جميع الكيزان الحرامية أن النهائية سوف تكون عملية قيصرية قاسية جدا عليهم كلهم وأن أي ريال انصرف وسرق بدون وجه حق سيرد دبل وتري وان دولة الظلم والفساد ساعة ودولة العدل إلي قيام الساعة…وسوف نسجن ونقتل بالقانون وليس ظلما وجورا بالقانون سوف يحكم القاضي بالقتل اعداما علي كل حرامي لص سرق ونهب اموال الشعب السوداني واستثري بالحرام ودمر الاقتصاد وتسبب في الأزمة الحالية….
وسوف نضرب بيد من حديد علي كل فاسد وحرامي ولو كان رئيس الجمهورية وزوجاته وأخوانه وكل خائن وعميل مرتزق يتاجر بدماء الأبرياء من السودانيين .. والأمثلة كثيرة نحتفظ بها لأنفسنا وسوف نسردها في حينها عندما نحتاج إليها
بالجد ناس الحكومة ماراغبين يصلح الوضع ويحلو المشكلة هسه ده ابسط مواطن لو بقي مسئول يحل مشكلة الوقود دي ، وبعد ده ماراجين منهم ولاحاجة اي واحد عندي امكانية يمشي يجيب بوتجاز بتاع كهرباء او يشتغل بالطاقة الشمسية لو الكهرباء ماشغال وياريت المستوردين واصحاب راس المال يجيبيو لينا عربات تشتغل بالكهرباء او الطاقة الشمسية وخلونا من ناس الازمات ديل ..