رياضية
الدستورية تطيح الكاردينال من رئاسة الهلال
رفضت المحكمة الدستورية الطعن المقدم من رئيس نادي الهلال أشرف سيد أحمد الكاردينال. وأيدت في المقابل قرار المحكمة القومية العليا دائرة المراجعة بعدم أهلية أشرف سيد أحمد لرئاسة نادي الهلال.
واستندت المحكمة في قرارها على قانون الشباب والرياضة بولاية الخرطوم بألا يكون المرشح لرئاسة النادي أدين في جريمة تمس الشرف والأمانة.
يذكر أن الكاردينال كان قد فاز رئيساً لنادي الهلال في الانتخابات التي جرت مؤخراً بعد منافسة شرسة من شريف الخندقاوي.
صحيفة اليوم التالي
عجيب
وماهي الجريمة اللتي أدين فيها هذا الشخص وأيضا. …من أعطاه رتبة الكاردينال. …أي حكومة أو جهة مسئولة
الحمد لله يبدو ان الوطن لا زال بخير. كيف لامثال المجارمة الكاردينال وسوداكال ان يكونا رئيسين لناديين لهما ملايين المشجعين. اليست هذه دعوة صريحة للبسطاء ان يقتدوا بهما.
الكاردينال هو مركز رسمي لأسقف مسؤول في الكنيسة الكاثوليكية، وهو عضو مجمع الكرادلة. (منقول من موقع ويكبيديا).
لماذا أطلق أشرف سيد أحمد لقب الكاردينال على نفسه؟
.
مع خالص التحية والإحترام للاخوة الكاثوليك في السودان.
ماله جمعه بالطرق الملتوية وبالذات من حكومة جنوب السودان في صفقات فاسدة شهيرة أكبرها صفقة بمئات الملايين من الدولارات للعربات مع وزراء وتم سجنه ثم أطلق سراحه لأن المحاكمة تلك كانت ستجر وزراء كبار مشتركين معه. ويقال والله أعلم أنه كان يلبس صليبا في كنائسهم لذا اللقب.
قرفان ربنا يزيدك كمان وكمان ده الفالحين فيه الجيعانيين في السودان سب وقزف الناس باشياء لادليل ولا اثبات مابعرف الكاردينال ولاكن ابوة كان ملياردير قبل حكومة الجنوب وقبل الجنوب اصلا ينفصل
والده اللواء م سيد أحمد حسين الذي كان الذي مدير البوليس ببورتسودان فحسابه الآن عند ربه لكنه لم يكن مليونيرا ولا أريد الخوض في قصص مصنع الرخام والسنابك وغيرها لكن لك أن تقرأ إن أردت.
وإن عدت سآتيك بالكثير.
—————–
ملف الكاردينال وفضائحه
قصة «الكاردينال» الذي ظهر كالزبد على سطح الحياة الاقتصادية ثم الرياضية حليفاً للحركة الشعبية، ومداناً في قضية «صقر قريش» قضى فترة من السجن تحت تهم تتعلق بالأمانة والنزاهة، وهي قصة طويلة لرجل أتى من اللا شيء، ظهيراً للحركة الشعبية في قصة «اللاندكروزرات» والفساد المالي التي ألقت في السجن حتى بعضو مجلس قيادة ثورة الإنقاذ السابق مارتن ملوال،وأطاحت برؤوس كبيرة في الجنوب.
القصة هي كما يلي عزيز القارئ..!!
في قضية صقر قريش الشهيرة «البلاغ 1/6991م» حكمت محكمة الجمارك الجنائية في 82/1/1002م على أربعة متهمين بينهم أشرف سيد أحمد الحسين «الكاردينال» بالسجن 6 أشهر والغرامة 24.000.000 دينار سوداني لمخالفته المادة 891 و 991م من قانون الجمارك، بعد تزويرهم شيكات ضمان وتقديمها للجمارك لتخليص بضائع من الجمارك لصالح شركة صقر قريش.
ولم تنظر المحكمة من ذلك الوقت في بلاغ آخر متهم فيه الكاردينال تحت المواد 871/321 من القانون الجنائي تحت البلاغ 7102/6991م «الاحتيال».
* بموجب تفويض قانوني طالب السيد صلاح عبد الله علي أشرف سيد أحمد الكاردينال، بتسديد مبلغ «مليار وتسعمائة مليون جنيه سوداني» وهو دين معلق على رقبة الكاردينال، وجرت مفاوضات بين السيد صلاح عبد الله علي والكاردينال لتسوية الدين المعترف به، وتوجد إقرارات مشفوعة باليمين حوله واعترافات مكتوبة من الكاردينال بمبلغ الدين، لكنه ظل يماطل الدائن ويسوّف في عملية الدفع، وحاول التفاوض لتخفيض المبلغ الى سبعمائة مليون ورفض الدائن ذلك. وبعد لأي وتعنت وتهرب واضح لجأ صلاح عبد الله علي للقانون وقام بتحريك إجراءات قانونية ضد أشرف الكاردينال، وصدر أمر عن النيابة العامة «نيابة الجمارك» من وكيل النيابة الأعلى بالقبض على أشرف سيد أحمد الحسين الشهير بالكاردينال، وذلك يوم 2/9/9002م
https://ar-ar.facebook.com/notes/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D8%B9%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%8A%D8%AE-/%D9%85%D9%84%D9%81-%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%84-%D9%88%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D8%AD%D9%87/129265187118970/
وكتب كمال سالم في سودانيز أونلاين :
الاخ هشام هبانى ,, تحياتى ,,
لكى تعرف الاجابه الأكيده والمافيها غرض ولامرض .. أرجو أن تستدعى أى واحد من اخوانا
فى البورد يكون أشتغل فى الجمارك فى الفتره من 1992 وحتى 1995 . ليحكى لنا قصة السودانى
الخطير الذى اطلق عليه فى ذلك الوقت بأنه رجل ( ضكر ) لانه متخصص فقط فى نهب مال الحكومات
دون اكل مال الافراد من عامة الشعب .
القصه بايجاز كما عايشناها فى تلك الفتره :
وصلت الى ميناء بورتسودان عدد كبير من الكونتنرات مليئه بكميه من البضائع تقدر قيمتها
بمئات الملايين , فى ذلك الوقت الذى كان الناس فيه لايعرفون كم يساوى المليون الواحد مقابل
الدولار , وكان مبلغ التخليص لتلك البضائع قد سال له لعاب ادارة الجمارك .
قام ذلك السودانى الخطير باستخراج خطاب ضمان مزور من أحد البنوك وتقديمه للجمارك, وطبعا تم
ذلك بمساعدة بعض البلطجيه فى البنك والجمارك . المهم تم تخليص تلك البضائع وبيعها فى السوق
بسرعه فائقه . وأستلم ذلك السودانى المبلغ وبدأ بنفس السرعه فى تحويل المبلغ السودانى المهول
الى دولار,الشئ الذى كان له السبب الكبير فى ارتفاع سعر الدولار وتصاعده بعد ذلك .
عندما كانت الطائره تحط فى مطار القاهره الدولى , كانت ادارة الجمارك السودانيه قد قدمت خطاب
الضمان للبنك لصرف قيمة الجمارك الخرافيه, والتى كانت سوف تغطى الربط المقدر فى ذلك العام وتزيد .
وعندما كان صاحبنا ممدا داخل البانيو الفاخر بجناحه الخاص بفندق الماريوت بالقاهره واحدى
حسناوات الليل فى الفندق ( تليف ) له ظهره وهو مستلق داخل البانيو ,, جاء رد البنك : بأن
هذا الخطاب ( خطاب الضمان ) مزورا , وان البنك لم يصدر كهذا خطاب .
وقع الخبر كالصاعقه على الشرفاء من ادارة الجمارك, والذين كل ماحاولوا التقصى والبحث فى الموضوع
كان مصيرهم النقل أو الفصل والتشريد .
ولكن المتأمرون وحتى يحموا أنفسهم فقد قاموا بفتح بلاغ قابل للتسويه ( هكذا سموه ) , أه وأه .
مرت الشهور وأخونا ( الضكر ) متنقلا ومستمتعا بامواله من عاصمه لعاصمه ومن فندق لفندق وتفتح له
كل صالات القمار ذات الخمسه نجوم أبوابها حتى فجر اليوم الثانى, وقد استطاع فى تلك الفتره من
عمل حاشيه معتبره تفوم وتقعد باشاره من اصبعه , على رأسها للاسف فناننا الكبير أبوعمه أكبر .
كانت التذاكر تستخرج من الخرطوم للمطربين والمطربات واصحاب النكت والدم الخفيف لقضاء عطلة نهاية الاسبوع مع الكاردينال فى ماريوت القاهره والعوده صباح السبت للخرطوم .
مرت السنين وبدا المال المنهوب فى الانحسار وفكر الخطير ( الضكر ) فى أنه لابد من العوده للسودان
وتنفيذ الخطه الجديده لنهب مال الحكومات ( ألم أٌقل لكم بأن نفسه الابيه لاترضى بنهب مال البسطاء).
طبعا البلاغ كان قابلا للتسويه وهى اليه عبقريه ابتدعها عباقره فى حكومة الانقاذ , وتمت التسويه
بما قيمته أجرة ليله واحده فى ذلك الفندق ذو الخمسه نجوم ,, وعاد الكاردينال ,, عاد , عاد, عاد
وعاش عاش عاش الكاردينال .
عاد واستقبل بصالة كبار الزوار أى والله كبار الزوار ( لانه لاتوجد حتى الان صالة لكبار المجرمين ) .
وبدأت اللعبه من جديد مع أختلاف الحكومه , فقد كانت هذه المره الحكومه حكومة الجنوب , وكان الوضع
قد تغير, فكل من ينهب مال الشعب ويهرب فهو متخلف وجبان, صارت اللعبه سلام من الداخل , كيف يهرب
من معه المليارات الى الخارج, بينما يمكنه أن يخرس الكل وهو بينهم, كيف يهرب وبامكانه أن يصير
نجما من نجوم المجتمع بل رئسا لنادى الهلال ,, هلال شنو ,, انا أقصد رئسا للسودان .
اخى هشام … هذا السودانى الضكر اسمه بالكامل : أشرف سيدأحمد الحسين
الملقب بالكاردينال .
يأربى ياهو زولك ذاتو ولا واحد غيرو ,,,
ورمت لى فشفاشى ياهشام ورفعت لى السكر ,,
تحياتى ,,,
هذا الرجل من حر ماله شيد للهلال استاد عجزت كل الإدارات السابقة أن تشيده كنا ندخل استاد الهلال والغبار لاوي و كراسي حديد الرجل أنفق ثمانمائة مليار في بناء الجوهرة الزرقاء ماذا تريدون منه لا تحسدوه ارجوكم دعوه و شأنه