أعلنت مؤسسة قطر اليوم عن فوز المتسابق سوار الذهب علي بالنسخة الأولى من جائزة “أخلاقنا”، وهي مبادرة مصممة لتكريم الشباب الذين يتحلون بقيم أخلاقية استثنائية في سبيل تحقيق الخير للبشرية.
وبحسب ما قرأ محرر موقع النيلين من “بوابة الشروق” فقد تفضلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، بتسليم الجائزة إلى سوار الذهب تقديرًا لمبادرته “عطاؤك رحمة” خلال حفل تكريم خريجي مؤسسة قطر دفعة 2018، الذي عُقد في ساحة الاحتفالات بالمدينة التعليمية.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين فقد صرّح السوداني سوار الذهب قائلًا: “سوف يتحقق الهدف من مشروعي عندما تتوحد كافة الجهود في مختلف المجتمعات حول العالم لنشر قيمة الرحمة، تتميز فكرة مبادرتي بأنها مفتوحة للجميع وبإمكان أي شخص الانضمام إليها، لن يتوقف حلمي عند الفوز بجائزة أخلاقنا، ولكنني سأسعى إلى رفع عدد المشاركين لنتابع سوياً الرحلة، ومن هنا سترتكز خطتي الآن على التوعية بهذه المبادرة في قطر أولًا، ومن ثم الى العالم”.
ويشير محرر موقع النيلين إلى أن سوار الذهب يعد من أشهر المعلقين الرياضيين بالوطن العربي حيث يعمل كمعلق للمباريات عبر قنوات (beIN SPORTS).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
جميل جدا يا سوار الذهب نعم امك هى من تستحق الجائزة اذا كانت الجائزة
للاخلاق العالية امك هى من زرعة فيك هذه الاخلاق الحميدة بالتعليم والتربية
ربنا يحفظك ويحفظ امك وكل امهات المسلمين ويرحم امهاتنا رحمه واسعة
ويجب ان يتعلم جيل اليوم عن عظمة الام ومكانتها من هذا التكريم
ألف مبروك للمذيع المتميز والإنسان الخلوق سوار الذهب.
رفعت رأس السودان عاليا ونلت تقدير الجميع لك فقد كنت خير سفير لبلدك وأهلك بأخلاق وقيم السودانيين الأصيلة التي جعلتك وجعلتهم منذ أن حلوا بالخليج محل تقدير وإكبار وإحترام واقترنت بإسمهم القيم ومكارم الأخلاق.
أمنياتنا لك بالتوفيق.
نسيت أن أشيد باصطحابك لوالدتك عند تسلم الجائزة إعتراف منك بفضلها وتقديرك لها فهي من غرست فيك القيم والأخلاق الفاضلة.
وإشادة أخرى بسمو الشيخة موزة فهي ما شاء الله دوماً كعهدها بذات الحماس والهمة تحرص على تشجيع ودعم ورعاية كل المناشط في دولة قطر الشقيقة.
الأخ سوار الذهب لك أحر التهانئ وتستاهل كل خير…
ولا أدري أيهما أجمل .. فقد إحترت بين لحظتين;
الأولى لحظة عرفانك بفضل والدتك وإحضارها معك لتسلم الجائزة ..
أم الثانية وهي لحظة إسراع الشيخة المحترمة المتواضعة الأنيقة موزة لإستقبال والدتكم وحضنها وتقبيلها وكن يمكنها الجمود في مكانها ومد يدها من بعيد كما يفعل الأمراء لكنها أسرعت للقائها وتقبيلها عرفانا بفضل الأم وهي تعرفه ذلك ولا غرابة فهي زوجة الأمير السابق للبلاد ووالدة الأمير الحالي للبلاد وكلاهما مثلها في الإحترام والأدب والتواضع فلا عجب أن نهضوا بدولتهم وشعبهم إلى القمة في كل شيئ.
لا شك في ان الجائزة من الشيخة موزة صانعة الرجال وسيدة الانسانية لها قيمة خاصة للمهذب سوار الذهب الف مبروك