إسحق فضل الله: الآن هي الحرب
والحرب قادمة مهما فعلت كل جهة كل شيء
> فإيران الآن تصبح .. ويصبح التعامل معها.. نسخة من أيام صدام حسين
> فصدام حسين يضربون مفاعله النووي من الداخل (الأسلوب الجديد للحرب)
> وإيران إن هي لم تفكك مفاعلها ضربوه من الداخل
> وصدام أرسل ألف وسيط لمنع الحرب.. ورفضوا لأن الهدف الأول هو.. الحرب
> وإيران إن هي سلمت النووي والصواريخ واستبدلت حكومتها .. كما هو مطلوب.. فقدت كل شيء
> وإن هي قاتلت.. هدمت..
> وروسيا لن تقاتل من أجل إيران
> وإيران الحرب ضدها مطلوبة لشيء آخر
> فالحرب ضد إيران والتي تجمع العالم العربي وإسرائيل في خندق واحد.. مطلوبة لأنها تجمع العالم العربي وإسرائيل في خندوق واحد
> والخطوة هذه تصبح هي الخطوة الأخيرة في الشرق الأوسط الجديد الذي تقوده إسرائيل
> و..
(2)
> وخطوة جديدة .. وأسلوب جديد الآن
> الخطوة السابقة والأسلوب السابق/ أسلوب التسلل/ كان ما يرسمه هو
> النعامة في السهل المتسع.. الذي لا أحجار فيه ولا شجر.. إن اقترب الذئب منها رأته
> والذئب/ يقول أهل دراسة الحيوان/ يمشي خطوات .. ثم يتجمد
> والنعامة تحسبه حجراً
> وقليلاً والذئب يمشي خطوات ثم يتجمد
> والنعامة تحسبه حجراً
> ثم.. ثم.. النعامة (تعتاد) على وجود شيء يتحرك دون أن يؤذيها
> والذئب يصل إليها.. ثم؟
> التسلل بالأسلوب هذا كان هو ما تستخدمه الأحداث
> ثم
(3)
> والأحداث من هنا هي نثار تبدو وكأنها لا يجمعها شيء.. بينما هي شيء واحد
> بأسلوب (وزن الحصى)
> والحصى .. المنثور كل حصاة لا وزن لها.. عندك
> لكن الحصى المنثور هذا حين يكون داخل كيس يصبح له وزن مشترك
> الحرب المتسللة شيء يستخدم المنطق هذا.. الأشياء تلتقي في أماكن لا تخطر لك
> والخطوات المصاحبة للتسلل هي
> ضربة ظلت توجهها إسرائيل للعالم العربي كل عشر سنوات
> واليوم إسرائيل تحتفل بالعيد السبعين لحرب عام 1948
> وعام 1948.. ضربة
> بعدها بثمان سنوات (عشرة تقل عامين) ضربة 1956
بعدها بعشر سنوات عام 1967 ضربة
> وحرب 73 كانت كسراً للإيقاع لكن الإيقاع يعود
> وحرب82 طحن بيروت بعد عشر سنوات ضربة
> بعدها ضربة أمريكا للعراق عام 1990 ضربة
> بعدها غزو أمريكا للعراق 2003
> وبين الضربات هذه تجد سلسلة ممتدة
> الضربات تبدو وكأنه لا يجمعها شيء بينما هي سلسلة منظمة واحدة.. بطريقة وزن الحصى في الكيس
(5)
> والأيام هذه هي أيام ثورة الطلاب عام 1968
> والثورة كانت تفجيراً للجثة جثة العالم التي تتورم ثم.. تنفجر
> والجثة التي تتورم في عالمنا الإسلامي ما يصنعها هو عجز مماثل
> عجز المسلمين عن دينهم.. والحرب هذه لها نموذج مدهش
> وصديق يحدثنا/ ونحن نكتب هذه الكلمات/ عن الأستاذ محمد وقيع الله
> والاسم هذا يجذب النموذج الأعظم (لتخبط) العالم الإسلامي
> وامسك
> فأيام حرب بيروت كان المفكر الإسلامي.. واقرأ الصفة هذه مرتين.. أبو القاسم حاج حمد يزلزل إيمانه في بيروت أيام الحرب إلى درجة أنه.. كما يقول وقيع الله.. يترك الصلوات الخمس احتجاجاً على ما يرى!!!
> و..
> الحرب.. حرب الخليج وسوريا
وآسيا العربية.. حرب تقترب جداً
> والحرب هذه إن هي اشتعلت هناك اشتعلت (حرائق) كثيرة جداً في أطراف العالم الإسلامي.. ومنها السودان
> تحت ستار الدخان حيث يكون العالم مشغولاً بما يجري في آسيا
> والأحداث يشبه بعضها بعضاً.. فما يجري (يومئذ عند اشتعال الحرب).. شيء يشبه ما يجري في مدينة تحترق.. فهناك عادة ما ينطلق آلاف اللصوص والنهابين والقتلة و..
> هناك دول تشبه اللصوص هؤلاء تحت الحريق
> وعندها.. ما يجري عادة أيضاً هو أن أهل كل حي من الأحياء يقفون مسلحين لحماية بيوتهم
> مشهد إن نحن لم نفعله هلكنا
> فنحن نعيش في عالم اليوم الذي هو نوع أسوأ من الحريق
إسحق فضل الله
الانتباهة
الغرب وامريكا واسرائل لا يضربون ايران وانما (يربون ) ايران لحرب ضد العرب السنة
فايران صديق لليهود والغرب ضد اهل السنة
لا يغرك ان ايران تحتج للقدس وهذا الكلام فايران تلعب مع الشيطان ضد العرب
اسحق
شكلك تبعت الموجة
امريكا +اسرائيل +ايران +بشار الأسد، حاجة واحدة
ومعاهم المصري المنبطح
وبن سلمان دخل في المعمعة وبن زايد صدق انه اسرائيل بترييييده
اصح يا بريش
نومكم كتر